لجان امتحان الثانوية العامة بالفيوم تفتح أبوابها منذ الخامسة صباحا
فتحت لجان امتحانات الثانوية العامة بالفيوم ابوابها منذ الصباح الباكر لاستقبال 16 الف طالب في اليوم الاول لامتحانات الثانوية العامة، بعد التعقيم الجيد حفاظا علي سلامتهم، ووفق تعليمات بالتعقيم قبل بداية اللجان وعقب انتهاء الامتحانات يوميا.
وتواجد رؤساء اللجان في مقرات عملهم منذ الساعة الخامسة صباحا لاستلام اوراق الاسئلة التي ترسل اليهم يوميا بسيارات مؤمنة من قبل مديرية امن الفيوم.
اعداد الطلاب المتقدمين للثانوية العامة بالفيوم
قال الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم : أن عدد الطلاب المتقدمين لإمتحانات الثانوية العامة بلغ 16 الاف و 168 طالب وطالبة يؤدون امتحانتتهم أمام 62 لجنة على مستوى المحافظة ، مقسمين الي 14 طالب لكل حجرة للحفاظ على التباعد الإجتماعي بين الطلاب وتوفير الجو المناسب لأداء الامتحان في سهولة ويسر.
توفير سيارات اسعاف امام اللجان
كما أشار وكيل الوزارة إلى أنه تم التنسيق مع مديرية الأمن والتأمين الصحي ومديرية الصحة لتوفير سيارات الإسعاف بالقرب من لجان الامتحانات ، والتواصل مع القيادات التنفيذية بالمحافظة ورؤساء الوحدات المحلية لإزالة القمامة من جانب أسوار المدارس ومقار الاستراحات بالمدارس.
و أشار حسن إلى أنه تم تشكيل غرف عمليات بديوان المديرية لمتابعة الامتحانات أولاً بأول وحل أي مشكلة فوراً وتذليل أي صعوبات قد تواجه أي لجنة، كما تم تشكيل غرفة عمليات فرعية بكل إدارة تعليمية برئاسة مدير الإدارة وعضوية رئيس قسم التعليم الثانوي ومسئول الأمن والتطوير التكنولوجي ومركز المعلومات بالإدارة، من أجل التواصل المباشر مع غرفة العمليات بالمديرية وحل أى معوقات قد تواجة أي لجنة خلال الامتحانات.
وأكد وكيل الوزارة على اتخاذ أقصى درجات الحماية والأمان التى تضمن سلامة الطلاب، وتوفير الكمامات وأدوات التعقيم للطلاب والحفاظ على المسافات والإجراءات الوقائية والاحترازية بين الطلاب، وتوفير أدوات ومستلزمات التعقيم والتطهير والكاشف الحرارى أمام مقار اللجان.
تأمين اوراق الاسئلة والاحابة
كما تم التنسيق مع مديرية أمن الفيوم على خطة تأمين خط سير أوراق الاسئلة والاجابات.
وأوضح وكيل الوزارة أنه تم تجهيز 26 استراحة على مستوي المحافظة بكل سبل الإقامة والاعاشة اللائقة للمراقبين .
لافتا إلى أنه تم تطعيم المشاركين في أعمال امتحانات الثانوية العامة ضد فيروس كورونا ، وتم التنبيه مشددا علي تشغيل بوابات التعقيم و أجهزة الكشف الحراري على الطلاب والمعلمين بكل لجنة ، وتوزيع المخصصات الطبية والصحية على الطلاب يوميا .
وتواجد رؤساء اللجان في مقرات عملهم منذ الساعة الخامسة صباحا لاستلام اوراق الاسئلة التي ترسل اليهم يوميا بسيارات مؤمنة من قبل مديرية امن الفيوم.
اعداد الطلاب المتقدمين للثانوية العامة بالفيوم
قال الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم : أن عدد الطلاب المتقدمين لإمتحانات الثانوية العامة بلغ 16 الاف و 168 طالب وطالبة يؤدون امتحانتتهم أمام 62 لجنة على مستوى المحافظة ، مقسمين الي 14 طالب لكل حجرة للحفاظ على التباعد الإجتماعي بين الطلاب وتوفير الجو المناسب لأداء الامتحان في سهولة ويسر.
توفير سيارات اسعاف امام اللجان
كما أشار وكيل الوزارة إلى أنه تم التنسيق مع مديرية الأمن والتأمين الصحي ومديرية الصحة لتوفير سيارات الإسعاف بالقرب من لجان الامتحانات ، والتواصل مع القيادات التنفيذية بالمحافظة ورؤساء الوحدات المحلية لإزالة القمامة من جانب أسوار المدارس ومقار الاستراحات بالمدارس.
و أشار حسن إلى أنه تم تشكيل غرف عمليات بديوان المديرية لمتابعة الامتحانات أولاً بأول وحل أي مشكلة فوراً وتذليل أي صعوبات قد تواجه أي لجنة، كما تم تشكيل غرفة عمليات فرعية بكل إدارة تعليمية برئاسة مدير الإدارة وعضوية رئيس قسم التعليم الثانوي ومسئول الأمن والتطوير التكنولوجي ومركز المعلومات بالإدارة، من أجل التواصل المباشر مع غرفة العمليات بالمديرية وحل أى معوقات قد تواجة أي لجنة خلال الامتحانات.
وأكد وكيل الوزارة على اتخاذ أقصى درجات الحماية والأمان التى تضمن سلامة الطلاب، وتوفير الكمامات وأدوات التعقيم للطلاب والحفاظ على المسافات والإجراءات الوقائية والاحترازية بين الطلاب، وتوفير أدوات ومستلزمات التعقيم والتطهير والكاشف الحرارى أمام مقار اللجان.
تأمين اوراق الاسئلة والاحابة
كما تم التنسيق مع مديرية أمن الفيوم على خطة تأمين خط سير أوراق الاسئلة والاجابات.
وأوضح وكيل الوزارة أنه تم تجهيز 26 استراحة على مستوي المحافظة بكل سبل الإقامة والاعاشة اللائقة للمراقبين .
لافتا إلى أنه تم تطعيم المشاركين في أعمال امتحانات الثانوية العامة ضد فيروس كورونا ، وتم التنبيه مشددا علي تشغيل بوابات التعقيم و أجهزة الكشف الحراري على الطلاب والمعلمين بكل لجنة ، وتوزيع المخصصات الطبية والصحية على الطلاب يوميا .
