الجيش الكولومبي يعترف بمشاركة عسكريين كولومبيين في اغتيال رئيس هايتي
قال وزير الدفاع الكولومبي، دييجو ميلانو أبونتي، أمس الخميس: إن ستة على الأقل من أعضاء فرقة الاغتيال التي اغتالت رئيس هايتي في منزله هم عسكريون كولومبيون متقاعدون.
تورط عسكريين في اغتيال رئيس هايتي
وقال "ميلانو" في مقطع مصور أرسل إلى وسائل الإعلام: "المعلومات الأولية تشير إلى أنهم مواطنون كولومبيون، وأعضاء متقاعدون في الجيش الوطني"، مضيفًا أنه أمر الجيش والشرطة الكولومبية بالمساعدة في التحقيق في القضية.
وفي وقت سابق، أمس الخميس، قالت شرطة هايتي: إنه تم التعرف على 28 من المتورطين في اغتيال رئيس البلاد، جوفينيل مويس، مشيرة إلى أنه جار البحث عن 8 أشخاص هاربين.
وأضافت الشرطة أن الـ28 شخصًا الذين تم التعرف عليهم ضمن المجموعة التي وقفت وراء عملية اغتيال مويس: 26 كولومبيًا وأمريكيين، بحسب وكالة فرانس برس.
والأربعاء الماضي، أعلن القائم بأعمال رئيس الوزراء في هايتي، كلود جوزيف، اغتيال رئيس البلاد جوفينيل مويس في مقر إقامته الخاص.
وقال جوزيف، في بيان: إن "مجهولين هاجموا سكن رئيس البلاد، جوفينيل مويس، خلال الليل وقتلوه بالرصاص، كما أصيبت السيدة الأولى خلال الهجوم".
يذكر أن مويس (53 عامًا)، تولى رئاسة هايتي في 2017، عقب فوزه بالانتخابات الرئاسية، التي جرت عام 2015، وتم إعادتها عام 2016، على خلفية عدم اعتراف المنافس بنتائج التصويت.
تورط عسكريين في اغتيال رئيس هايتي
وقال "ميلانو" في مقطع مصور أرسل إلى وسائل الإعلام: "المعلومات الأولية تشير إلى أنهم مواطنون كولومبيون، وأعضاء متقاعدون في الجيش الوطني"، مضيفًا أنه أمر الجيش والشرطة الكولومبية بالمساعدة في التحقيق في القضية.
وفي وقت سابق، أمس الخميس، قالت شرطة هايتي: إنه تم التعرف على 28 من المتورطين في اغتيال رئيس البلاد، جوفينيل مويس، مشيرة إلى أنه جار البحث عن 8 أشخاص هاربين.
وأضافت الشرطة أن الـ28 شخصًا الذين تم التعرف عليهم ضمن المجموعة التي وقفت وراء عملية اغتيال مويس: 26 كولومبيًا وأمريكيين، بحسب وكالة فرانس برس.
والأربعاء الماضي، أعلن القائم بأعمال رئيس الوزراء في هايتي، كلود جوزيف، اغتيال رئيس البلاد جوفينيل مويس في مقر إقامته الخاص.
وقال جوزيف، في بيان: إن "مجهولين هاجموا سكن رئيس البلاد، جوفينيل مويس، خلال الليل وقتلوه بالرصاص، كما أصيبت السيدة الأولى خلال الهجوم".
يذكر أن مويس (53 عامًا)، تولى رئاسة هايتي في 2017، عقب فوزه بالانتخابات الرئاسية، التي جرت عام 2015، وتم إعادتها عام 2016، على خلفية عدم اعتراف المنافس بنتائج التصويت.