طب بنها تدشن مؤتمرا بالتعاون مع المؤسسة الأمريكية للتجميل النسائي
نظم قسم الأمراض الجلدية والتناسلية بكلية طب بنها مؤتمرا دوليا بالتعاون مع المؤسسة الأمريكية للتجميل النسائي بمشاركة ممثلين عن الجامعات المصرية وعدد من الدول وبالتعاون مع هيئة الصحة بدبي.
جاء ذلك بحضور الدكتور مصطفي القاضي عميد كلية الطب البشري ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ببنها والدكتورة نيرمين عدلي وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع والدكتور محمد فرج خبير الطب التجميلي النسائي والإعلامية بوسي شلبي تحت رعاية الدكتور ناصر الجيزاوي القائم بأعمال رئيس جامعة بنها والدكتور جمال سوسة المشرف العام علي قطاع البيئة وخدمة المجتمع بالجامعة.
وقال الدكتور ناصر الجيزاوى القائم بأعمال رئيس جامعة بنها إن البحوث والمؤتمرات العلمية التي تحمل اسم الجامعة تعد أحد أهم مؤشرات الجودة والتميز في مجال تصنيفها محليا وإقليميا ودوليا الذي ظهر تأثيره واضحا في الإصدارات الأخيرة لتصنيفات شنغهاي للموضوعات والتايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي بإصداراته المختلفة.
ومن جانبه أكد الدكتور مصطفي القاضي عميد طب بنها، أن المؤتمر يعد حدث عالمي إحتضنته مدينة القاهرة مهد الحضاره والتاريخ برئاسة الدكتورة إيمان سند استاذ الامراض الجلديه والتناسليه ورئيس القسم السابق بكلية الطب جامعة بنها وتحت رعاية "المؤسسة الأمريكيه الداعم الأول للتعليم الطبى المستمر" وبالتعاون مع هيئة الصحه بدبي مشيرا إلى أن المؤتمر يعد من أهم المؤتمرات التى تهتم بمجال الطب التجميلى النسائي والآوحد الذى يقام فى القاهرة ويضم التخصصات المختلفه من الأمراض الجلديه والطب التجميلى وأمراض الذكوره وجراحات التجميل والنساء والوليد والطب النفسى والتغذية والطب الإجتماعى بالإضافة إلى كافة التخصصات المهتمه بصحة المرأة.
وأضاف القاضي في كلمته ان المؤتمر يضم نخبة كبيره من المتحدثين العالميين من مصر وإفريقيا والسعوديه والعراق والإمارات المتحده والبرتغال وإسبانيا وبولندا والمملكه المتحده والبرازيل والهند حيث يتم تقديم الإفاده الكامله للأطباء فى مجال الطب التجميلى النسائى وبمشاركة جامعة بنها وجامعات مصر العريقة.
وناشد القاضي المشاركون في المؤتمر بالعمل علي تحقيق المزيد من التعاون العلمى والأكاديمى بين الجامعات، لرفع و تدعيم مستوى جودة الأداء التعليمى بما ينعكس بشكل إيجابي وفعال على منظومة التعليم العالى والعلاج فى وطننا الحبيب وخاصه في تلك الظروف الصعبه لجائحه كورونا وبما يضمن تبادل الزيارات والتعاون العلمى بين أعضاء هيئة التدريس بين الأقسام والكليات المتناظرة وايضاً التعاون و تبادل الخبرات.
ووجه القاضي الشكر لكل من أسهم من قريب أو من بعيد في إعداد وانعقاد هذا المؤتمر وإنجاز مختلف فعالياته وجوانبه بالشكل المأمول والمنتظر وخروج هذا العمل بشكل يليق بالجهات المشركة فيه وبجامعة وكلية طب بشري بنها متمنيا دوام الامن والامان والاستقرار تحت القياده الرشيدة الواعيه للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال الدكتور جمال سوسة المشرف العام علي قطاع البيئة وخدمة المجتمع ان المؤتمر ياتي إنطلاقا من دور قطاع خدمة المجتمع وتفعيل دور الجامعة لحل مشكلات المجتمع والإسهام في قضايا التنمية وصولا لإيجاد حلول علمية لمشكلات المجتمع المحلي بما يؤدي في النهاية للتنمية المجتمعية لمواكبة التطور العلمي في كافة المجالات.
وأشارت الدكتورة نرمين عدلي وكيل طب بنها للبيئة وخدمة المجتمع، أن الجامعة والكلية حريصين علي دعم البحث العلمي والمؤتمرات العلمية في كافة المجالات وخاصة في العلوم الطبية والمجالات الرائدة في التخصصات الطبية النادرة، مؤكدة أن الكلية تعطي اهتمام كبيرا لتنمية البيئة الخاصة للبحث العلمي وغنماء المعرفة وإثراءها ونشرها والسعي لتوظيفها لحل المشكلات المختلفه التي يواجهها المجتمع وربط البحث باحتياجات المجتمع.
جاء ذلك بحضور الدكتور مصطفي القاضي عميد كلية الطب البشري ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ببنها والدكتورة نيرمين عدلي وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع والدكتور محمد فرج خبير الطب التجميلي النسائي والإعلامية بوسي شلبي تحت رعاية الدكتور ناصر الجيزاوي القائم بأعمال رئيس جامعة بنها والدكتور جمال سوسة المشرف العام علي قطاع البيئة وخدمة المجتمع بالجامعة.
وقال الدكتور ناصر الجيزاوى القائم بأعمال رئيس جامعة بنها إن البحوث والمؤتمرات العلمية التي تحمل اسم الجامعة تعد أحد أهم مؤشرات الجودة والتميز في مجال تصنيفها محليا وإقليميا ودوليا الذي ظهر تأثيره واضحا في الإصدارات الأخيرة لتصنيفات شنغهاي للموضوعات والتايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي بإصداراته المختلفة.
ومن جانبه أكد الدكتور مصطفي القاضي عميد طب بنها، أن المؤتمر يعد حدث عالمي إحتضنته مدينة القاهرة مهد الحضاره والتاريخ برئاسة الدكتورة إيمان سند استاذ الامراض الجلديه والتناسليه ورئيس القسم السابق بكلية الطب جامعة بنها وتحت رعاية "المؤسسة الأمريكيه الداعم الأول للتعليم الطبى المستمر" وبالتعاون مع هيئة الصحه بدبي مشيرا إلى أن المؤتمر يعد من أهم المؤتمرات التى تهتم بمجال الطب التجميلى النسائي والآوحد الذى يقام فى القاهرة ويضم التخصصات المختلفه من الأمراض الجلديه والطب التجميلى وأمراض الذكوره وجراحات التجميل والنساء والوليد والطب النفسى والتغذية والطب الإجتماعى بالإضافة إلى كافة التخصصات المهتمه بصحة المرأة.
وأضاف القاضي في كلمته ان المؤتمر يضم نخبة كبيره من المتحدثين العالميين من مصر وإفريقيا والسعوديه والعراق والإمارات المتحده والبرتغال وإسبانيا وبولندا والمملكه المتحده والبرازيل والهند حيث يتم تقديم الإفاده الكامله للأطباء فى مجال الطب التجميلى النسائى وبمشاركة جامعة بنها وجامعات مصر العريقة.
وناشد القاضي المشاركون في المؤتمر بالعمل علي تحقيق المزيد من التعاون العلمى والأكاديمى بين الجامعات، لرفع و تدعيم مستوى جودة الأداء التعليمى بما ينعكس بشكل إيجابي وفعال على منظومة التعليم العالى والعلاج فى وطننا الحبيب وخاصه في تلك الظروف الصعبه لجائحه كورونا وبما يضمن تبادل الزيارات والتعاون العلمى بين أعضاء هيئة التدريس بين الأقسام والكليات المتناظرة وايضاً التعاون و تبادل الخبرات.
ووجه القاضي الشكر لكل من أسهم من قريب أو من بعيد في إعداد وانعقاد هذا المؤتمر وإنجاز مختلف فعالياته وجوانبه بالشكل المأمول والمنتظر وخروج هذا العمل بشكل يليق بالجهات المشركة فيه وبجامعة وكلية طب بشري بنها متمنيا دوام الامن والامان والاستقرار تحت القياده الرشيدة الواعيه للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال الدكتور جمال سوسة المشرف العام علي قطاع البيئة وخدمة المجتمع ان المؤتمر ياتي إنطلاقا من دور قطاع خدمة المجتمع وتفعيل دور الجامعة لحل مشكلات المجتمع والإسهام في قضايا التنمية وصولا لإيجاد حلول علمية لمشكلات المجتمع المحلي بما يؤدي في النهاية للتنمية المجتمعية لمواكبة التطور العلمي في كافة المجالات.
وأشارت الدكتورة نرمين عدلي وكيل طب بنها للبيئة وخدمة المجتمع، أن الجامعة والكلية حريصين علي دعم البحث العلمي والمؤتمرات العلمية في كافة المجالات وخاصة في العلوم الطبية والمجالات الرائدة في التخصصات الطبية النادرة، مؤكدة أن الكلية تعطي اهتمام كبيرا لتنمية البيئة الخاصة للبحث العلمي وغنماء المعرفة وإثراءها ونشرها والسعي لتوظيفها لحل المشكلات المختلفه التي يواجهها المجتمع وربط البحث باحتياجات المجتمع.
