الرئيس الأمريكي يعلن الموعد الرسمي لانتهاء المهام العسكرية بأفغانستان
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن: مهمتنا العسكرية بأفغانستان ستنتهي رسميًا في 31 أغسطس المقبل.
القادة العسكريين
وأشار الرئيس الأمريكي قائلا: "تلقيت نصائح من القادة العسكريين بالانسحاب بسرعة من أفغانستان".
وأضاف: "أنجزنا مهمتنا في أفغانستان وقضينا على منفذي هجمات 11 سبتمبر وفي مقدمتهم أسامة بن لادن".
الشعب الأفغاني
وشدد على أن الشعب الأفغاني هو من يقرر مصيره بلاده، متعهدا بمواصلة تقديم المساعدات المدنية والإنسانية لأفغانستان.
ومضى في حديثه: "ننسق مع شركائنا الدوليين باستمرار من أجل تعزيز الأمن والاستقرار في أفغانستان. وسنساعد الأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية خاصة المترجمين".
حركة طالبان
وتابع: "حركة طالبان الآن أقوى مما كانت عام 2001، واستمرار وجود قواتنا في أفغانستان لم يكن حلًا ممكنًا".
ونبه بايدن إلى أن "الولايات المتحدة لن تتخلى عن كل من دعم مهمتها في أفغانستان".
ويقول مسؤولون أمنيون غربيون إن الحركة سيطرت على أكثر من 100 منطقة في أفغانستان، فيما تقول طالبان إنها تسيطر على 200 منطقة في 34 إقليما أي ما يزيد عن نصف مساحة البلاد.
وما زالت المدن الرئيسية وعواصم الأقاليم تحت سيطرة الحكومة.
وتحقق حركة طالبان مكاسب على الأرض منذ أسابيع لكن هجماتها تسارعت مع انسحاب الولايات المتحدة من قاعدتها الرئيسية في أفغانستان منهية فعليا تدخلا بدأ منذ الإطاحة بحكومة طالبان في 2001.
وأثار قرار الانسحاب انتقادات ومخاوف من اندلاع حرب أهلية هناك.
القادة العسكريين
وأشار الرئيس الأمريكي قائلا: "تلقيت نصائح من القادة العسكريين بالانسحاب بسرعة من أفغانستان".
وأضاف: "أنجزنا مهمتنا في أفغانستان وقضينا على منفذي هجمات 11 سبتمبر وفي مقدمتهم أسامة بن لادن".
الشعب الأفغاني
وشدد على أن الشعب الأفغاني هو من يقرر مصيره بلاده، متعهدا بمواصلة تقديم المساعدات المدنية والإنسانية لأفغانستان.
ومضى في حديثه: "ننسق مع شركائنا الدوليين باستمرار من أجل تعزيز الأمن والاستقرار في أفغانستان. وسنساعد الأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية خاصة المترجمين".
حركة طالبان
وتابع: "حركة طالبان الآن أقوى مما كانت عام 2001، واستمرار وجود قواتنا في أفغانستان لم يكن حلًا ممكنًا".
ونبه بايدن إلى أن "الولايات المتحدة لن تتخلى عن كل من دعم مهمتها في أفغانستان".
ويقول مسؤولون أمنيون غربيون إن الحركة سيطرت على أكثر من 100 منطقة في أفغانستان، فيما تقول طالبان إنها تسيطر على 200 منطقة في 34 إقليما أي ما يزيد عن نصف مساحة البلاد.
وما زالت المدن الرئيسية وعواصم الأقاليم تحت سيطرة الحكومة.
وتحقق حركة طالبان مكاسب على الأرض منذ أسابيع لكن هجماتها تسارعت مع انسحاب الولايات المتحدة من قاعدتها الرئيسية في أفغانستان منهية فعليا تدخلا بدأ منذ الإطاحة بحكومة طالبان في 2001.
وأثار قرار الانسحاب انتقادات ومخاوف من اندلاع حرب أهلية هناك.