"فيتو" في قرية جيهان السادات ببني سويف.. أقاربها: كانت حريصة على زيارتنا لأداء الواجب
التقت «فيتو» بعائلة المحجري بقرية تزمنت الشرقية من محافظة بنى سويف، والتي تنتمي إليها السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل الرئيس محمد أنور السادات.
جيهان السادات
قال علي عبدالبصير، أحد أقارب السيدة جيهان السادات: إن والدها صفوت أحمد عبدالرؤف المحجري كان متزوجا من سيدة نمساوية، وعمها الدكتور محمد المحجرى وكيل عام الطب الشرعى سابقا وعمها أحمد المحجرى عمدة تزمنت لسنوات طويلة، وابن عمها ابن حسن الحكيم المحجرى وشقيقه كان قائدا للجيش الثالث، وهناك عدد كبير من أفراد عائلتها يشغلون مناصب متعددة؛ ما بين مهندسين وأطباء.
قرية جيهان
وأكد أنه لم ير السيدة جيهان السادات وهى صغيرة، ولكنه شاهدها وهى كبيرة حيث كانت تأتى لأداء الواجب في حالات الوفاة بالقرية وهى حضرت 4 مرات إلى محافظة بنى سويف .
وقال على إنها كانت سيدة فاضلة تحب البلد وعمدة القرية ابن عمها كان حريصا على زيارتها ووالد السيدة جيهان السادات كان مدرسا وعمل في العديد من المحافظات، وكان دائم الزيارة للقرية في الأعياد وخاصة عيد الأضحى وكان دائم الحضور من أجل الحصول على خروف العيد ويسافر به وتوفى في القاهرة ودفن بالقاهرة.
وأوضح علي أن المنزل الذى ولدت فيه مازالت أجزاء قائمة منه حتى الآن بقرية تزمنت بمحافظة بنى سويف والعائلة مشهورة جدا بالقرية.
جيهان السادات
قال علي عبدالبصير، أحد أقارب السيدة جيهان السادات: إن والدها صفوت أحمد عبدالرؤف المحجري كان متزوجا من سيدة نمساوية، وعمها الدكتور محمد المحجرى وكيل عام الطب الشرعى سابقا وعمها أحمد المحجرى عمدة تزمنت لسنوات طويلة، وابن عمها ابن حسن الحكيم المحجرى وشقيقه كان قائدا للجيش الثالث، وهناك عدد كبير من أفراد عائلتها يشغلون مناصب متعددة؛ ما بين مهندسين وأطباء.
قرية جيهان
وأكد أنه لم ير السيدة جيهان السادات وهى صغيرة، ولكنه شاهدها وهى كبيرة حيث كانت تأتى لأداء الواجب في حالات الوفاة بالقرية وهى حضرت 4 مرات إلى محافظة بنى سويف .
وقال على إنها كانت سيدة فاضلة تحب البلد وعمدة القرية ابن عمها كان حريصا على زيارتها ووالد السيدة جيهان السادات كان مدرسا وعمل في العديد من المحافظات، وكان دائم الزيارة للقرية في الأعياد وخاصة عيد الأضحى وكان دائم الحضور من أجل الحصول على خروف العيد ويسافر به وتوفى في القاهرة ودفن بالقاهرة.
وأوضح علي أن المنزل الذى ولدت فيه مازالت أجزاء قائمة منه حتى الآن بقرية تزمنت بمحافظة بنى سويف والعائلة مشهورة جدا بالقرية.