هاشتاج القرار المصري يتصدر «تويتر».. ومغردون: كلنا خلف قيادتنا وجيشنا
تصدر هاشتاج
#القرار_المصري موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، بالتزامن مع عقد مجلس الأمن
الدولي، اليوم الخميس، جلسة للنظر في التطورات المتعلقة بالقرار الأحادي لـ أديس أبابا
بالشروع في المرحلة الثانية من ملء "سد النهضة".
وتفاعل عدد كبير من المواطنين مع الهاشتاج، معبرين عن دعمهم الكبير للقيادة السياسية في كافة القرارات التي سوف تتخذها خلال الفترة المقبلة بشأن حماية الأمن القومي المصري ومياه النيل.
وكتبت إحدى رواد تويتر: "بصفتي مواطنة مصرية من بدو سيناء كلنا خلف قيادتنا وجيشنا".
وعلق آخر: "ثقتي المطلقة في القيادة السياسية وجميع مؤسسات الدولة والجيش_المصري حامي عرين شعب مصـر".
بينما قال أحد المتابعين: "أيا كانت نتيجة جلسة مجلس الأمن النهاردة فمش لازم ننسى مجهود الوزير سامح شكرى لعقد الجلسة دي وسواء كان الحل سلمي أو عسكري فهو اللي مهد الطريق سياسيا لاتخاذ القرار وتحويل الموضوع من صراع دولتين على نصيبهم من المية لقضية دولية تهدد الأمن والسلم".
بدء الملء الثاني لسد النهضة
ويذكر أن إثيوبيا أعلنت بدء الملء الثاني لسد النهضة، رغم رفض مصر والسودان لهذه الخطوة، التي تقولان إنها تتسبب في الإضرار بمصالحهما المائية.
ولم تتوصل المفاوضات القائمة بين الدول الثلاث إلى حل لأزمة سد النهضة، الذي بدأت إثيوبيا إنشاءه على النيل الأزرق، أهم روافد نهر النيل منذ 2011.
السلم والأمن الدوليين
وأنشأ المجلس بناء على ميثاق الأمم المتحدة والذي أسس ستة أجهزة رئيسية للأمم المتحدة، بما في ذلك مجلس الأمن، ويضع الميثاق المسؤولية الرئيسية عن حفظ السلم والأمن الدوليين على عاتق مجلس الأمن، وللمجلس أن يجتمع كلما ظهر تهديد للسلم.
وبناء على الميثاق، تهدف الأمم المتحدة إلى تحقيق أربعة مقاصد، هي: حفظ السلم والأمن الدوليين؛ إنماء العلاقات الودية بين الأمم؛ التعاون على حل المشاكل الدولية وعلى تعزيز احترام حقوق إنسان؛ والعمل كجهة مرجعية لتنسيق أعمال الأمم.
قرارات مجلس الأمن
ويتعهد جميع الأعضاء في الأمم المتحدة بقبول قرارات مجلس الأمن وتنفيذها. وبينما تقدم أجهزة الأمم المتحدة الأخرى التوصيات إلى الدول الأعضاء، ينفرد مجلس الأمن بسلطة اتخاذ قرارات تُلزم الدول الأعضاء بتنفيذها بموجب الميثاق.
وعندما تُعرض على مجلس الأمن شكوى تتعلق بتهديد للسلم، يبادر المجلس عادة بأن يوصي الأطراف بمحاولة التوصل إلى اتفاق بالوسائل السلمية وللمجلس أن يقوم بما يلي:
وضع مبادئ هذا الاتفاق؛ أو الاضطلاع بمهام التحقيق والوساطة في بعض الحالات؛ أو إيفاد بعثة؛ أو تعيين مبعوثين خاصين؛ أو توجيه طلب إلى الأمين العام بأن يبذل مساعيه الحميدة لتسوية النزاع.
السبل السلمية
وعندما يؤدي النزاع إلى أعمال عدائية، يكون الشاغل الأساسي للمجلس هو وضع حد لتلك الأعمال بأسرع ما يمكن. وفي تلك الحالة للمجلس أن يقوم بما يلي: بالسبل السلمية.
إصدار توجيهات بوقف إطلاق النار مما يساعد على منع تصعيد النزاع؛ وإيفاد مراقبين عسكريين أو قوات لحفظ السلام للمساعدة في تخفيف حدة التوترات وللفصل بين القوات المتعادية وإحلال جو من الهدوء يمكن فيه والسعي إلى تسوية سلمية.
وعلاوة على ذلك، للمجلس أن يقرر اتخاذ تدابير للإنفاذ، تشمل ما يلي:
الجزاءات الاقتصادية، وحظر توريد الأسلحة، والعقوبات والقيود المالية، وحظر السفر؛ قطع العلاقات الدبلوماسية؛ الحصار؛ أو حتى العمل العسكري الجماعي.
ويتمثل أحد الشواغل الأساسية في تركيز الإجراءات على المسؤولين عن السياسات أو الممارسات التي يدينها المجتمع الدولي، مع التقليل إلى أدنى حد ممكن من أثر التدابير المتخذة على غيرهم من السكان وعلى الاقتصاد.
وتفاعل عدد كبير من المواطنين مع الهاشتاج، معبرين عن دعمهم الكبير للقيادة السياسية في كافة القرارات التي سوف تتخذها خلال الفترة المقبلة بشأن حماية الأمن القومي المصري ومياه النيل.
وكتبت إحدى رواد تويتر: "بصفتي مواطنة مصرية من بدو سيناء كلنا خلف قيادتنا وجيشنا".
وعلق آخر: "ثقتي المطلقة في القيادة السياسية وجميع مؤسسات الدولة والجيش_المصري حامي عرين شعب مصـر".
بينما قال أحد المتابعين: "أيا كانت نتيجة جلسة مجلس الأمن النهاردة فمش لازم ننسى مجهود الوزير سامح شكرى لعقد الجلسة دي وسواء كان الحل سلمي أو عسكري فهو اللي مهد الطريق سياسيا لاتخاذ القرار وتحويل الموضوع من صراع دولتين على نصيبهم من المية لقضية دولية تهدد الأمن والسلم".
بدء الملء الثاني لسد النهضة
ويذكر أن إثيوبيا أعلنت بدء الملء الثاني لسد النهضة، رغم رفض مصر والسودان لهذه الخطوة، التي تقولان إنها تتسبب في الإضرار بمصالحهما المائية.
ولم تتوصل المفاوضات القائمة بين الدول الثلاث إلى حل لأزمة سد النهضة، الذي بدأت إثيوبيا إنشاءه على النيل الأزرق، أهم روافد نهر النيل منذ 2011.
السلم والأمن الدوليين
وأنشأ المجلس بناء على ميثاق الأمم المتحدة والذي أسس ستة أجهزة رئيسية للأمم المتحدة، بما في ذلك مجلس الأمن، ويضع الميثاق المسؤولية الرئيسية عن حفظ السلم والأمن الدوليين على عاتق مجلس الأمن، وللمجلس أن يجتمع كلما ظهر تهديد للسلم.
وبناء على الميثاق، تهدف الأمم المتحدة إلى تحقيق أربعة مقاصد، هي: حفظ السلم والأمن الدوليين؛ إنماء العلاقات الودية بين الأمم؛ التعاون على حل المشاكل الدولية وعلى تعزيز احترام حقوق إنسان؛ والعمل كجهة مرجعية لتنسيق أعمال الأمم.
قرارات مجلس الأمن
ويتعهد جميع الأعضاء في الأمم المتحدة بقبول قرارات مجلس الأمن وتنفيذها. وبينما تقدم أجهزة الأمم المتحدة الأخرى التوصيات إلى الدول الأعضاء، ينفرد مجلس الأمن بسلطة اتخاذ قرارات تُلزم الدول الأعضاء بتنفيذها بموجب الميثاق.
وعندما تُعرض على مجلس الأمن شكوى تتعلق بتهديد للسلم، يبادر المجلس عادة بأن يوصي الأطراف بمحاولة التوصل إلى اتفاق بالوسائل السلمية وللمجلس أن يقوم بما يلي:
وضع مبادئ هذا الاتفاق؛ أو الاضطلاع بمهام التحقيق والوساطة في بعض الحالات؛ أو إيفاد بعثة؛ أو تعيين مبعوثين خاصين؛ أو توجيه طلب إلى الأمين العام بأن يبذل مساعيه الحميدة لتسوية النزاع.
السبل السلمية
وعندما يؤدي النزاع إلى أعمال عدائية، يكون الشاغل الأساسي للمجلس هو وضع حد لتلك الأعمال بأسرع ما يمكن. وفي تلك الحالة للمجلس أن يقوم بما يلي: بالسبل السلمية.
إصدار توجيهات بوقف إطلاق النار مما يساعد على منع تصعيد النزاع؛ وإيفاد مراقبين عسكريين أو قوات لحفظ السلام للمساعدة في تخفيف حدة التوترات وللفصل بين القوات المتعادية وإحلال جو من الهدوء يمكن فيه والسعي إلى تسوية سلمية.
وعلاوة على ذلك، للمجلس أن يقرر اتخاذ تدابير للإنفاذ، تشمل ما يلي:
الجزاءات الاقتصادية، وحظر توريد الأسلحة، والعقوبات والقيود المالية، وحظر السفر؛ قطع العلاقات الدبلوماسية؛ الحصار؛ أو حتى العمل العسكري الجماعي.
ويتمثل أحد الشواغل الأساسية في تركيز الإجراءات على المسؤولين عن السياسات أو الممارسات التي يدينها المجتمع الدولي، مع التقليل إلى أدنى حد ممكن من أثر التدابير المتخذة على غيرهم من السكان وعلى الاقتصاد.
