جسم مجهول يقترب من محطة الفضاء الدولية لمسافة كبيرة
أعلنت وكالة الفضاء الروسية "روس كوسموس" أن الجسم المجهول الذي من المتوقع أن يمر على مقربة من محطة الفضاء الدولية غدا الخميس سيقترب منها لمسافة تساوي ثلث المسافة المعلن عنها سابقا.
النفايات الفضائية
وأكدت "روس كوسموس" في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم، أنها تستمر في متابعة الجسم الذي يعتقد أنه من النفايات الفضائية، ولفتت إلى أن البيانات الجديدة من "النظام المؤتمت للإنذار بالحالات الخطرة في الفضاء" تشير إلى أن أدنى مسافة بين الجسم ومحطة الفضاء الدولية ستبلغ 1.5 ألف متر فقط، مقارنة بأكثر من 4.5 ألف متر أعلن عنها سابقا.
ومن المتوقع حسب بيانات "روس كوسموس"، أن يقترب الجسم من محطة الفضاء الدولية في الساعة الـ16:16 من يوم غد بتوقيت موسكو (13:16 بتوقيت جرينيتش).
الجانب الأمريكي
ووفقًا لتخمينات الجانب الأمريكي، فإن التقارب بين المحطة الفضائية الدولية والجسم الفضائي المذكور سيحدث، يوم 8 يوليو، الساعة الرابعة و16 دقيقة بعد الظهر بتوقيت موسكو؛ وعندها ستبلغ أقل مسافة بينهما 4.8 كيلومتر.
وسبق أن قالت أجهزة المراقبة الروسية، أن الجسم الفضائي سيمر قرب محطة الفضاء الدولية، على بعد 4.584 كيلومتر.
وتسير الأجسام الفضائية، الناتجة عن تحطم أقمار أو صواريخ فضائية، بسرعة هائلة في الفضاء؛ ما يجعل ارتطامها بالمركبات الفضائية خطيرا جدا، خاصة عندما تصطدم بالألواح الشمسية أو العناصر الأخرى للمحطة.
وتفاديا لوقوع أحداث مشابهة، تضطر المحطات الفضائية إلى تغيير أماكنها، عند استشعار أخطار محتملة.
النفايات الفضائية
وأكدت "روس كوسموس" في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم، أنها تستمر في متابعة الجسم الذي يعتقد أنه من النفايات الفضائية، ولفتت إلى أن البيانات الجديدة من "النظام المؤتمت للإنذار بالحالات الخطرة في الفضاء" تشير إلى أن أدنى مسافة بين الجسم ومحطة الفضاء الدولية ستبلغ 1.5 ألف متر فقط، مقارنة بأكثر من 4.5 ألف متر أعلن عنها سابقا.
ومن المتوقع حسب بيانات "روس كوسموس"، أن يقترب الجسم من محطة الفضاء الدولية في الساعة الـ16:16 من يوم غد بتوقيت موسكو (13:16 بتوقيت جرينيتش).
الجانب الأمريكي
ووفقًا لتخمينات الجانب الأمريكي، فإن التقارب بين المحطة الفضائية الدولية والجسم الفضائي المذكور سيحدث، يوم 8 يوليو، الساعة الرابعة و16 دقيقة بعد الظهر بتوقيت موسكو؛ وعندها ستبلغ أقل مسافة بينهما 4.8 كيلومتر.
وسبق أن قالت أجهزة المراقبة الروسية، أن الجسم الفضائي سيمر قرب محطة الفضاء الدولية، على بعد 4.584 كيلومتر.
وتسير الأجسام الفضائية، الناتجة عن تحطم أقمار أو صواريخ فضائية، بسرعة هائلة في الفضاء؛ ما يجعل ارتطامها بالمركبات الفضائية خطيرا جدا، خاصة عندما تصطدم بالألواح الشمسية أو العناصر الأخرى للمحطة.
وتفاديا لوقوع أحداث مشابهة، تضطر المحطات الفضائية إلى تغيير أماكنها، عند استشعار أخطار محتملة.