تباين آراء طلاب الثانوية العامة بالأقصر حول امتحان اللغة العربية | صور
تباينت آراء طلاب طلاب الثانوية العامة بمحافظة الأقصر حول امتحان اللغة العربية.
وأبدى العديد من الطلاب رضاهم عن الامتحان، مؤكدين أنهم لم يتوقعوا أن يكون الامتحان بهذه السهولة.
فيما أبدى آخرون استياءهم من النحو لصعوبة بعض الأجزاء به، ولكن في عموم الامتحان كان في مستوي الطالب المتوسط.
ولأول مرة يؤدي نحو ٧٠٠ ألف طالب وطالبة من طلاب الثانوية العامة امتحان اتمام الشهادة الثانوية العامة بنظام البابل شيت، مع السماح باستخدام الكتاب المدرسي داخل اللجان بنظام الأوبن بوك تطبيقا لتجربة امتحانات الثانوية العامة الجديدة.
ونبهت الوزارة على الالتزام بالتعليمات التي أعلنت عنها قبيل انطلاق الامتحانات، مشددة على أهمية دور المراقبين في اللجنة من خلال التأكد قبل الامتحان من أن الكتاب المصاحب للطالب والتابلت المسلم من الوزارة ولم يحدث فيهما أى تعديل، ويتم سحب التابلت من الطالب إذا تبين غير ذلك ولن يسمح للطالب بدخول الامتحان.
وأكدت الوزارة أنه لا تهاون في حدوث أي تشويش داخل اللجان أو خارجها بهدف الغش أو ترهيب الطلاب بأي شكل من الأشكال ويتم إبلاغ غرفة العمليات المركزية بالوزارة فورًا.
وشددت الوزارة على تنبيه الطلاب لتسليم كراسات المواد التي لا تضاف للمجموع، وإخطارهم بأنه في حال عدم التسليم يكون تقدير الطالب (عدم اجتياز) وعلى رئيس اللجنة تحرير محضر إثبات حالة للطالب الذى لم يقم بتسليم كراسات المواد التى لا تضاف للمجموع وإرسالها للجنة النظام والمراقبة المختصة.
كما شددت وزارة التربية والتعليم على ضرورة التأكد من أن الطالب سجل بياناته على ورقة الإجابة (البابل شيت) وكراسة الأسئلة بالقلم الجاف " الأزرق أو الأسود " والتأكد من تسجيل كود الجلسة الامتحانية المدون بكراسة الأسئلة على ورقة الإجابة بصورة صحيحة، وتوقيع الملاحظين بصحة البيانات، علمًا بأنه إذا لم يتمكن الطالب من إدخال بياناته على جهاز التابلت الخاص به فلا يعد ذلك عائقًا لاستكمال الامتحان.
وأكدت الوزارة السماح للطلاب باصطحاب الكتاب المدرسي فقط دون أي إضافات ورقية أو ملازم ولكن يسمح بملاحظات الطالب المدونة بالكتاب.
وأوضحت أنه يلتزم الطالب بتسليم كراسة الأسئلة وورقة الاجابة (البابل شيت) سليمة، وفي حال حدوث تلف بورقة الإجابة يسمح للطالب باستبدالها بورقة أخرى جديدة إذا رغب فى ذلك على أن يتم ذلك خلال الفترة الزمنية المخصصة للامتحان مع ضرورة تحرير محضر بذلك والتخلص من الورقة التالفة بمعرفة الطالب.
ووجهت الوزارة مديري الإدارات التعليمية بتوفير 10 معلمين أو إداريين وذلك لتنظيم الطلاب خارج لجنة الإمتحان وليس لهم حق دخول اللجنة وذلك لمتابعة تباعد الطلاب وأولياء الأمور خارج مقر اللجنة، وذلك بالتعاون مع أفراد الشرطة المتواجدين في محيط اللجنة، مع تكليف أقدم الأعضاء بالإشراف عليهم وإعداد دفتر حضور وإنصراف لهم.
ونبهت الوزارة على ضرورة استخدام العصا الإلكترونية في الحالات التالية: (أثناء دخول الطلاب، داخل لجان السير الفرعية من الساعة 9.30 وحتى الساعة 10 قبل توزيع الكراسات الامتحانية والتركيز على الديسكات، بعد مرور نصف ساعة من بداية الامتحان دون التأثير على انضباط العملية الامتحانية).
وأكدت على ضرورة تكليف إخصائي التطوير بالتأكد من أن التابلت الموجود مع الطالب هو التابلت المُسلم له من الوزارة (داخل المنظومة) وغير مهكر وفى حالة اكتشاف أي جهاز خارج المنظومة يتم سحبه قبل بدء الامتحان، وإذا بدأ الامتحان يتم تحرير محضر بمعرفة الملاحظين، مشيرة إلى أنه لا يحق للفئات التي لم تتسلم (تابلت) " المنازل، الباقي للإعادة ، ....إلخ" الدخول إلى مقر اللجنة بأي أجهزة تابلت.
وأبدى العديد من الطلاب رضاهم عن الامتحان، مؤكدين أنهم لم يتوقعوا أن يكون الامتحان بهذه السهولة.
فيما أبدى آخرون استياءهم من النحو لصعوبة بعض الأجزاء به، ولكن في عموم الامتحان كان في مستوي الطالب المتوسط.
ولأول مرة يؤدي نحو ٧٠٠ ألف طالب وطالبة من طلاب الثانوية العامة امتحان اتمام الشهادة الثانوية العامة بنظام البابل شيت، مع السماح باستخدام الكتاب المدرسي داخل اللجان بنظام الأوبن بوك تطبيقا لتجربة امتحانات الثانوية العامة الجديدة.
ونبهت الوزارة على الالتزام بالتعليمات التي أعلنت عنها قبيل انطلاق الامتحانات، مشددة على أهمية دور المراقبين في اللجنة من خلال التأكد قبل الامتحان من أن الكتاب المصاحب للطالب والتابلت المسلم من الوزارة ولم يحدث فيهما أى تعديل، ويتم سحب التابلت من الطالب إذا تبين غير ذلك ولن يسمح للطالب بدخول الامتحان.
وأكدت الوزارة أنه لا تهاون في حدوث أي تشويش داخل اللجان أو خارجها بهدف الغش أو ترهيب الطلاب بأي شكل من الأشكال ويتم إبلاغ غرفة العمليات المركزية بالوزارة فورًا.
وشددت الوزارة على تنبيه الطلاب لتسليم كراسات المواد التي لا تضاف للمجموع، وإخطارهم بأنه في حال عدم التسليم يكون تقدير الطالب (عدم اجتياز) وعلى رئيس اللجنة تحرير محضر إثبات حالة للطالب الذى لم يقم بتسليم كراسات المواد التى لا تضاف للمجموع وإرسالها للجنة النظام والمراقبة المختصة.
كما شددت وزارة التربية والتعليم على ضرورة التأكد من أن الطالب سجل بياناته على ورقة الإجابة (البابل شيت) وكراسة الأسئلة بالقلم الجاف " الأزرق أو الأسود " والتأكد من تسجيل كود الجلسة الامتحانية المدون بكراسة الأسئلة على ورقة الإجابة بصورة صحيحة، وتوقيع الملاحظين بصحة البيانات، علمًا بأنه إذا لم يتمكن الطالب من إدخال بياناته على جهاز التابلت الخاص به فلا يعد ذلك عائقًا لاستكمال الامتحان.
وأكدت الوزارة السماح للطلاب باصطحاب الكتاب المدرسي فقط دون أي إضافات ورقية أو ملازم ولكن يسمح بملاحظات الطالب المدونة بالكتاب.
وأوضحت أنه يلتزم الطالب بتسليم كراسة الأسئلة وورقة الاجابة (البابل شيت) سليمة، وفي حال حدوث تلف بورقة الإجابة يسمح للطالب باستبدالها بورقة أخرى جديدة إذا رغب فى ذلك على أن يتم ذلك خلال الفترة الزمنية المخصصة للامتحان مع ضرورة تحرير محضر بذلك والتخلص من الورقة التالفة بمعرفة الطالب.
ووجهت الوزارة مديري الإدارات التعليمية بتوفير 10 معلمين أو إداريين وذلك لتنظيم الطلاب خارج لجنة الإمتحان وليس لهم حق دخول اللجنة وذلك لمتابعة تباعد الطلاب وأولياء الأمور خارج مقر اللجنة، وذلك بالتعاون مع أفراد الشرطة المتواجدين في محيط اللجنة، مع تكليف أقدم الأعضاء بالإشراف عليهم وإعداد دفتر حضور وإنصراف لهم.
ونبهت الوزارة على ضرورة استخدام العصا الإلكترونية في الحالات التالية: (أثناء دخول الطلاب، داخل لجان السير الفرعية من الساعة 9.30 وحتى الساعة 10 قبل توزيع الكراسات الامتحانية والتركيز على الديسكات، بعد مرور نصف ساعة من بداية الامتحان دون التأثير على انضباط العملية الامتحانية).
وأكدت على ضرورة تكليف إخصائي التطوير بالتأكد من أن التابلت الموجود مع الطالب هو التابلت المُسلم له من الوزارة (داخل المنظومة) وغير مهكر وفى حالة اكتشاف أي جهاز خارج المنظومة يتم سحبه قبل بدء الامتحان، وإذا بدأ الامتحان يتم تحرير محضر بمعرفة الملاحظين، مشيرة إلى أنه لا يحق للفئات التي لم تتسلم (تابلت) " المنازل، الباقي للإعادة ، ....إلخ" الدخول إلى مقر اللجنة بأي أجهزة تابلت.