رفض استئناف حسن راتب على قرار حبسه ١٥ يوما على ذمة التحقيقات
رفض قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، استئناف رجل الأعمال حسن راتب على قرار حبسه على ذمة تحقيقات في القضية المعروفة إعلاميا بـ "عصابة التنقيب عن الآثار" المتهم فيها بتمويل علاء حسانين نائب الجن والعفاريت.
وكان قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، جدد الأربعاء الماضي، حبس رجل الأعمال حسن راتب احتياطيا على ذمة التحقيقات في اتهامه بقضية الآثار.
وأفادت التحقيقات أن بداية الخلاف بين المتهمين علاء حسانين وحسن راتب بسبب خلافات مادية.
وأضافت التحقيقات أن المتهم حسن راتب أنكر جميع التهم بينه وبين علاء حسانين، واعترف بالتعاملات المالية بينهما.
وأصدرت جهات التحقيق قرار بالفحص المالي لجميع ممتلكات حسن راتب.
وتبين في التحقيقات مقاضاة علاء حسانين لـ"حسن راتب" بشيكات بنكية، ووجود خلافات مالية بينهما جراء تمويل رجل الأعمال حسن راتب للبرلماني السابق علاء حسانين وعصابته للتنقيب عن الآثار.
وحضر رجل الأعمال حسن راتب إلى محكمة جنوب القاهرة، مرتديًا “جلبابًا أبيض وممسكا سبحة”، وذلك على خلفية تورطه في قضية النائب البرلماني السابق علاء حسانين في التنقيب عن الآثار.
وكشفت تحقيقات النيابة عمليات تمويل بملايين الجنيهات لعصابة علاء حسانين وشقيقه في التنقيب عن الآثار من قبل الأول.
وتسلمت نيابة جنوب القاهرة الكلية، الصحيفة الجنائية للنائب السابق علاء حسانين وآخرين في قضية الآثار وتبين أنه سبق اتهامه في 4 قضايا نصب سابقة.
وكشفت الصحيفة الجنائية لعلاء حسانين، أنه، في عام 2003 اتهم في قضية رقم 12427 نصب واحتيال وذلك لتوقيعه على شيكات دون رصيد، وعام 2017 ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه في بلاغ، تقدم به رجل أعمال واتهمه فيه بالنصب والاحتيال، والاستيلاء منه على 3 ملايين دولار.
وتسلمت نيابة جنوب القاهرة، تقرير لجنة وزارة الآثار فيما يخص المضبوطات التي وجدت بحيازة النائب البرلماني السابق علاء حسانين وآخرين، بعد أن كشف أن أماكن الحفر تقع في منطقة أثرية بالقرب من منطقة مصر القديمة، وأن لديه مخزنا للتهريب، حيث أخفى فيه علاء حسانين المضبوطات، ويحتوي ذلك المخزن على الآثار التي حصل عليها أثناء عمليات التنقيب.
وكانت نجحت أجهزة الأمن في القبض على رجل الأعمال حسن راتب تنفيذا لقرار النيابة بشأن تمويله ماديًا للنائب علاء حسانين نائب الجن والعفاريت في عمليات التنقيب عن الآثار
وكان قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، جدد الأربعاء الماضي، حبس رجل الأعمال حسن راتب احتياطيا على ذمة التحقيقات في اتهامه بقضية الآثار.
وأفادت التحقيقات أن بداية الخلاف بين المتهمين علاء حسانين وحسن راتب بسبب خلافات مادية.
وأضافت التحقيقات أن المتهم حسن راتب أنكر جميع التهم بينه وبين علاء حسانين، واعترف بالتعاملات المالية بينهما.
وأصدرت جهات التحقيق قرار بالفحص المالي لجميع ممتلكات حسن راتب.
وتبين في التحقيقات مقاضاة علاء حسانين لـ"حسن راتب" بشيكات بنكية، ووجود خلافات مالية بينهما جراء تمويل رجل الأعمال حسن راتب للبرلماني السابق علاء حسانين وعصابته للتنقيب عن الآثار.
وحضر رجل الأعمال حسن راتب إلى محكمة جنوب القاهرة، مرتديًا “جلبابًا أبيض وممسكا سبحة”، وذلك على خلفية تورطه في قضية النائب البرلماني السابق علاء حسانين في التنقيب عن الآثار.
وكشفت تحقيقات النيابة عمليات تمويل بملايين الجنيهات لعصابة علاء حسانين وشقيقه في التنقيب عن الآثار من قبل الأول.
وتسلمت نيابة جنوب القاهرة الكلية، الصحيفة الجنائية للنائب السابق علاء حسانين وآخرين في قضية الآثار وتبين أنه سبق اتهامه في 4 قضايا نصب سابقة.
وكشفت الصحيفة الجنائية لعلاء حسانين، أنه، في عام 2003 اتهم في قضية رقم 12427 نصب واحتيال وذلك لتوقيعه على شيكات دون رصيد، وعام 2017 ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه في بلاغ، تقدم به رجل أعمال واتهمه فيه بالنصب والاحتيال، والاستيلاء منه على 3 ملايين دولار.
وتسلمت نيابة جنوب القاهرة، تقرير لجنة وزارة الآثار فيما يخص المضبوطات التي وجدت بحيازة النائب البرلماني السابق علاء حسانين وآخرين، بعد أن كشف أن أماكن الحفر تقع في منطقة أثرية بالقرب من منطقة مصر القديمة، وأن لديه مخزنا للتهريب، حيث أخفى فيه علاء حسانين المضبوطات، ويحتوي ذلك المخزن على الآثار التي حصل عليها أثناء عمليات التنقيب.
وكانت نجحت أجهزة الأمن في القبض على رجل الأعمال حسن راتب تنفيذا لقرار النيابة بشأن تمويله ماديًا للنائب علاء حسانين نائب الجن والعفاريت في عمليات التنقيب عن الآثار