وزير الأوقاف خلال زيارته مجمع الملك فهد: الطباعة المتميزة للمصحف تعظيم لشعائر الله
أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن العناية بطباعة المصحف الشريف إنما هي تعظيم لشعائر الله عز وجل.
وحذّر وزير الأوقاف من الجماعات المتاجرة بالدين وبكتاب الله عز وجل ، ممن يقتلون ويخربون باسم الإسلام وتحت راية القرآن ، والإسلامُ والقرآنُ منهم ومن إجرامهم براء وذلك خلال زيارته لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وبين وزير الأوقاف أن واجبنا تجاه كتاب الله (عز وجل) يقتضي العمل الدؤوب على بيان مقاصده العظيمة وحسن فهمه وتطبيقه ، وتنظيم عملية تحفيظ القرآن الكريم تحت مظلة المؤسسات الدينية الرسمية بكل دولة ؛ حتى لا تتخذ أي جماعة متطرفة من تحفيظ القرآن الكريم مجرد ستار وغطاء لتجنيد النشء والشباب لخدمة أفكارها المتطرفة والهدامة .
تأسيس المجمع
وتم تأسيس مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في المدينة المنورة وهو أكبر مطبعة في العالم لطباعة المصحف، وهو أحد المعالم التي تقدمها المملكة العربية السعودية لخدمة الإسلام والمسلمين في مختلف أرجاء العالم.
ووضع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حجر الأساس للمجمع عام 1403 هـ وافتتحه عام 1405 هـ. وتبلغ طاقة المجمع الإنتاجية 18 مليون نسخة سنويا موزعة بين مصاحف كاملة وأجزاء وترجمات وتسجيلات وكتبٍ لعلوم القرآن وغيرها، وأنتج أكثر من 361 إصدارًا و300 مليون نسخة حتى عام 2019. ويجري المجمع دراسات وأبحاثا مستمرة لخدمة الكتاب والسنة ويضم أحدث ما وصلت إليه تقنيات الطباعة في العالم.
أهداف المجمع
تتضح أهداف المجمّع فيما يلي:
طباعة المصحف الشريف بالروايات المشهورة في العالم الإسلامي.
تسجيل تلاوة القرآن الكريم بالروايات المشهورة في العالم الإسلامي.
ترجمة معاني القرآن الكريم وتفسيره.
العناية بعلوم القرآن الكريم.
العناية بالسنة والسيرة النبوية.
العناية بالبحوث والدراسات الإسلامية.
الوفاء باحتياجات المسلمين في داخل المملكة وخارجها من إصدارات المجمع المختلفة.
نشر إصدارات المجمع على الشبكات العالمية.
وتتضح سياسات المجمع لتحقيق أهدافه فيما يلي:
استمرار إنتاج إصدارات المجمع المطبوعة، والمرتلة بمختلف الروايات المشهورة وبأعلى مستويات الدقة مع ما يتطلبه ذلك من إعداد ومراجعة علمية.
مواصلة نشاط المجمع في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى مختلف اللغات.
الاستمرار في توزيع إصدارات المجمع على المسلمين في مختلف أنحاء العالم.
تقديم هدية خادم الحرمين الشريفين السنوية لحجاج بيت الله الحرام.
خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة من خلال إصدارات المجمع.
مواصلة إجراء الدراسات المتعلقة بأهداف المجمع.
نشر إصدارات المجمع، وجهوده المختلفة على شبكة الإنترنت.
تطوير أعمال المجمع بما يتناسب مع مناشطه المتعددة، من خلال مراكز، ولجان, وإدارات المجمع المختلفة.
إتاحة الفرصة للمسلمين لزيارة المجمع.
تنظيم الندوات العلمية ذات العلاقة بأهداف المجمع.
تدريب الموظفين داخل المجمع، وخارجه, وتنظيم دورات تجويدية لحفظة كتاب الله الكريم.
وحذّر وزير الأوقاف من الجماعات المتاجرة بالدين وبكتاب الله عز وجل ، ممن يقتلون ويخربون باسم الإسلام وتحت راية القرآن ، والإسلامُ والقرآنُ منهم ومن إجرامهم براء وذلك خلال زيارته لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وبين وزير الأوقاف أن واجبنا تجاه كتاب الله (عز وجل) يقتضي العمل الدؤوب على بيان مقاصده العظيمة وحسن فهمه وتطبيقه ، وتنظيم عملية تحفيظ القرآن الكريم تحت مظلة المؤسسات الدينية الرسمية بكل دولة ؛ حتى لا تتخذ أي جماعة متطرفة من تحفيظ القرآن الكريم مجرد ستار وغطاء لتجنيد النشء والشباب لخدمة أفكارها المتطرفة والهدامة .
تأسيس المجمع
وتم تأسيس مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في المدينة المنورة وهو أكبر مطبعة في العالم لطباعة المصحف، وهو أحد المعالم التي تقدمها المملكة العربية السعودية لخدمة الإسلام والمسلمين في مختلف أرجاء العالم.
ووضع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حجر الأساس للمجمع عام 1403 هـ وافتتحه عام 1405 هـ. وتبلغ طاقة المجمع الإنتاجية 18 مليون نسخة سنويا موزعة بين مصاحف كاملة وأجزاء وترجمات وتسجيلات وكتبٍ لعلوم القرآن وغيرها، وأنتج أكثر من 361 إصدارًا و300 مليون نسخة حتى عام 2019. ويجري المجمع دراسات وأبحاثا مستمرة لخدمة الكتاب والسنة ويضم أحدث ما وصلت إليه تقنيات الطباعة في العالم.
أهداف المجمع
تتضح أهداف المجمّع فيما يلي:
طباعة المصحف الشريف بالروايات المشهورة في العالم الإسلامي.
تسجيل تلاوة القرآن الكريم بالروايات المشهورة في العالم الإسلامي.
ترجمة معاني القرآن الكريم وتفسيره.
العناية بعلوم القرآن الكريم.
العناية بالسنة والسيرة النبوية.
العناية بالبحوث والدراسات الإسلامية.
الوفاء باحتياجات المسلمين في داخل المملكة وخارجها من إصدارات المجمع المختلفة.
نشر إصدارات المجمع على الشبكات العالمية.
وتتضح سياسات المجمع لتحقيق أهدافه فيما يلي:
استمرار إنتاج إصدارات المجمع المطبوعة، والمرتلة بمختلف الروايات المشهورة وبأعلى مستويات الدقة مع ما يتطلبه ذلك من إعداد ومراجعة علمية.
مواصلة نشاط المجمع في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى مختلف اللغات.
الاستمرار في توزيع إصدارات المجمع على المسلمين في مختلف أنحاء العالم.
تقديم هدية خادم الحرمين الشريفين السنوية لحجاج بيت الله الحرام.
خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة من خلال إصدارات المجمع.
مواصلة إجراء الدراسات المتعلقة بأهداف المجمع.
نشر إصدارات المجمع، وجهوده المختلفة على شبكة الإنترنت.
تطوير أعمال المجمع بما يتناسب مع مناشطه المتعددة، من خلال مراكز، ولجان, وإدارات المجمع المختلفة.
إتاحة الفرصة للمسلمين لزيارة المجمع.
تنظيم الندوات العلمية ذات العلاقة بأهداف المجمع.
تدريب الموظفين داخل المجمع، وخارجه, وتنظيم دورات تجويدية لحفظة كتاب الله الكريم.