رئيس التحرير
عصام كامل

بعد عرض حلقته الأخيرة.. كيف عبر الفنانون عن إعجابهم بمسلسل ليه لأ 2؟

أبطال ليه لأ 2
أبطال ليه لأ 2
أحدث مسلسل ليه لأ الجزء الثاني جدلًا بسبب مناقشته قضية هامة ومؤثرة وبمجرد عرض حلقته الأخيرة بدأ الفنانون في نشر تعليقاتهم على المسلسل وإبداء إعجابهم بأحداثه وبتوجيه الشكر للقائمين عليه ومن أبرز الفنانين الذين أقدموا على ذلك:


هالة خليل
عبرت المخرجة والمنتجة والكاتبة هالة خليل عن إعجابها بالجزء الثاني من مسلسل ليه لأ من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وقالت هالة خليل " انتهيت الآن من مشاهدة الحلقة الأخيرة من مسلسل ليه لا الجزء الثاني شكرا لكل صناعة، شكرا على الرقة والصدق والوعي والشطارة والشعور بالمسئولية أدعوكم لمشاهدة هذا المسلسل وأنتظر الجزء الثالث مبروك يا حلوات ويا حلوين ويا كل الحلويات".

وفاء صادق
عبرت الفنانة وفاء صادق عن إعجابها بالجزء الثاني من مسلسل ليه لأ 2 من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وقالت وفاء صادق "أنا لسه مخلصه الحلقه الاخيره من ليه لأ..... وتانى حقول... لما إحنا عندنا مواضيع مهمه وحلوه وتخصنا وشبهنا.... وعندنا ممثلين حاجه كده تشرح القلب ما فيش ممثل وحش ولا واحد مش فى مكانه.. محسيتش إن فى ممثل صغير أو دور مش مهم...
يبقى ليه لأ.... ليه ما يبقاش ده مستوى الشغل و الشغلانه....
منه شلبى إنت أحلى ماما أنا شوفتها فى الحياه .. كل الممثلين كلهم.. أشكركم .. مريم أبو عوف.. شكرا.. وشكرا لكل واحد شارك فى العمل ده وتعب علشان إحنا نستمتع كده".

ريم العدل
عبرت مصممة الملابس ريم العدل عن إعجابها بالمحتوى الذي قدمه مسلسل ليه لأ 2 من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

ولقد عبرت ريم عن إعجابها بالمسلسل وبمجهود القائمين عليه بكلمة واحدة وهي "شكرًا"، كما أنها ذكرت في المنشور أبرز أبطال مسلسل ليه لأ الجزء الثاني.


يذكر أن مسلسل ليه لأ 2 اختتم حلقاته بعرض الحلقة 15 والأخيرة من المسلسل الذي انتهى بنهاية سعيدة فبعد ضياع يونس في الحلقة 14 من المسلسل، عاد من جديد إلى أحضان ندى، واحتفلت بنجاحه في المدرسة لينتهى المسلسل الذي تابعه الكثيرون بعد أن أثار جدلًا بسبب حساسية القضية التي يناقشها.

قصة ليه لأ
وتدور قصة مسلسل ليه لأ بصفة عامة حول حكايات جديدة عن أزمات النساء في المجتمع الشرقي والمعاناة التي يتعرضن لها والأزمات التي تعيش فيها الكثير من السيدات مثل أزمة تأخر الزواج والاكتئاب والتبني والاحتضان وغيرها من القضايا التي قد تواجه المرأة بسببها ضغوطا مجتمعية.
الجريدة الرسمية