رئيس التحرير
عصام كامل

مراد مكرم: "بكيت زيكم في آخر حلقة من مسلسل ليه لأ 2"

مراد مكرم
مراد مكرم
قال الفنان مراد مكرم على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك إنه كان سعيدًا بتجربة مسلسل ليه لأ 2 وأنه يشعر بالفخر بها وأكد أنه تأثر بالقضية التي يناقشها المسلسل بصورة شخصية.


وأشار مكرم إلى أنه بكى أيضا في آخر حلقات المسلسل، كما أنه توجه بالشكر لفريق العمل وللمخرجة مريم أبو عوف

وقال مراد مكرم "أنتهت ملحمه #ليه_لأ الجزء التاني، عمل مختلف، مشاعر مختلفه ، فريق عمل مختلف ، ظروف وتوقيت مختلفه ، حقيقي أتبسطت جدآ إني كنت معاكم في التجربة ، وفخور بيها جدآ ، وعلي المستوي الشخصي تأثرت جداً جدآ بالقضية ، وزيي زيكم بالظبط بكيت في آخر حلقة !". 


وتابع "من كل قلبي شكراً ليكم ، وشكراً لكل فريق العمل الناضج المحترم، وشكر خاص جدا للمتألقة دوماً الأستاذة المخرجه / مريم أبو عوف . علي أمل أن نلتقي قريباً في عمل يليق بسيادتكم #مراد_مكرم". 

خالد في ليه لأ 2 
وكان الفنان مراد مكرم جسد من خلال المسلسل شخصية خالد الذي كان يعمل في مجال المحاصيل الزراعية ويعيش مع أسرته في دبي ولكنه يتشاجر مع صاحب العمل ويعود إلى القاهرة ليواجه واقع جديد مع أسرته ومع شقيقته التي كانت تعيش وحيدة في القاهرة.

قصة ليه لأ
وتدور قصة مسلسل ليه لأ بصفة عامة حول حكايات جديدة عن أزمات النساء في المجتمع الشرقي والمعاناة التي يتعرضن لها من قبل أزواجهن ومواقف التحرش في الأماكن العامة وغيرها كثيرًا من المواقف التي تمس حياة المرأة في المجتمع الذي نعيش به... بما في ذلك أزمة تأخر الحمل وصعاب تربية الأبناء.

إهداء إلى إفلين
وأهدت أسرة مسلسل ليه لأ الجزء الثاني الحلقة 11 من المسلسل إلى الفنانة إفلين بوريه وهي سيدة سويسرية، جاءت في رحلة منذ أكثر من 65 عاما، إلى قرية تونس بمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم وحولت القرية الصغيرة إلى مقصد فني وسياحي، بعد عملٍ دؤوب استمر عقودا من الزمان.

وكُتب في بداية الحلقة "إهداء إلى إفلين .. إلى روح ونبض قرية تونس.. أم أنجلو وماريا .. مؤسسة فن الفخار التي أعطت وعلمت بلا حدود".

أبطال ليه لأ
ومسلسل ليه لأ الجزء الثاني من تأليف مريم نعوم، وإخراج مريم أبو عوف، وهو من بطولة منة شلبي وأحمد حاتم ومراد مكرم ومها أبو عوف وسارة عبد الرحمن ومنى أحمد زاهر.

تصدر التريند
ومع عرض أولى الحلقات من الجزء الثانى من مسلسل ليه لأ احتل صدارة التريند العربي؛ وذلك لكونه يناقش واحدة من أشهر القضايا الفقهية والاجتماعية وهي قضية "التبني"، وهل تجوز أم لا.
الجريدة الرسمية