يؤدي إلى الوفاة.. مستشار وزيرة الصحة تحذر من تناول الأسبرين | فيديو
حذرت الدكتورة نهى عاصم، مستشارة وزيرة الصحة للأبحاث، من تناول الأسبرين بدعوى عدم التعرض للجلطات، موضحة أن هذا الاعتقاد غير صحيح، وقد يشكل خطورة تؤدي إلى الوفاة.
وقالت فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" عبر فضائية "الحدث اليوم": إن أخذ أي نوع من أدوية السيولة بدون عمل فحص طبي يؤدي إلى زيادة تدفق الدم بالجسم وحدوث نزيف داخلي.
وأضافت: "تحور الفيروس ليس عاملًا أساسيًا لتغيير بروتوكولات العلاج لكن من أجل العمل على تطوير اللقاح حتى لا نصبح تحت رحمة التصنيع العالمي، وبتوجيهات الرئيس السيسي بالعمل والسعي لتصنيع اللقاحات، تم التواصل مع الأشقاء الصينيين لمشاركة إنتاج اللقاح داخل مصر".
مراحل إنتاج لقاح كورونا
تبدأ مراحل الشروع في تصنيع اللقاح، من استقبال أول مجموعة خبراء من منظمة الصحة العالمية في شركة فاكسيرا، وتم الحصول على تقرير إيجابي عن إمكانية العمل.
80 مليون جرعة بدلا من 40 مليونا
وتم الاتفاق مع شركة سينوفاك الصينية على تصنيع 40 مليون جرعة سنويًا، وجرى الموافقة على زيادتها خلال 6 أشهر إلى 80 مليون جرعة، وتم تأهيل مصنعين الأول فاكسيرا العجوزة بطاقة إنتاجية 300 ألف جرعة في الشيفت الواحد، وطاقة إنتاجية سنوية 110 إلى 220 مليون جرعة، وتم استقبال المواد الخام بهيئة الدواء، وعمل 11 نوعًا من الفحوصات والتحاليل.
وتم إنتاج 300 ألف جرعة من إجمالي مليونين و250 ألف جرعة مقرر إنتاجها فى المرحلة الأولى.
توفير خطي إنتاج
وسيتم توفير خطي إنتاج، الأول بطاقة 300 ألف في الشفت الواحد، والثاني بطاقة إنتاجية 3 ملايين جرعة شهريًا، وترتفع تباعًا لتصل إلى مليار جرعة سنويًا، وتؤهل مصر المصنع مع خبراء من الهند والصين، بغرض التصدير إلى أفريقيا والمنطقة.
ومن المقرر تشغيل خطين للإنتاج، الأول فى منطقة الدقي، والثانى بالسادس من أكتوبر، على أن يتم تصنيع 40 مليون جرعة من لقاح سينوفاك فاكسيرا، وهو لقاح مصرى صينى تصل كفاءته إلى أكثر من 80%.
ومصنع إنتاج لقاحات كوفيد التابع لـ«فاكسيرا» في 6 أكتوبر مزود بـ8 معامل مركزية، مزودة بأحدث الأجهزة الخاصة بقياس جودة لقاحات كورونا، حيث تقوم بعدة مهام أساسية في مقدمتها قياس ثبات المنتج النهائي تحت ظروف مختلفة فى الضغط ودرجة الحرارة، إلى جانب اختبارات «العقامة» ومأمونية المنتج النهائي إلى جانب اختبارات جودة المياه المستخدمة فى التصنيع وجودة الهواء.
وقالت فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" عبر فضائية "الحدث اليوم": إن أخذ أي نوع من أدوية السيولة بدون عمل فحص طبي يؤدي إلى زيادة تدفق الدم بالجسم وحدوث نزيف داخلي.
وأضافت: "تحور الفيروس ليس عاملًا أساسيًا لتغيير بروتوكولات العلاج لكن من أجل العمل على تطوير اللقاح حتى لا نصبح تحت رحمة التصنيع العالمي، وبتوجيهات الرئيس السيسي بالعمل والسعي لتصنيع اللقاحات، تم التواصل مع الأشقاء الصينيين لمشاركة إنتاج اللقاح داخل مصر".
مراحل إنتاج لقاح كورونا
تبدأ مراحل الشروع في تصنيع اللقاح، من استقبال أول مجموعة خبراء من منظمة الصحة العالمية في شركة فاكسيرا، وتم الحصول على تقرير إيجابي عن إمكانية العمل.
80 مليون جرعة بدلا من 40 مليونا
وتم الاتفاق مع شركة سينوفاك الصينية على تصنيع 40 مليون جرعة سنويًا، وجرى الموافقة على زيادتها خلال 6 أشهر إلى 80 مليون جرعة، وتم تأهيل مصنعين الأول فاكسيرا العجوزة بطاقة إنتاجية 300 ألف جرعة في الشيفت الواحد، وطاقة إنتاجية سنوية 110 إلى 220 مليون جرعة، وتم استقبال المواد الخام بهيئة الدواء، وعمل 11 نوعًا من الفحوصات والتحاليل.
وتم إنتاج 300 ألف جرعة من إجمالي مليونين و250 ألف جرعة مقرر إنتاجها فى المرحلة الأولى.
توفير خطي إنتاج
وسيتم توفير خطي إنتاج، الأول بطاقة 300 ألف في الشفت الواحد، والثاني بطاقة إنتاجية 3 ملايين جرعة شهريًا، وترتفع تباعًا لتصل إلى مليار جرعة سنويًا، وتؤهل مصر المصنع مع خبراء من الهند والصين، بغرض التصدير إلى أفريقيا والمنطقة.
ومن المقرر تشغيل خطين للإنتاج، الأول فى منطقة الدقي، والثانى بالسادس من أكتوبر، على أن يتم تصنيع 40 مليون جرعة من لقاح سينوفاك فاكسيرا، وهو لقاح مصرى صينى تصل كفاءته إلى أكثر من 80%.
ومصنع إنتاج لقاحات كوفيد التابع لـ«فاكسيرا» في 6 أكتوبر مزود بـ8 معامل مركزية، مزودة بأحدث الأجهزة الخاصة بقياس جودة لقاحات كورونا، حيث تقوم بعدة مهام أساسية في مقدمتها قياس ثبات المنتج النهائي تحت ظروف مختلفة فى الضغط ودرجة الحرارة، إلى جانب اختبارات «العقامة» ومأمونية المنتج النهائي إلى جانب اختبارات جودة المياه المستخدمة فى التصنيع وجودة الهواء.