حزب الحركة الوطنية يرد على حملات التشويه.. الأعضاء: نؤيد قرارات إسقاط العضوية.. وعزمى: قرار باطل ومستمر فى إجراءات العودة
رفض أعضاء وقيادات وأمناء حزب الحركة الوطنية المصرية بجميع المحافظات حملات التشويه المتعمدة ضد الحزب
جاء ذلك خلال مؤتمر تجديد الثقة في رؤوف السيد علي رئيس الحزب والذي انعقد بحضور أمناء المحافظات بمقر الأمانة العامة بالقاهرة دعماً وتأييداً لجميع القرارات الصادرة والتي من شأنها الحفاظ علي كيان الحزب .
وتحول المؤتمرالذي شارك فيه أمناء الحركة الوطنية من "أقصي الصعيد وحتي البحيرة " إلي ما يشبه مظاهرة الحب مشيرين إلي أن قيادات وكوادر الحركة الوطنية تعمل بتجرد وإنكار للذات بعيداً عن المصالح الشخصية .
وتحدث أمناء المحافظات خلال مؤتمر الدعم والمساندة لقرارات إسقاط العضوية خلال المؤتمر مؤكدين أن الحزب ليس للتوريث ولن يكون وكلنا نعمل يداً واحدة ونبصم بالعشرة خلف اللواء رؤوف السيد علي.
ورحب اللواء رؤوف السيد علي رئيس الحزب بجميع الأمناء والقيادات المشاركة معبراً عن امتنانه لإصرارهم علي الحضور من جميع أنحاء الجمهورية بما يؤكد أن الحزب باق بقياداته وكوادره المخلصة وأن بناة الحركة الوطنية المصرية الحقيقيون لن يفرطوا في الكيان ولن يسمحوا لـ أحد أن يمسه بسوء ، مشدداً علي أن مهمتنا الحفاظ علي الكيان والتصدي لاي تآمر علي الحزب .
ونفي رؤوف السيد علي خلال كلمته مزاعم وأد الشباب مؤكداً علي ان الشباب موجودين في كل المواقع القيادية والامانات المركزية والفرعية وان كبار السن في الحزب لا يريد عددهم عن اصابع اليد الواحده بينما الشباب هم وقود العمل الحقيقي داخل الكيان.
ومن جانبه قال النائب محمد عزمى عضو مجلس الشيوخ والصادر بحقه قرار إسقاط العضوية من الحزب أن قرار إسقاط العضوية باطل لافتا إلى أنه مستمر فى إجراءات العودة إلى الحزب ويسيير فى إجراءات قضائية.
وأضاف عزمى لـ"فيتو": ما يدور حاليا من تأييد لقرارا إسقاط العضوية هى محاولات لتغيير الرأى العام وهى حملة مضادة ومجموعة ليست كبيرة موضحا إلى أن قرار إسقاط العضوية صادر من غير ذى صفة وخاصة أنه لابد أن يكون هناك آدلة وقرار من الامانة العامة وليس رئيس الحزب وفقا للائحة الحزب الداخلية.
جاء ذلك خلال مؤتمر تجديد الثقة في رؤوف السيد علي رئيس الحزب والذي انعقد بحضور أمناء المحافظات بمقر الأمانة العامة بالقاهرة دعماً وتأييداً لجميع القرارات الصادرة والتي من شأنها الحفاظ علي كيان الحزب .
وتحول المؤتمرالذي شارك فيه أمناء الحركة الوطنية من "أقصي الصعيد وحتي البحيرة " إلي ما يشبه مظاهرة الحب مشيرين إلي أن قيادات وكوادر الحركة الوطنية تعمل بتجرد وإنكار للذات بعيداً عن المصالح الشخصية .
وتحدث أمناء المحافظات خلال مؤتمر الدعم والمساندة لقرارات إسقاط العضوية خلال المؤتمر مؤكدين أن الحزب ليس للتوريث ولن يكون وكلنا نعمل يداً واحدة ونبصم بالعشرة خلف اللواء رؤوف السيد علي.
ورحب اللواء رؤوف السيد علي رئيس الحزب بجميع الأمناء والقيادات المشاركة معبراً عن امتنانه لإصرارهم علي الحضور من جميع أنحاء الجمهورية بما يؤكد أن الحزب باق بقياداته وكوادره المخلصة وأن بناة الحركة الوطنية المصرية الحقيقيون لن يفرطوا في الكيان ولن يسمحوا لـ أحد أن يمسه بسوء ، مشدداً علي أن مهمتنا الحفاظ علي الكيان والتصدي لاي تآمر علي الحزب .
ونفي رؤوف السيد علي خلال كلمته مزاعم وأد الشباب مؤكداً علي ان الشباب موجودين في كل المواقع القيادية والامانات المركزية والفرعية وان كبار السن في الحزب لا يريد عددهم عن اصابع اليد الواحده بينما الشباب هم وقود العمل الحقيقي داخل الكيان.
ومن جانبه قال النائب محمد عزمى عضو مجلس الشيوخ والصادر بحقه قرار إسقاط العضوية من الحزب أن قرار إسقاط العضوية باطل لافتا إلى أنه مستمر فى إجراءات العودة إلى الحزب ويسيير فى إجراءات قضائية.
وأضاف عزمى لـ"فيتو": ما يدور حاليا من تأييد لقرارا إسقاط العضوية هى محاولات لتغيير الرأى العام وهى حملة مضادة ومجموعة ليست كبيرة موضحا إلى أن قرار إسقاط العضوية صادر من غير ذى صفة وخاصة أنه لابد أن يكون هناك آدلة وقرار من الامانة العامة وليس رئيس الحزب وفقا للائحة الحزب الداخلية.