حسن فريد يقلب الموازين في انتخابات الترسانة المقبلة
فجر المهندس حسن فريد رئيس نادي الترسانة الأسبق ونائب رئيس أتحاد الكرة السابق، مفاجأة تقلب الموازين في انتخابات الشواكيش المقبلة بإعلان خوضه انتخابات رئاسة النادي.
وأعلن حسن فريد رسميا ترشحه لرئاسة النادي بعد اتصالات من عدد من رموز قلعة الشواكيش من أجل تعديل أوضاع النادي خاصة على المستوى الرياضي.
ويستند فريد إلى تاريخ طويل من الإنجازات في الترسانة، حيث كان رئيسا للنادي خلال فترة الجيل الذهبي الذي كان ينافس على مراكز مقتدمة في بطولة الدوري الممتاز، بوجود محمد أبو تريكة ومؤمن عبد الغفار وحسين شكري وهاني حسن.
وأعلن فريد أنه يسعى لإعادة النادي للدوري الممتاز، خاصة انه لا يليق بنادي بحجم الترسانة أن يستمر في دوري المظاليم كل تلك الفترة.
ويمتلك حسن فريد خبرة كبيرة في إدارة نادي الترسانة حيث تواجد في مجالس الإدارة لفترة قاربت الـ25 عاما، قبل أن يفوز بمنصب نائب رئيس اتحاد الكرة ويغادر قلعة الشواكيش بسبب بند الـ8 سنوات.
والتقى حسن فريد بعدد من رموز الترسانة لتجهيز قائمته الانتخابية وعلى راسهم سيد جوهر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشعب السابق وأحد رموز الترسانة ونائب الرئيس لعدة دورات سابقة.
وكان عدد من أعضاء الجمعية العمومية لنادي الترسانة وقدامي رموز النادي استنجدوا بحسن فريد من أجل خوض الانتخابات المقبلة على منصب الرئاسة لانتشال النادي وفريق الكرة الأول من كبوته الحالية وخصوصاً فريق الكرة الأول الذي كان يواجه شبح الهبوط للقسم الثالث بالموسم قبل الماضي لولا قرار الجبلاية بإلغاء الهبوط.
وأكد حسن فريد أنه لا يستطيع التأخر عن تلبية نداء نادي الترسانة وأعضائه وأنه سيظل خادماً لقلعة الشواكيش.
ويمتلك نادي الترسانة تاريخا طويلا في الكرة المصرية، حيث يعد أول ناد يكسر احتكار الأهلي والزمالك لبطولات الدوري، ويحصل على البطولة عام 62-63، ولم يكن الأمر مصادفة، ولكن كان عن جدارة واستحقاق، وارجعوا لسجلات الهدافين في مسابقة الدوري، سيأتي الترسانة في المقدمة، وفي نادي المائة ستجدون الشاذلي ومصطفى رياض ومحمد أبو تريكة.
وتخرج من مدرسة الشواكيش العديد من نجوم المنتخب الوطني في السبعينيات والثمانينات أمثال مصطفى رياض ومحمد أبو العز واللواء حرب الدهشوري واللواء عبد المنعم ومحمود حسن وحسن علي ورأفت مكي وشاكر عبد الفتاح والمحلاوي ومحمد رمضان وعلي ماهر، بالإضافة للعديد من الذين فارقوا الحياة، مثل حسن الشاذلي وابراهيم الخليل وحنفي إبراهيم وحمدي عبد الفتاح وحنفي شعراوي، ومن بعدهم مؤمن عبد الغفار ومحمد أبوتريكة الذي ترك العلامة المؤثرة فى الكرة المصرية.
وأعلن حسن فريد رسميا ترشحه لرئاسة النادي بعد اتصالات من عدد من رموز قلعة الشواكيش من أجل تعديل أوضاع النادي خاصة على المستوى الرياضي.
ويستند فريد إلى تاريخ طويل من الإنجازات في الترسانة، حيث كان رئيسا للنادي خلال فترة الجيل الذهبي الذي كان ينافس على مراكز مقتدمة في بطولة الدوري الممتاز، بوجود محمد أبو تريكة ومؤمن عبد الغفار وحسين شكري وهاني حسن.
وأعلن فريد أنه يسعى لإعادة النادي للدوري الممتاز، خاصة انه لا يليق بنادي بحجم الترسانة أن يستمر في دوري المظاليم كل تلك الفترة.
ويمتلك حسن فريد خبرة كبيرة في إدارة نادي الترسانة حيث تواجد في مجالس الإدارة لفترة قاربت الـ25 عاما، قبل أن يفوز بمنصب نائب رئيس اتحاد الكرة ويغادر قلعة الشواكيش بسبب بند الـ8 سنوات.
والتقى حسن فريد بعدد من رموز الترسانة لتجهيز قائمته الانتخابية وعلى راسهم سيد جوهر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشعب السابق وأحد رموز الترسانة ونائب الرئيس لعدة دورات سابقة.
وكان عدد من أعضاء الجمعية العمومية لنادي الترسانة وقدامي رموز النادي استنجدوا بحسن فريد من أجل خوض الانتخابات المقبلة على منصب الرئاسة لانتشال النادي وفريق الكرة الأول من كبوته الحالية وخصوصاً فريق الكرة الأول الذي كان يواجه شبح الهبوط للقسم الثالث بالموسم قبل الماضي لولا قرار الجبلاية بإلغاء الهبوط.
وأكد حسن فريد أنه لا يستطيع التأخر عن تلبية نداء نادي الترسانة وأعضائه وأنه سيظل خادماً لقلعة الشواكيش.
ويمتلك نادي الترسانة تاريخا طويلا في الكرة المصرية، حيث يعد أول ناد يكسر احتكار الأهلي والزمالك لبطولات الدوري، ويحصل على البطولة عام 62-63، ولم يكن الأمر مصادفة، ولكن كان عن جدارة واستحقاق، وارجعوا لسجلات الهدافين في مسابقة الدوري، سيأتي الترسانة في المقدمة، وفي نادي المائة ستجدون الشاذلي ومصطفى رياض ومحمد أبو تريكة.
وتخرج من مدرسة الشواكيش العديد من نجوم المنتخب الوطني في السبعينيات والثمانينات أمثال مصطفى رياض ومحمد أبو العز واللواء حرب الدهشوري واللواء عبد المنعم ومحمود حسن وحسن علي ورأفت مكي وشاكر عبد الفتاح والمحلاوي ومحمد رمضان وعلي ماهر، بالإضافة للعديد من الذين فارقوا الحياة، مثل حسن الشاذلي وابراهيم الخليل وحنفي إبراهيم وحمدي عبد الفتاح وحنفي شعراوي، ومن بعدهم مؤمن عبد الغفار ومحمد أبوتريكة الذي ترك العلامة المؤثرة فى الكرة المصرية.