استشاري يوضح لماذا يسبب الإفراط في تناول فيتامين د التسمم | فيديو
كشف الدكتور محمد راشد استشاري التحاليل الطبية، عن حقيقة المعلومات حول إمكانية إصابة الشخص بالتسمم عند الإفراط في تناول فيتامين د، مشيرا إلى أنه إذا تمت زيادة مستويات الفيتامين التي يتم الحصول عليها تحدث مشكلات كبرى.
وأوضح راشد خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن الإكثار في تناول فيتامين د قد يؤدي إلى حدوث مشكلات في العظام لأن هناك نوعا ما من الفيتامينات يساعد في تثبيت الكالسيوم في العظام، ويؤثر على وظيفة هذا النوع من الفيتامين مما يقلل من الكتلة العضلية في العظام.
وأشار استشاري التحاليل الطبية الدكتور محمد راشد، إلى أن تناول فيتامين د مع عدد من الأدوية الأخرى يمكن أن يتفاعل فيتامين د معها وتقع مشكلات للمريض لأن الدواء لا يقوم بأداء وظيفته، متابعا :"يحدث ما يسمى بالسمية أو التسمم، بسبب تركيز نسبة فيتامين د في الجسم، لأنه لا يذوب في الدهون فلا يخرج عن طريق الكلى، فلابد أن يتم أخذه بتركيزات قليلة".
ويعد فيتامين د من الفيتامينات التي لا يمكن تعويض نقصها في الجسم بسهولة، على الرغم من أهميته القصوى للجسم، فهو الفيتامين المسؤول عن بناء العظام في الجسم، كما أن فيتامين د يعمل على امتصاص الكالسيوم والفوسفور، الضروريين في نمو العظام والأسنان، وأفضل مصدر لفيتامين د هو الشمس، فهي المصدر الرئيسي لهذا الفيتامين.
وأشارت الدكتورة وفاء سعيد أخصائي تغذية الرياضيين، إلى أن نسبة نقص فيتامين د في المصريين فوق الـ٥٠٪، في حين أن النسبة الطبيعية من٢٠ لـ٥٠ نانوجم/ملل، مما يستوجب ضرورة الاهتمام بمعرفة نسبة هذا الفيتامين بالجسم، حتى يمكن علاج نقصه مبكرا، وعدم التعرض لمخاطر نقصه.
وأضافت أن نقص فيتامين د في الجسم، يرجع إلى عدم التعرض للشمس وسوء التغذية، كذلك كريمات الحماية من الشمس قد تمنع تصنيع فيتامين د.
وأوضح راشد خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن الإكثار في تناول فيتامين د قد يؤدي إلى حدوث مشكلات في العظام لأن هناك نوعا ما من الفيتامينات يساعد في تثبيت الكالسيوم في العظام، ويؤثر على وظيفة هذا النوع من الفيتامين مما يقلل من الكتلة العضلية في العظام.
وأشار استشاري التحاليل الطبية الدكتور محمد راشد، إلى أن تناول فيتامين د مع عدد من الأدوية الأخرى يمكن أن يتفاعل فيتامين د معها وتقع مشكلات للمريض لأن الدواء لا يقوم بأداء وظيفته، متابعا :"يحدث ما يسمى بالسمية أو التسمم، بسبب تركيز نسبة فيتامين د في الجسم، لأنه لا يذوب في الدهون فلا يخرج عن طريق الكلى، فلابد أن يتم أخذه بتركيزات قليلة".
ويعد فيتامين د من الفيتامينات التي لا يمكن تعويض نقصها في الجسم بسهولة، على الرغم من أهميته القصوى للجسم، فهو الفيتامين المسؤول عن بناء العظام في الجسم، كما أن فيتامين د يعمل على امتصاص الكالسيوم والفوسفور، الضروريين في نمو العظام والأسنان، وأفضل مصدر لفيتامين د هو الشمس، فهي المصدر الرئيسي لهذا الفيتامين.
وأشارت الدكتورة وفاء سعيد أخصائي تغذية الرياضيين، إلى أن نسبة نقص فيتامين د في المصريين فوق الـ٥٠٪، في حين أن النسبة الطبيعية من٢٠ لـ٥٠ نانوجم/ملل، مما يستوجب ضرورة الاهتمام بمعرفة نسبة هذا الفيتامين بالجسم، حتى يمكن علاج نقصه مبكرا، وعدم التعرض لمخاطر نقصه.
وأضافت أن نقص فيتامين د في الجسم، يرجع إلى عدم التعرض للشمس وسوء التغذية، كذلك كريمات الحماية من الشمس قد تمنع تصنيع فيتامين د.