رئيس التحرير
عصام كامل

مسلسل ليه لأ 2 الحلقة الأخيرة.. عودة يونس إلى أحضان ندى

مسلسل ليه لأ 2
مسلسل ليه لأ 2
بعد أن كتم الجمهور أنفاسه في الحلقة 14 من مسلسل ليه لأ 2 بسبب ضياع يونس من ندى إثر خروجه وحيدًا من منزلها اعتقادًا منه أنه السبب في تعاسة ندى تنفس الجميع الصعداء بعد أن تمكن يونس خلال رحلة تحمل قدر من المغامرة العودة إلى دار الأيتام ليجد هناك ندى وأصدقائه والعاملين بالدار في انتظاره.


وبالرغم من حب ندى له إلا أن يونس يرفض العودة معها، وتعاني ندى في بُعد يونس عنها، ولكن صلاح يتدخل ويعبر له عن رغبته في الارتباط بندى ولكنه يحتاج إلى موافقة يونس فيتفهم يونس أنه ليس عائقًا كما كان يعتقد فيعود يونس إلى أحضان ندى من جديد ويخبرها أن صلاح يحبها وهو أيضًا يحبه، وتفتح ندى الباب من جديد أمام صلاح.

المسرحية
وفي الأخير يحضر كل محبي يونس وندى مسرحية يشارك فيها سلمى ويونس تحت رعاية المدرسة ويحصل يونس على تكريم خاص من المدرسة وتشعر ندى بالفخر والسعادة لتطور يونس في التعليم، وشعر بذلك كل محبي يونس وندى.


نهاية سعيدة
اختتم مسلسل ليه لأ 2 اليوم حلقاته بعرض الحلقة 15 والأخيرة من المسلسل والذي انتهى اليوم بنهاية سعيدة فبعد ضياع يونس في الحلقة 14 من المسلسل عاد يونس من جديد إلى أحضان ندى لينتهى المسلسل الذي تابعه الكثيرون والذي أثار جدلًا بسبب حساسية القضية التي يناقشها.

قصة ليه لأ الجزء الثاني
وتدور قصة مسلسل ليه لأ الجزء الثاني حول ندى التي تجسد شخصيتها الفنانة منة شلبي وهي تعمل طبيبة رمد وغير متزوجة، ويبدو من برومو المسلسل الذي تم طرحه مؤخرًا أن ندى ترغب في تبني طفل من دار أيتام وهي آنسة غير متزوجة وتقرر أن تكون مسئولة عن هذه طفلة غير عابئة بآراء كل من حولها فيما أقدمت هي عليه بسبب رغبة عارمة بداخلها أن تصبح أم.

وتواجه ندى معارضات عدة من شقيقها، وتعيش ندى حالة من الحيرة من مدى صواب قرارها الذي اتخذته وتعيش في حالة من الصراع في ظل وجود ضغوط عليها إلى جانب علاقتها مع الطفل.


أبطال ليه لأ
ومسلسل ليه لأ الجزء الثاني من تأليف مريم نعوم، وإخراج مريم أبو عوف، وهو من بطولة منة شلبي وأحمد حاتم ومراد مكرم ومها أبو عوف وسارة عبد الرحمن ومنى أحمد زاهر.

تصدر التريند
ومع عرض أولى الحلقات من الجزء الثانى من مسلسل ليه لأ احتل صدارة التريند العربي؛ وذلك لكونه يناقش واحدة من أشهر القضايا الفقهية والاجتماعية وهي قضية "التبني"، وهل تجوز أم لا.
الجريدة الرسمية