منتخب إيطاليا يتقدم في تصنيف الفيفا بعد التتويج باليورو
كشفت تقارير صحفية إيطالية أن منتخب إيطاليا تقدم في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بعدما توج بلقب "يورو 2020"، مساء أمس الأحد، بالفوز على نظيره الإنجليزي بركلات الترجيح، على ملعب ويمبلي، إثر انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بهدف لكل منهما.
ووفقا لموقع "توتو ميركاتو" الإيطالي، فأن الآزوري تقدم بهذا الفوز للمركز الرابع في تصنيف الفيفا.
وأشار الموقع الإيطالي أنه عندما تولى روبرتو مانشيني منصب المدير الفني لمنتخب إيطاليا، عام 2018، لم يكن الفريق ضمن أول 20 منتخبا حتى، بينما كان ترتيبه السابع قبل المشاركة في بطولة اليورو.
وشدد الموقع أن إيطاليا لم تصل لهذا المركز المتقدم، منذ مارس 2013، وكان الأزوري قد تقدم في الترتيب حينها، بعد نسخة يورو 2012 التي خسرها في النهائي أمام إسبانيا.
وأضاف أن العودة لمصاف الكبار أمر مهم، بشكل خاص قبل منافسات كأس العالم 2022، خاصة أن البقاء ضمن أول 7 مراكز سيسمح للمنتخب بالتواجد في الفئة الأولى لقرعة المونديال.
ووصل المنتخب الإيطالي إلى روما، صباح اليوم الاثنين، برفقة كأس أوروبا التي حصل عليها في استاد ويمبلي بلندن، بعد فوزه بركلات الترجيح في المباراة النهائية على نظيره الإنجليزي.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن رحلة منتخب الآزوري وصلت إلى مطار فيوميتشينو، صباح اليوم ثم الوصول إلى أحد الفنادق، حيث سيستريح لبضع ساعات قبل سلسلة من اللقاءات الرسمية، مع مسؤولين سياسيين في البلاد.
ونشر قائد المنتخب الإيطالي، جورجيو كيليني، على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للكأس موضوعة على السرير في غرفته بالفندق.
واتبع مدافع يوفنتوس تقليدا أطلقه قائد المنتخب الإيطالي السابق، فابيو كانافارو، بطل العالم في عام 2006؛ حيث سيستريح لبضع ساعات بجوار الكأس.
ويلتقي أعضاء المنتخب الإيطالي رئيس الجمهورية، سيرجيو ماتاريلا، ورئيس الوزراء، ماريو دراجي، مساء اليوم.
وحرص ماتاريلا حضر المباراة النهائية في ويمبلي، كما فعل الرئيس الأسبق ساندرو بيرتيني، عندما توج الآزوري بكأس العالم 1982؛ وكارلو أزيليو تشامبي في خسارة كأس أمم أوروبا عام 2000.
بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم
وعلى صعيد متصل نزل الإيطاليون إلى الشوارع والساحات بأعداد كبيرة، ليلة الإثنين، بعد فوز منتخبهم الوطني على إنجلترا، واحرازه لقب بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم.
واحتفلوا بالنصر الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه انتفاضة بعد الفشل في التأهل لكأس العالم الأخيرة.
وانطلقت الألعاب النارية والموسيقى في شوارع البلاد بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح، عقب التعادل 1-1 بعد وقت إضافي، ولوح المشجعون السعداء بالأعلام، وغنوا في أمسية حارة بعد المباراة النهائية التي أقيمت بإستاد ويمبلي في لندن.
وقال ستيفانو جوتشي، وهو مشجع بين الجماهير الضخمة في ساحة بياتزا ديل بوبولو في روما: "إنه أمر لا يصدق، لا يمكن أن ينتابك شعور أفضل من هذا، إنه شيء مذهل، لقد فزنا بالمباراة النهائية".
وأشاد الإيطاليون بمدرب المنتخب الوطني روبرتو مانشيني لقيادته البلاد للخروج من أعماق خيبة الأمل عندما فشل الفريق في التأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، وقيادتهم إلى لقبهم الأول في بطولة أوروبا منذ عام 1968.
وقال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا في بيان: "نحن ممتنون للغاية إلى روبرتو مانشيني واللاعبين الذين مثلوا إيطاليا بشكل جيد وشرفوا الرياضة".
وتفجرت السعادة في مدن من شمال إلى جنوب البلاد بعد ركلة الترجيح الأخيرة التي أنقذها حارس إيطاليا جيانلويجي دوناروما من بوكايو ساكا.
ووفقا لموقع "توتو ميركاتو" الإيطالي، فأن الآزوري تقدم بهذا الفوز للمركز الرابع في تصنيف الفيفا.
وأشار الموقع الإيطالي أنه عندما تولى روبرتو مانشيني منصب المدير الفني لمنتخب إيطاليا، عام 2018، لم يكن الفريق ضمن أول 20 منتخبا حتى، بينما كان ترتيبه السابع قبل المشاركة في بطولة اليورو.
وشدد الموقع أن إيطاليا لم تصل لهذا المركز المتقدم، منذ مارس 2013، وكان الأزوري قد تقدم في الترتيب حينها، بعد نسخة يورو 2012 التي خسرها في النهائي أمام إسبانيا.
وأضاف أن العودة لمصاف الكبار أمر مهم، بشكل خاص قبل منافسات كأس العالم 2022، خاصة أن البقاء ضمن أول 7 مراكز سيسمح للمنتخب بالتواجد في الفئة الأولى لقرعة المونديال.
ووصل المنتخب الإيطالي إلى روما، صباح اليوم الاثنين، برفقة كأس أوروبا التي حصل عليها في استاد ويمبلي بلندن، بعد فوزه بركلات الترجيح في المباراة النهائية على نظيره الإنجليزي.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن رحلة منتخب الآزوري وصلت إلى مطار فيوميتشينو، صباح اليوم ثم الوصول إلى أحد الفنادق، حيث سيستريح لبضع ساعات قبل سلسلة من اللقاءات الرسمية، مع مسؤولين سياسيين في البلاد.
ونشر قائد المنتخب الإيطالي، جورجيو كيليني، على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للكأس موضوعة على السرير في غرفته بالفندق.
واتبع مدافع يوفنتوس تقليدا أطلقه قائد المنتخب الإيطالي السابق، فابيو كانافارو، بطل العالم في عام 2006؛ حيث سيستريح لبضع ساعات بجوار الكأس.
ويلتقي أعضاء المنتخب الإيطالي رئيس الجمهورية، سيرجيو ماتاريلا، ورئيس الوزراء، ماريو دراجي، مساء اليوم.
وحرص ماتاريلا حضر المباراة النهائية في ويمبلي، كما فعل الرئيس الأسبق ساندرو بيرتيني، عندما توج الآزوري بكأس العالم 1982؛ وكارلو أزيليو تشامبي في خسارة كأس أمم أوروبا عام 2000.
بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم
وعلى صعيد متصل نزل الإيطاليون إلى الشوارع والساحات بأعداد كبيرة، ليلة الإثنين، بعد فوز منتخبهم الوطني على إنجلترا، واحرازه لقب بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم.
واحتفلوا بالنصر الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه انتفاضة بعد الفشل في التأهل لكأس العالم الأخيرة.
وانطلقت الألعاب النارية والموسيقى في شوارع البلاد بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح، عقب التعادل 1-1 بعد وقت إضافي، ولوح المشجعون السعداء بالأعلام، وغنوا في أمسية حارة بعد المباراة النهائية التي أقيمت بإستاد ويمبلي في لندن.
وقال ستيفانو جوتشي، وهو مشجع بين الجماهير الضخمة في ساحة بياتزا ديل بوبولو في روما: "إنه أمر لا يصدق، لا يمكن أن ينتابك شعور أفضل من هذا، إنه شيء مذهل، لقد فزنا بالمباراة النهائية".
وأشاد الإيطاليون بمدرب المنتخب الوطني روبرتو مانشيني لقيادته البلاد للخروج من أعماق خيبة الأمل عندما فشل الفريق في التأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، وقيادتهم إلى لقبهم الأول في بطولة أوروبا منذ عام 1968.
وقال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا في بيان: "نحن ممتنون للغاية إلى روبرتو مانشيني واللاعبين الذين مثلوا إيطاليا بشكل جيد وشرفوا الرياضة".
وتفجرت السعادة في مدن من شمال إلى جنوب البلاد بعد ركلة الترجيح الأخيرة التي أنقذها حارس إيطاليا جيانلويجي دوناروما من بوكايو ساكا.