مدينة نور.. مجموعة طلعت مصطفى تواصل حصد الأرقام القياسية وتحقق 714.3 مليون جنيه مبيعات يومية
تمتلك مجموعة طلعت مصطفى القابضة بقيادة المطور العمراني هشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للمجموعة القدرة على تحقيق الأرقام القياسية دائما.
وكشف هذه الحقيقة مشروع نور - أحدث مشروعات المجموعة أمام العاصمة الإدارية الجديدة- حيث استطاعت المجموعة إعادة تشكيل خريطة القطاع العقاري، خلال ثلاثة أسابيع وحققت مبيعات قياسية رصدتها حركة التدفقات النقدية لمبيعات المشروع والتي وصلت لنحو 714.3 مليون جنيه يوميا، بقيمة إجمالي خلال 21 يوما بنحو 15 مليار جنيه.
وتعد هذه الطفرة القياسية رسالة ثقة جديدة تلقتها المجموعة من عملائها، مدفوعة بتاريخ من الإنجازات والدقة في مشروعاتها الكبرى منها مشروعي الرحاب ومدينتي.
وتعكس "نور" مفهوم جديد من الرفاهية، وتكشف الدور الوطني للمجموعة العملاقة في بناء المدن والذي بات مفهوما رسخته المجموعة، فمشروعاتها أصبحت نموذجا للتنمية العمرانية والعقارية وتوطين المجتمعات في المناطق الجديدة.
واستطاعت المجموعة في وقت قياسي إدخال نظم فريدة في التنمية العمرانية ليس في دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في البنية التحتية والوحدات السكنية، في منظومة حجز الوحدات السكنية.
ودشنت أول منصة لحجز الوحدات إلكترونيا – أون لاين- لضمان عمليات التباعد الاجتماعية التي فرضتها تحديات وباء كوفيد – 19، فضلا عن أنها سمحت للمصريين المقيمين في الخارج حجز الوحدات في مشروع نور بشكل إلكتروني.
وساهمت هذه المنظومة الجديدة في حركة مبيعات وصلت لنحو 1.5 مليار جنيه، الأمر الذي يجعل مجموعة هشام طلعت مصطفى رائدة الشركات العقارية.
وكشف هذه الحقيقة مشروع نور - أحدث مشروعات المجموعة أمام العاصمة الإدارية الجديدة- حيث استطاعت المجموعة إعادة تشكيل خريطة القطاع العقاري، خلال ثلاثة أسابيع وحققت مبيعات قياسية رصدتها حركة التدفقات النقدية لمبيعات المشروع والتي وصلت لنحو 714.3 مليون جنيه يوميا، بقيمة إجمالي خلال 21 يوما بنحو 15 مليار جنيه.
وتعد هذه الطفرة القياسية رسالة ثقة جديدة تلقتها المجموعة من عملائها، مدفوعة بتاريخ من الإنجازات والدقة في مشروعاتها الكبرى منها مشروعي الرحاب ومدينتي.
وتعكس "نور" مفهوم جديد من الرفاهية، وتكشف الدور الوطني للمجموعة العملاقة في بناء المدن والذي بات مفهوما رسخته المجموعة، فمشروعاتها أصبحت نموذجا للتنمية العمرانية والعقارية وتوطين المجتمعات في المناطق الجديدة.
واستطاعت المجموعة في وقت قياسي إدخال نظم فريدة في التنمية العمرانية ليس في دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في البنية التحتية والوحدات السكنية، في منظومة حجز الوحدات السكنية.
ودشنت أول منصة لحجز الوحدات إلكترونيا – أون لاين- لضمان عمليات التباعد الاجتماعية التي فرضتها تحديات وباء كوفيد – 19، فضلا عن أنها سمحت للمصريين المقيمين في الخارج حجز الوحدات في مشروع نور بشكل إلكتروني.
وساهمت هذه المنظومة الجديدة في حركة مبيعات وصلت لنحو 1.5 مليار جنيه، الأمر الذي يجعل مجموعة هشام طلعت مصطفى رائدة الشركات العقارية.