أبو شقة يلغي قرارات تعيين مساعدين لرئيس الحزب
أصدر المستشار بهاء الدين أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ، اليوم السبت، قرارًا بإلغاء كافة القرارات الصادرة بشأن تعيين مساعدين لرئيس الحزب وينفذ القرار من تاريخ صدوره، ويُلغى كل ما يُخالف ذلك من قرارات.
حماية الوفد
وقال المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد في تصريحات سابقة، إن القرارات التي صدرت في 9 فبراير الماضي بفصل بعض الأعضاء، لم تأت افتراء على أحد، ولكن كانت من أجل حماية حزب الوفد، وتوقفت عند هذا الحد؛ لأنه ليس من طبعي أو طبع السياسى إلحاق الأذى بأحد وتحملت عناء التصدي لهذه المؤامرات الشيطانية.
رئاسة الحزب
وأضاف أبو شقة: عندما أعلنت الترشح للرئاسة الحزب كان من أجل بناء حزب وفد قوي يحافظ على تاريخه الماضي والمستقبلي، وعندما أُعلن ترشحي للمرة الثانية لم يكن لي رغبة، ولكن كان امتثالًا لإرادة الوفديين، بشرط أن نكون صف واحد على قلب رجل واحد؛ لأن حزب الوفد هو أقدم الأحزاب السياسية على مستوى العالم.
تاريخ الوفد
وتابع: من يهاجم يجب أن يعرف تاريخ حزب الوفد المشرف جيدا قبل أن يتحدث بكلام مرسل وغير حقيقي، ومن يريد أن يتحدث فيتحدث معي، وسوف أوضح له كافة الحقائق، ومن يتحدث عن أموال الحزب، فقد قمت بتشكيل لمتابعة هذه الأمور وكانت لها جميع الصلاحيات.
أموال الحزب
ووجه أبو شقة سؤالًا لمن يتحدث عن أموال الحزب ويروج الشائعات ويدعي بالباطل: ماذا قدموا للوفد؟! وأين هم من الفعاليات التي قام الحزب بتنظيمها؟، ومبادرات الوفد مع الشارع والوفد مع المرأة والوفد مع الرياضة والإعلام والوفد مع المسئول، وجميع المبادرات والفعاليات التي حدثت على أرض الواقع.
تعيين الصحفيين
وأردف: عندما قمنا بتعيين عدد من الصحفيين في مقتبل العمر بالجريدة، تحدث البعض منتقدًا، وهذه التعيينات لم تكلف الجريدة شيئا أو تشكل عبئًا ماليًا على الجريدة، خاصة مع خروج عدد من الصحفيين بالجريدة إلى سن المعاش، وأصبح هناك فارق مالي، يغطي التعيينات الأخيرة، وكل تصرف محترم في صالح الوفد يتصدى له مجموعة وتهاجم أخرى، ولكن بإرادة الوفديين سوف تستمر المسيرة بشكل نحو حزب وفد قوي يمثل المعارضة الوطنية الشريفة المحترمة بدوره الوطني، والوفد جزء من الدولة المصرية يدافع عنها وله دور وطني.
حماية الوفد
وقال المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد في تصريحات سابقة، إن القرارات التي صدرت في 9 فبراير الماضي بفصل بعض الأعضاء، لم تأت افتراء على أحد، ولكن كانت من أجل حماية حزب الوفد، وتوقفت عند هذا الحد؛ لأنه ليس من طبعي أو طبع السياسى إلحاق الأذى بأحد وتحملت عناء التصدي لهذه المؤامرات الشيطانية.
رئاسة الحزب
وأضاف أبو شقة: عندما أعلنت الترشح للرئاسة الحزب كان من أجل بناء حزب وفد قوي يحافظ على تاريخه الماضي والمستقبلي، وعندما أُعلن ترشحي للمرة الثانية لم يكن لي رغبة، ولكن كان امتثالًا لإرادة الوفديين، بشرط أن نكون صف واحد على قلب رجل واحد؛ لأن حزب الوفد هو أقدم الأحزاب السياسية على مستوى العالم.
تاريخ الوفد
وتابع: من يهاجم يجب أن يعرف تاريخ حزب الوفد المشرف جيدا قبل أن يتحدث بكلام مرسل وغير حقيقي، ومن يريد أن يتحدث فيتحدث معي، وسوف أوضح له كافة الحقائق، ومن يتحدث عن أموال الحزب، فقد قمت بتشكيل لمتابعة هذه الأمور وكانت لها جميع الصلاحيات.
أموال الحزب
ووجه أبو شقة سؤالًا لمن يتحدث عن أموال الحزب ويروج الشائعات ويدعي بالباطل: ماذا قدموا للوفد؟! وأين هم من الفعاليات التي قام الحزب بتنظيمها؟، ومبادرات الوفد مع الشارع والوفد مع المرأة والوفد مع الرياضة والإعلام والوفد مع المسئول، وجميع المبادرات والفعاليات التي حدثت على أرض الواقع.
تعيين الصحفيين
وأردف: عندما قمنا بتعيين عدد من الصحفيين في مقتبل العمر بالجريدة، تحدث البعض منتقدًا، وهذه التعيينات لم تكلف الجريدة شيئا أو تشكل عبئًا ماليًا على الجريدة، خاصة مع خروج عدد من الصحفيين بالجريدة إلى سن المعاش، وأصبح هناك فارق مالي، يغطي التعيينات الأخيرة، وكل تصرف محترم في صالح الوفد يتصدى له مجموعة وتهاجم أخرى، ولكن بإرادة الوفديين سوف تستمر المسيرة بشكل نحو حزب وفد قوي يمثل المعارضة الوطنية الشريفة المحترمة بدوره الوطني، والوفد جزء من الدولة المصرية يدافع عنها وله دور وطني.