الحشد الشعبي يعلن تدمير أنفاق لـ"داعش" شمالي العراق
أعلنت
هيئة الحشد الشعبي في العراق، تدمير مجموعة من الأنفاق لتنظيم "داعش"
الإرهابي في محافظة نينوى شمالي البلاد.
جاء هذا في بيان صادر، اليوم الأحد، عن الحشد الشعبي، بحسب وكالة الأنباء العراقية (واع).
وأوضح البيان أن هذه الأنفاق كانت تحتوي على مواد لوجستية لعناصر التنظيم، والمعدات التي تستخدم في الحفر.
وذكر البيان أن فرق مكافحة المتفجرات للواء 33 نجحت كذلك في تفجير ثلاث مضافات لعناصر التنظيم في سلسلة جبال نويكيط جنوب المحافظة.
جدير بالذكر أن مصادر عراقية أعلنت إغلاق المنطقة الخضراء في بغداد، بعد انتشار مسلحين في الشوارع القريبة بعد اعتقال قائد في ميليشيا الحشد الشعبي.
تهم جنائية
ونفذت قوة أمنية عراقية في يونيو الماضي، عملية إلقاء القبض على المتهم قاسم محمود كريم مصلح، وجاري التحقيق معه من قبل لجنة تحقيق مشتركة في التهم الجنائية المنسوبة إليه وفق السياقات القانونية.
يذكر أن والدة الناشط إيهاب الوزني الذي اغتيل في التاسع من الشهر الجاري في كربلاء، اتهمت مصلح في أكثر من لقاء بالضلوع في اغتيال ابنها، بعد كشفه حسب قولها لملفات فساد متورط فيها مصلح.
وكشف مصدر سياسي عراقي عن وجود توتر بين هيئة الحشد الشعبي ورئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، على خلفية اعتقال قيادي الحشد.
المنطقة الخضراء
وبعد الاعتقال، انتشر مسلحون من عناصر الحشد الشعبي داخل المنطقة الخضراء قرب ساحة المقاتل، قبل أن تنسحب الميليشيات.
وبحسب شبكة وقناة "سكاي نيوز" عربية ، نقلا عن مصادر قولها إن مفاوضات تجرى بين الحشد الشعبي والحكومة العراقية للإفراج عن القيادي المعتقل.
انطلقت في العاصمة العراقية بغداد، تظاهرات حاشدة، دعت إليها شرائح واسعة من المجتمع العراقي استجابة لدعوة نائب رئيس اللجنة المركزية للتظاهرات إيهاب الوزني، الذي تم اغتياله في 9 مايو الماضي.
تظاهرات عشرات الألاف
وبحسب وسائل إعلام عراقية فقد وصلت إلى العاصمة بغداد، حافلات ومركبات عديدة، تقل متظاهرين من عدد من المحافظات، ومنها النجف وكربلاء وذي قار وغيرها.
المحتجون بدأوا بالتجمع في ساحة النسور بجانب الكرخ، وفي ساحة التحرير وساحة الفردوس بجانب الرصافة.
ومن المتوقع أن يتوافد عشرات الآلاف من المتظاهرين الى بغداد من كافة المحافظات العراقية، وتعد أبرز مطالبهم الكشف عن قتلة المتظاهرين.
جاء هذا في بيان صادر، اليوم الأحد، عن الحشد الشعبي، بحسب وكالة الأنباء العراقية (واع).
وأوضح البيان أن هذه الأنفاق كانت تحتوي على مواد لوجستية لعناصر التنظيم، والمعدات التي تستخدم في الحفر.
وذكر البيان أن فرق مكافحة المتفجرات للواء 33 نجحت كذلك في تفجير ثلاث مضافات لعناصر التنظيم في سلسلة جبال نويكيط جنوب المحافظة.
جدير بالذكر أن مصادر عراقية أعلنت إغلاق المنطقة الخضراء في بغداد، بعد انتشار مسلحين في الشوارع القريبة بعد اعتقال قائد في ميليشيا الحشد الشعبي.
تهم جنائية
ونفذت قوة أمنية عراقية في يونيو الماضي، عملية إلقاء القبض على المتهم قاسم محمود كريم مصلح، وجاري التحقيق معه من قبل لجنة تحقيق مشتركة في التهم الجنائية المنسوبة إليه وفق السياقات القانونية.
يذكر أن والدة الناشط إيهاب الوزني الذي اغتيل في التاسع من الشهر الجاري في كربلاء، اتهمت مصلح في أكثر من لقاء بالضلوع في اغتيال ابنها، بعد كشفه حسب قولها لملفات فساد متورط فيها مصلح.
وكشف مصدر سياسي عراقي عن وجود توتر بين هيئة الحشد الشعبي ورئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، على خلفية اعتقال قيادي الحشد.
المنطقة الخضراء
وبعد الاعتقال، انتشر مسلحون من عناصر الحشد الشعبي داخل المنطقة الخضراء قرب ساحة المقاتل، قبل أن تنسحب الميليشيات.
وبحسب شبكة وقناة "سكاي نيوز" عربية ، نقلا عن مصادر قولها إن مفاوضات تجرى بين الحشد الشعبي والحكومة العراقية للإفراج عن القيادي المعتقل.
انطلقت في العاصمة العراقية بغداد، تظاهرات حاشدة، دعت إليها شرائح واسعة من المجتمع العراقي استجابة لدعوة نائب رئيس اللجنة المركزية للتظاهرات إيهاب الوزني، الذي تم اغتياله في 9 مايو الماضي.
تظاهرات عشرات الألاف
وبحسب وسائل إعلام عراقية فقد وصلت إلى العاصمة بغداد، حافلات ومركبات عديدة، تقل متظاهرين من عدد من المحافظات، ومنها النجف وكربلاء وذي قار وغيرها.
المحتجون بدأوا بالتجمع في ساحة النسور بجانب الكرخ، وفي ساحة التحرير وساحة الفردوس بجانب الرصافة.
ومن المتوقع أن يتوافد عشرات الآلاف من المتظاهرين الى بغداد من كافة المحافظات العراقية، وتعد أبرز مطالبهم الكشف عن قتلة المتظاهرين.