حقيقة الخلاف بين جيهان السادات وأم كلثوم | فيديو
أجابت السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل السادات، في لقاء سابق، على تساؤل الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" حول حقيقية خلافها مع سيدة الغناء العربي أم كلثوم.
وأعادت قناة صدى البلد عرض اللقاء بعد وفاة السيدة جيهان السادات.
وأشارت جيهان السادات خلال اللقاء، أن هذه الأزمة لم يكن لها أساس من الصحة، حيث قام البعض بفبركة الخبر متابعة:"في آخر أيامها لما كانت مريضة كنت بروح لها البيت قبل ما تدخل المستشفى، كانت بتضحك على الإشاعات دي، وأنا من القلائل اللي كانوا بيترددوا عليها".
وفي اللقاء الذي تمت إذاعته مرة أخرى بعد وفاة جيهان السادات، أكدت الراحلة أن السيدة أم كلثوم كانت تحترم وتحب الرئيس الراحل محمد أنور السادات ولم يحدث أن تطاولت عليه في أو وقت بالكلام، منوهة على أن شعبيتها وتواصلها مع المواطنين كانت محل ضغينة وكراهية من البعض فكانوا ينشرون الشائعات.
وكانت الراحلة جيهان السادات تنادي كوكب الشرق أم كلثوم باسم "ثومة"، متابعة:"كانت لطيفة وذكية ومتغلطش وكانت بتعزمني أنا والسادات في منزلها كثيرا، وكانت مثقفة وقارئة".
وتوفيت صباح اليوم السيدة جيهان السادات حرم الرئيس الراحل محمد أنور السادات، عن عمر يناهز الـ 88 عاما بعد معاناة كبيرة مع المرض استدعت نقلها لأحد المستشفيات الكبرى.
وعادت السيدة جيهان مؤخرا من رحلة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنها مرت بأزمة صحية منذ حوالي شهر انتقلت على إثرها إلى أحد المراكز الطبية الكبرى.
وولدت جيهان صفوت رؤوف البالغة من العمر 88 عاما في 29 أغسطس 1933، لأب مصري يعمل أستاذا جامعيا ويحمل الجنسية البريطانية وأم بريطانية تدعي «جلاديس تشارلز كوتريل»، وحصلت على بكالوريوس في الأدب العربي، جامعة القاهرة عام 1977، ثم ماجستير في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1980، ثم دكتوراه في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1986، ثم نالت درجة الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة القاهرة، تحت إشراف الدكتورة العالمة سهير القلماوي.
وجيهان السادات، أول سيدة في تاريخ جمهورية مصر تخرج إلى دائرة العمل العام، وهي مُحاضرة جامعية في جامعة القاهرة سابقا وأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية.
وكان لجيهان السادات مبادرات اجتماعية ومشاريع إنمائية، فقد أسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في ذلك الوقت.
والتقت مع أنور السادات للمرة الأولى في السويس لدى قريب لها صيف عام 1948 وكانت في الخامسة عشرة من عمرها ووقعت جيهان في غرام السادات وقررت الزواج منه رغم أنه كان متزوجاً ولديه 3 بنات وهن رقية وراوية وكاميليا، وبالفعل تزوجته جيهان في 29 مايو 1949 وذلك مبكراً قبل أن يصبح رئيساً للجمهورية عندما كان ضابطا صغيرا.
وأعادت قناة صدى البلد عرض اللقاء بعد وفاة السيدة جيهان السادات.
وأشارت جيهان السادات خلال اللقاء، أن هذه الأزمة لم يكن لها أساس من الصحة، حيث قام البعض بفبركة الخبر متابعة:"في آخر أيامها لما كانت مريضة كنت بروح لها البيت قبل ما تدخل المستشفى، كانت بتضحك على الإشاعات دي، وأنا من القلائل اللي كانوا بيترددوا عليها".
وفي اللقاء الذي تمت إذاعته مرة أخرى بعد وفاة جيهان السادات، أكدت الراحلة أن السيدة أم كلثوم كانت تحترم وتحب الرئيس الراحل محمد أنور السادات ولم يحدث أن تطاولت عليه في أو وقت بالكلام، منوهة على أن شعبيتها وتواصلها مع المواطنين كانت محل ضغينة وكراهية من البعض فكانوا ينشرون الشائعات.
وكانت الراحلة جيهان السادات تنادي كوكب الشرق أم كلثوم باسم "ثومة"، متابعة:"كانت لطيفة وذكية ومتغلطش وكانت بتعزمني أنا والسادات في منزلها كثيرا، وكانت مثقفة وقارئة".
وتوفيت صباح اليوم السيدة جيهان السادات حرم الرئيس الراحل محمد أنور السادات، عن عمر يناهز الـ 88 عاما بعد معاناة كبيرة مع المرض استدعت نقلها لأحد المستشفيات الكبرى.
وعادت السيدة جيهان مؤخرا من رحلة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنها مرت بأزمة صحية منذ حوالي شهر انتقلت على إثرها إلى أحد المراكز الطبية الكبرى.
وولدت جيهان صفوت رؤوف البالغة من العمر 88 عاما في 29 أغسطس 1933، لأب مصري يعمل أستاذا جامعيا ويحمل الجنسية البريطانية وأم بريطانية تدعي «جلاديس تشارلز كوتريل»، وحصلت على بكالوريوس في الأدب العربي، جامعة القاهرة عام 1977، ثم ماجستير في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1980، ثم دكتوراه في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1986، ثم نالت درجة الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة القاهرة، تحت إشراف الدكتورة العالمة سهير القلماوي.
وجيهان السادات، أول سيدة في تاريخ جمهورية مصر تخرج إلى دائرة العمل العام، وهي مُحاضرة جامعية في جامعة القاهرة سابقا وأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية.
وكان لجيهان السادات مبادرات اجتماعية ومشاريع إنمائية، فقد أسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في ذلك الوقت.
والتقت مع أنور السادات للمرة الأولى في السويس لدى قريب لها صيف عام 1948 وكانت في الخامسة عشرة من عمرها ووقعت جيهان في غرام السادات وقررت الزواج منه رغم أنه كان متزوجاً ولديه 3 بنات وهن رقية وراوية وكاميليا، وبالفعل تزوجته جيهان في 29 مايو 1949 وذلك مبكراً قبل أن يصبح رئيساً للجمهورية عندما كان ضابطا صغيرا.