زفة بقرية «شرشابة» لتكريم 70 طفلا من حفظة القرآن بالغربية | صور
شهدت قرية شرشابة التابعة لمركز ومدينة زفتى بمحافظة الغربية زفة تكريم سبعين طفلا وطفلة من حفظة كتاب الله يتقدمهم الشيخ ياسر حبيب بداية من مقر دار تحفيظ نور الهدى بقرية شرشابة وحتى قاعة الحفل في مشهد مهيب وسط سعادة غامرة من أهل القرية وخاصة أولياء الأمور لهؤلاء الأطفال.
قالت دعاء المداح مسؤولة الإعلام في الحضانة بلغ عدد المشاركين 71 طفلاً وهم 47 طفلة و24 طفلا أتموا حفظ القرآن كاملاً هذا العام بمحافظة الغربية والجمعية تقوم بهذه المسابقة كل عام والعام الماضي كان العدد 33 فقط وزاد هذا العام وان الشيخ ياسر حبيب هو متبني هذا الموضوع منذ دخولهم الحضانة إلى أن التحقوا بالمدارس وأعمار الأطفال تتراوح من 7 سنوات الي 15 عاما، ووجهت الشكر لأولياء الأمور وكل من ساعد في المساهمة في الحفل ودعمه، للخروج بهذا الشكل الحضاري.
وأضاف الشيخ ياسر حبيب وهو المسؤول عن تحفيظ القرآن الكريم، لهؤلاء الأطفال، أنا فخور جدا، بذلك الأمر، وعملت عليه منذ سنوات، فقد استغرق هؤلاء الأطفال مدة زمنية، ما بين سنة إلى ثلاث سنوات، لإتمام، حفظ القرآن، وكانت هناك مسابقة داخليه، للاطفال، علي الأجزاء، للتحفيز والتشجيع، حتى يستمروا، وكنت أقوم بتحفيظهم عن طريق التلاوة الجماعية، والتردد الجماعي، وكنت اتعامل مع كل طفل علي حسب حفظه، وقبل البدء في حفظ آيات جديدة، كنت أقوم بعمل مراجعة علي ما تم حفظه من الماضي القريب والبعيد.
وأشار الشيخ ياسر حبيب أنه بعد انتهاء الأطفال من حفظ القرآن الكريم كاملا، قمت بتنظيم مسيرة لهم طافت الشوارع الرئيسية بالقرية، قبل أن يتوجهوا الي مكان إقامة الحفل، وذلك لرفع الروح المعنوية لهم، وحث الأطفال الآخرين على المشاركة، وحفظ القرآن الكريم، وتم تقديم دروع وشهادات تقدير للأطفال، بجانب هدايا رمزية أخرى، ونحن مستمرون بإذن الله تعالى، ونسأل الله أن يجعل هذا العمل، في ميزان حسناتنا.
وطالب عدد من الأهالي وزيرة التضامن الاجتماعي، بضرورة دعم هذه الجمعية التي اعتبروها نموذجاً يُحتذى به، في تعليم الأطفال وحفظ كتاب الله تعالى، وعبر الأهالي عن فرحتهم بهذا الاحتفال.
قالت دعاء المداح مسؤولة الإعلام في الحضانة بلغ عدد المشاركين 71 طفلاً وهم 47 طفلة و24 طفلا أتموا حفظ القرآن كاملاً هذا العام بمحافظة الغربية والجمعية تقوم بهذه المسابقة كل عام والعام الماضي كان العدد 33 فقط وزاد هذا العام وان الشيخ ياسر حبيب هو متبني هذا الموضوع منذ دخولهم الحضانة إلى أن التحقوا بالمدارس وأعمار الأطفال تتراوح من 7 سنوات الي 15 عاما، ووجهت الشكر لأولياء الأمور وكل من ساعد في المساهمة في الحفل ودعمه، للخروج بهذا الشكل الحضاري.
وأضاف الشيخ ياسر حبيب وهو المسؤول عن تحفيظ القرآن الكريم، لهؤلاء الأطفال، أنا فخور جدا، بذلك الأمر، وعملت عليه منذ سنوات، فقد استغرق هؤلاء الأطفال مدة زمنية، ما بين سنة إلى ثلاث سنوات، لإتمام، حفظ القرآن، وكانت هناك مسابقة داخليه، للاطفال، علي الأجزاء، للتحفيز والتشجيع، حتى يستمروا، وكنت أقوم بتحفيظهم عن طريق التلاوة الجماعية، والتردد الجماعي، وكنت اتعامل مع كل طفل علي حسب حفظه، وقبل البدء في حفظ آيات جديدة، كنت أقوم بعمل مراجعة علي ما تم حفظه من الماضي القريب والبعيد.
وأشار الشيخ ياسر حبيب أنه بعد انتهاء الأطفال من حفظ القرآن الكريم كاملا، قمت بتنظيم مسيرة لهم طافت الشوارع الرئيسية بالقرية، قبل أن يتوجهوا الي مكان إقامة الحفل، وذلك لرفع الروح المعنوية لهم، وحث الأطفال الآخرين على المشاركة، وحفظ القرآن الكريم، وتم تقديم دروع وشهادات تقدير للأطفال، بجانب هدايا رمزية أخرى، ونحن مستمرون بإذن الله تعالى، ونسأل الله أن يجعل هذا العمل، في ميزان حسناتنا.
وطالب عدد من الأهالي وزيرة التضامن الاجتماعي، بضرورة دعم هذه الجمعية التي اعتبروها نموذجاً يُحتذى به، في تعليم الأطفال وحفظ كتاب الله تعالى، وعبر الأهالي عن فرحتهم بهذا الاحتفال.