ارتفاع عدد ضحايا الطائرة الفلبينية المنكوبة إلى 50 قتيلًا
ارتفعت حصيلة
تحطّم الطائرة العسكرية الفلبينية إلى خمسين قتيلا، فيما قامت قوات الأمن بعمليات
تفتيش في جزيرة جولو بحثا عن الصندوقين الأسودين، غداة حادث يعد من أسوأ الكوارث
الجوية التي يتعرض لها الجيش في هذا البلد.
وتحطمت الطائرة من طراز "هيركيوليز سي-130" والتي كانت تقل 96 شخصا، معظمهم عسكريون تخرجوا مؤخرا، عندما فشلت في الهبوط على المدرج رغم الطقس المشمس الأحد في جزيرة جولو الواقعة في مقاطعة سولو.
عدد المصابين
وأكد الناطق باسم القوات المسلحة الفلبينية الجنرال إدجار أريفالو، أن 50 شخصا، بينهم 47 كادرا عسكريا وثلاثة مدنيين، لقوا حتفهم عندما "انزلقت" الطائرة واندلعت النيران على متنها في إحدى القرى.
وأضاف أريفالو: "لدينا أشخاص على الأرض للتأكد من سلامة الأدلة التي نعثر عليها، وتحديدا الصندوق الأسود".
الصندوق الأسود
وتابع: "إلى جانب إفادات شهود العيان، نبحث أيضا عن تسجيلات ومحادثات مسجلة عبر الراديو بين الطيار وبرج المراقبة".
وذكر أريفالو أن الجيش أمّن موقع تحطم الطائرة لضمان عدم عرقلة المقاتلين المتواجدين على الجزيرة عمليات البحث، لافتا إلى أنه "تعد هذه من أسوأ الحوادث المأساوية التي تعرّضت لها قواتنا المسلحة".
جدير بالذكر أن قائد الجيش الفلبيني، سيريليتو سوبيجانا قال ، اليوم الإثنين: إن السلطات تحققت من أوضاع جميع ركاب الطائرة العسكرية المنكوبة، وعددهم 96 فردًا.
وأضاف قائد الجيش الفلبيني، أن 49 عسكريًا قد أصيبوا، وفقًا لرويترز.
وذكرت وزارة الدفاع أمس الأحد، أن ثلاثة مدنيين على الأرض قتلوا أيضًا في الحادث فضلًا عن إصابة أربعة مدنيين.
كان المتحدث العسكري الكولونيل إدجارد أريفالو، قد قال: إن "طائرة النقل العسكري لوكهيد سي-130 حاولت الهبوط في مطار جولو بإقليم سولو في جنوب البلاد لكنها تجاوزت المدرج".
وقال وزير الدفاع ديلفن لورنزانا: إنه "أمر بفتح تحقيق في الحادث عقب انتهاء عمليات الإنقاذ".
ويستبعد الجيش تعرض الطائرة لهجوم.
كانت مصر أعربت عن خالص التعازي لجمهورية الفلبين جراء تحطم طائرة عسكرية في جنوب البلاد، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات.
وأكدت مصر على وقوفها، حكومةً وشعبًا، مع حكومة وشعب الفلبين في هذا المُصاب الأليم.
كما تتقدم مصر بصادق التعازي والمواساة لذوي الضحايا والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.
وكانت وزارة الدفاع الفلبينية أعلنت أن حصيلة القتلى بتحطم طائرة عسكرية جنوبي البلاد أمس الأحد ارتفعت إلى 45 شخصًا.
وفي حصيلة سابقة، قال العميد في الجيش الفلبيني ويليام لورينزو: إن الكارثة أدت إلى مقتل 29 شخصًا وفقدان 17 آخرين، فيما نُقل 50 مصابًا إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وتحطمت الطائرة من طراز "هيركيوليز سي-130" والتي كانت تقل 96 شخصا، معظمهم عسكريون تخرجوا مؤخرا، عندما فشلت في الهبوط على المدرج رغم الطقس المشمس الأحد في جزيرة جولو الواقعة في مقاطعة سولو.
عدد المصابين
وأكد الناطق باسم القوات المسلحة الفلبينية الجنرال إدجار أريفالو، أن 50 شخصا، بينهم 47 كادرا عسكريا وثلاثة مدنيين، لقوا حتفهم عندما "انزلقت" الطائرة واندلعت النيران على متنها في إحدى القرى.
وأضاف أريفالو: "لدينا أشخاص على الأرض للتأكد من سلامة الأدلة التي نعثر عليها، وتحديدا الصندوق الأسود".
الصندوق الأسود
وتابع: "إلى جانب إفادات شهود العيان، نبحث أيضا عن تسجيلات ومحادثات مسجلة عبر الراديو بين الطيار وبرج المراقبة".
وذكر أريفالو أن الجيش أمّن موقع تحطم الطائرة لضمان عدم عرقلة المقاتلين المتواجدين على الجزيرة عمليات البحث، لافتا إلى أنه "تعد هذه من أسوأ الحوادث المأساوية التي تعرّضت لها قواتنا المسلحة".
جدير بالذكر أن قائد الجيش الفلبيني، سيريليتو سوبيجانا قال ، اليوم الإثنين: إن السلطات تحققت من أوضاع جميع ركاب الطائرة العسكرية المنكوبة، وعددهم 96 فردًا.
وأضاف قائد الجيش الفلبيني، أن 49 عسكريًا قد أصيبوا، وفقًا لرويترز.
وذكرت وزارة الدفاع أمس الأحد، أن ثلاثة مدنيين على الأرض قتلوا أيضًا في الحادث فضلًا عن إصابة أربعة مدنيين.
كان المتحدث العسكري الكولونيل إدجارد أريفالو، قد قال: إن "طائرة النقل العسكري لوكهيد سي-130 حاولت الهبوط في مطار جولو بإقليم سولو في جنوب البلاد لكنها تجاوزت المدرج".
وقال وزير الدفاع ديلفن لورنزانا: إنه "أمر بفتح تحقيق في الحادث عقب انتهاء عمليات الإنقاذ".
ويستبعد الجيش تعرض الطائرة لهجوم.
كانت مصر أعربت عن خالص التعازي لجمهورية الفلبين جراء تحطم طائرة عسكرية في جنوب البلاد، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات.
وأكدت مصر على وقوفها، حكومةً وشعبًا، مع حكومة وشعب الفلبين في هذا المُصاب الأليم.
كما تتقدم مصر بصادق التعازي والمواساة لذوي الضحايا والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.
وكانت وزارة الدفاع الفلبينية أعلنت أن حصيلة القتلى بتحطم طائرة عسكرية جنوبي البلاد أمس الأحد ارتفعت إلى 45 شخصًا.
وفي حصيلة سابقة، قال العميد في الجيش الفلبيني ويليام لورينزو: إن الكارثة أدت إلى مقتل 29 شخصًا وفقدان 17 آخرين، فيما نُقل 50 مصابًا إلى المستشفى لتلقي العلاج.