أبرزهم وزير الصحة.. استقالة 12 وزيرا في الهند
استقال 12 وزيرا هنديا اليوم الأربعاء بينهم وزير الصحة الذي واجه انتقادات بسبب إدارته للجائحة، مع انتشار الفيروس بشكل كبير مؤخرا، وفق ما أعلن مكتب رئيس الوزراء في الهند.
استقالات بالجملة
وتندرج الاستقالات ضمن تعديل وزاري كبير يجريه رئيس الوزراء ناريندرا مودي، عقب بلوغ عدد الإصابات بـ"كوفيد- 19" ذروة مأساوية، وقبل إجراء الانتخابات المحلية.
وتعرض وزير الصحة هارش فاردان لانتقادات خاصة عقب ارتفاع الإصابات في أبريل ومايو، مما عرض الخدمات الصحية لضغط كبير في العديد من المجالات مع نفاد الأسرّة والأكسجين والأدوية في المستشفيات.
وبين الوزراء الذين استقالوا وزيرا البيئة براكاش جافاديكار، والتربية راميش بوخريال نيشانك، كما قدم وزير تكنولوجيا المعلومات رافي شانكار براساد استقالته.
وامس كشف تحليل لبيانات حكومية أن الوفيات الناتجة عن مرض كورونا "كوفيد-19" في الهند سجلت ارتفاعا قياسيا في يونيو.
حالات العدوى
وذلك مقارنة بحالات العدوى بعد بلوغ أعداد الإصابات ذروتها في مطلع مايو، وسط ضغوط على السلطات بالإعلان عن وفيات الموجة الثانية على نحو دقيق.
وأدت زيادة كبيرة في الإصابات في أبريل ومايو، التي ترجع في مجملها إلى السلالة دلتا الأكثر نشرا للعدوى، إلى انهيار النظام الصحي في البلاد.
وسجلت الهند 403281 وفاة من 29.75 مليون إصابة بفيروس كورونا.
وعلى الرغم من أن الوفيات في الهند أقل من المسجلة في الولايات المتحدة والبرازيل فإن خبراء يرون أن العدد الفعلي للإصابات والوفيات أعلى بكثير من الحصيلة الرسمية.
وعلى الرغم من أن أعداد الإصابات المسجلة تراجعت على نحو سريع منذ بلوغها ذروة في مايو، فإن الوفيات لا تنخفض بنفس الوتيرة وهو ما دفع بعض الخبراء إلى التعبير عن قلقهم من تخفيف إجراءات الإغلاق في الكثير من أنحاء البلاد.
وقال راجيب داسجوبتا، رئيس مركز الطب المجتمعي وصحة المجتمع في جامعة جواهر لال نهرو، إنه يتعين على السلطات فرض قيود في وقت مبكر عند زيادة الإصابات بـ"كوفيد-19"، لإبقاء معدل الوفيات منخفضا في أي موجة مقبلة.
استقالات بالجملة
وتندرج الاستقالات ضمن تعديل وزاري كبير يجريه رئيس الوزراء ناريندرا مودي، عقب بلوغ عدد الإصابات بـ"كوفيد- 19" ذروة مأساوية، وقبل إجراء الانتخابات المحلية.
وتعرض وزير الصحة هارش فاردان لانتقادات خاصة عقب ارتفاع الإصابات في أبريل ومايو، مما عرض الخدمات الصحية لضغط كبير في العديد من المجالات مع نفاد الأسرّة والأكسجين والأدوية في المستشفيات.
وبين الوزراء الذين استقالوا وزيرا البيئة براكاش جافاديكار، والتربية راميش بوخريال نيشانك، كما قدم وزير تكنولوجيا المعلومات رافي شانكار براساد استقالته.
وامس كشف تحليل لبيانات حكومية أن الوفيات الناتجة عن مرض كورونا "كوفيد-19" في الهند سجلت ارتفاعا قياسيا في يونيو.
حالات العدوى
وذلك مقارنة بحالات العدوى بعد بلوغ أعداد الإصابات ذروتها في مطلع مايو، وسط ضغوط على السلطات بالإعلان عن وفيات الموجة الثانية على نحو دقيق.
وأدت زيادة كبيرة في الإصابات في أبريل ومايو، التي ترجع في مجملها إلى السلالة دلتا الأكثر نشرا للعدوى، إلى انهيار النظام الصحي في البلاد.
وسجلت الهند 403281 وفاة من 29.75 مليون إصابة بفيروس كورونا.
وعلى الرغم من أن الوفيات في الهند أقل من المسجلة في الولايات المتحدة والبرازيل فإن خبراء يرون أن العدد الفعلي للإصابات والوفيات أعلى بكثير من الحصيلة الرسمية.
وعلى الرغم من أن أعداد الإصابات المسجلة تراجعت على نحو سريع منذ بلوغها ذروة في مايو، فإن الوفيات لا تنخفض بنفس الوتيرة وهو ما دفع بعض الخبراء إلى التعبير عن قلقهم من تخفيف إجراءات الإغلاق في الكثير من أنحاء البلاد.
وقال راجيب داسجوبتا، رئيس مركز الطب المجتمعي وصحة المجتمع في جامعة جواهر لال نهرو، إنه يتعين على السلطات فرض قيود في وقت مبكر عند زيادة الإصابات بـ"كوفيد-19"، لإبقاء معدل الوفيات منخفضا في أي موجة مقبلة.