السيسي يفتتح قاعدة 3 يوليو.. 20 معلومة عن قلعة سادة البحار لحماية الأمن القومي المصري
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم قاعدة ٣ يوليو البحرية بمنطقة جرجوب علي الساحل الشمالي الغربي لمصر
ووقع الرئيس السيسي على وثيقة قاعدة 3 يوليو البحرية كما رفع العلم عليها كما تم رفع علم مصر على 47 قطعة بحرية، ايذانا بدخولها الخدمة فى القوات المسلحة.
وتتضمن القطع البحرية الجديدة لنشات صواريخ وفرقاطات وغواصات، وعدد من القطع البحرية الأخرى
ونرصد أبرز المعلومات عن القاعدة:
- القاعدة الجديدة أقيمت على مساحة شاسعة، وبأحدث التقنيات العالمية في مجال القواعد البحرية المصرية.
- تشكل قوة ردع إضافية مصرية جديدة، في إطار جهود الدولة المصرية لتحديث وتطوير مختلف الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة لتكون قادرة على مجابهة التهديدات والتحديات المحتملة في المنطقة لتثبت بحق أن القوات المسلحة ستظل درع وسيف هذا الوطن.
- سادة البحار هو الاسم الذي يطلق على رجال قاعدة 3 يوليو البحرية نظراً لإمكانياتها المتقدمة وجاهزيتها رفيعة المستوى والتي أقيمت على ساحل البحر الأبيض المتوسط على مساحة إجمالية تزيد على 10 ملايين متر مربع ما يؤهلها لتكون أكبر قاعدة عسكرية بحرية في الشرق الأوسط.
- تضم قاعدة 3 يوليو عددا من ميادين التدريب مجهزة على أعلى مستوى لتستطيع أن تحافظ على أعلى مستويات الكفاءة القتالية لرجال قواتنا المسلحة، فضلاًعن مركز للعمليات مزود بأحدث الأجهزة والمنظومات على مستوى العالم.
- تحتوي القاعدة أيضاً على مركز متطور للتدريبات المشتركة مع الدول الصديقة والشقيقة، فضلاً عن رصيف حربي بطول 1000 متر، وعمق 14 متراً، ليكون قادراً على استقبال مختلف أنواع الوحدات البحرية.
- حرصت قيادة القوات البحرية على وجود نطاق الأرصفة التجارية داخل قاعدة 3 يوليو والذي من المتوقع أن يستضيف عددا كبيرا من السفن في ظل الأمن والاستقرار الذي تعيشه مصر بما يدعم الاقتصاد الوطني للدولة؛ حيث نفذت الأرصفة التجارية بطول 220 مترا، وعمق 17 متراً.
- تتضمن القاعدة برجاً لمراقبة الميناء البحري المتواجد فيها على ارتفاع 29 متراً.
- تشتمل منشآت قاعدة 3 يوليو البحرية على عدد من العمارات السكنية، وميس للضباط و5 مباني للإعاشة لهم، وفندق كبير أسس على مساحة 6300 متر مربع، وقاعة مؤتمرات تتسع لـ700 زائر، بالإضافة لمسرح مكشوف يسع 600 فرد.
- تحوي القاعدة نقطة طبية مجهزة على أحدث المستويات الممكنة، فضلاً عن مسجد أقيم على مساحة 1100 متر ومجمع للأنشطة الرياضية يضم حمام سباحة أوليمبي، وصالة جيم وصالة رياضية مغطاة، وصالتي اسكواش.
- أسست القوات حاجزين للأمواج بطول 3650 متراً أمام القاعدة البحرية، فضلاً عن بوابات بموانع قوية لحماية القاعدة من الخارج، واحتوت أسوار القاعدة المختلفة على كاميرات مراقبة تليفزيونية.
- تأسيس قاعدة 3 يوليو، يأتي في إطار عملية التطوير والتحديث المستمرة التي تشهدها القوات البحرية المصرية في كافة التخصصات
- عمليات التطوير تجري في كافة التخصصات لدى وحوش البحر وأن التحديث والتطوير يتم وفقاً لأحدث نظم القتال البحرية العالمية.
- إنشاء القواعد البحرية الحديثة تمثل مركز ثقل لوجستية وأن عمليات التطوير والتحديث المختلفة تعزز من الجاهزية القتالية العالية لرجال القوات البحرية لحماية الحدود البحرية المصرية ضد مختلف التهديدات والتحديات المحتملة، ويتزامن ذلك مع انضمام أحدث القطع البحرية المتطورة للخدمة، وإنشاء القواعد الجديدة.
- الهدف الاستراتيجي من إنشاء قاعدة 3 يوليو البحرية، هو خلق كيان عسكري، ومركز نقل جديد لمجابهة زيادة التهديدات والعدائيات على الاتجاه الاستراتيجي الغربي، بما يضمن سرعة رد الفعل لتأمين الحدود الاستراتيجية الغربية للدولة، وحماية مقدراتها المتمثلة في تأمين خطوط المواصلات البحرية، وحركة النقل البحري الصديق القادم من الغرب، والمتجه إليه.
- أنشئت قاعدة 3 يوليو في إطار العمل على التحديث الشامل للقوات المسلحة المصرية، ولتحقيق المزيد من القدرات الإضافية لتأمين السواحل الشمالية، لمجابهة التحديات الأمنية على امتداد مياهنا الإقليمية بالبحر المتوسط.
- إقامة قاعدة 3 يوليو في موقع جغرافي فريد يُحقق المزيد من القدرات الإضافية لها.
- نقطة الانطلاق الأكثر قرباً لمواجهة أي مخاطر محتملة من اتجاه البحر الأبيض المتوسط وأن تجهيزات القاعدة، وموقعها الفريد يتوافق مع كود القواعد البحرية العالمية.
- نقلة استراتيجية شهدتها القوات البحرية ضمن خطة التحديث خلال السنوات الماضية.
- وحوش البحر أصبحوا يمتلكون حالياً أكثر من قاعدة بحرية متطورة، وأسطول، وقطع بحرية ذات مستوى قتالي عالي المستوى.
- القيادة السياسية المصرية والقيادة العامة للقوات المسلحة حريصتان على تكثيف إجراءات تأمين كامل القطر المصري، والحرص على وجود منظومة قتالية متكاملة مع تطوير نظم التسليح في كافة الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة المصرية، وردع من تسول له نفسه المساس بأمن مصر واستقرارها.
ووقع الرئيس السيسي على وثيقة قاعدة 3 يوليو البحرية كما رفع العلم عليها كما تم رفع علم مصر على 47 قطعة بحرية، ايذانا بدخولها الخدمة فى القوات المسلحة.
وتتضمن القطع البحرية الجديدة لنشات صواريخ وفرقاطات وغواصات، وعدد من القطع البحرية الأخرى
ونرصد أبرز المعلومات عن القاعدة:
- القاعدة الجديدة أقيمت على مساحة شاسعة، وبأحدث التقنيات العالمية في مجال القواعد البحرية المصرية.
- تشكل قوة ردع إضافية مصرية جديدة، في إطار جهود الدولة المصرية لتحديث وتطوير مختلف الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة لتكون قادرة على مجابهة التهديدات والتحديات المحتملة في المنطقة لتثبت بحق أن القوات المسلحة ستظل درع وسيف هذا الوطن.
- سادة البحار هو الاسم الذي يطلق على رجال قاعدة 3 يوليو البحرية نظراً لإمكانياتها المتقدمة وجاهزيتها رفيعة المستوى والتي أقيمت على ساحل البحر الأبيض المتوسط على مساحة إجمالية تزيد على 10 ملايين متر مربع ما يؤهلها لتكون أكبر قاعدة عسكرية بحرية في الشرق الأوسط.
- تضم قاعدة 3 يوليو عددا من ميادين التدريب مجهزة على أعلى مستوى لتستطيع أن تحافظ على أعلى مستويات الكفاءة القتالية لرجال قواتنا المسلحة، فضلاًعن مركز للعمليات مزود بأحدث الأجهزة والمنظومات على مستوى العالم.
- تحتوي القاعدة أيضاً على مركز متطور للتدريبات المشتركة مع الدول الصديقة والشقيقة، فضلاً عن رصيف حربي بطول 1000 متر، وعمق 14 متراً، ليكون قادراً على استقبال مختلف أنواع الوحدات البحرية.
- حرصت قيادة القوات البحرية على وجود نطاق الأرصفة التجارية داخل قاعدة 3 يوليو والذي من المتوقع أن يستضيف عددا كبيرا من السفن في ظل الأمن والاستقرار الذي تعيشه مصر بما يدعم الاقتصاد الوطني للدولة؛ حيث نفذت الأرصفة التجارية بطول 220 مترا، وعمق 17 متراً.
- تتضمن القاعدة برجاً لمراقبة الميناء البحري المتواجد فيها على ارتفاع 29 متراً.
- تشتمل منشآت قاعدة 3 يوليو البحرية على عدد من العمارات السكنية، وميس للضباط و5 مباني للإعاشة لهم، وفندق كبير أسس على مساحة 6300 متر مربع، وقاعة مؤتمرات تتسع لـ700 زائر، بالإضافة لمسرح مكشوف يسع 600 فرد.
- تحوي القاعدة نقطة طبية مجهزة على أحدث المستويات الممكنة، فضلاً عن مسجد أقيم على مساحة 1100 متر ومجمع للأنشطة الرياضية يضم حمام سباحة أوليمبي، وصالة جيم وصالة رياضية مغطاة، وصالتي اسكواش.
- أسست القوات حاجزين للأمواج بطول 3650 متراً أمام القاعدة البحرية، فضلاً عن بوابات بموانع قوية لحماية القاعدة من الخارج، واحتوت أسوار القاعدة المختلفة على كاميرات مراقبة تليفزيونية.
- تأسيس قاعدة 3 يوليو، يأتي في إطار عملية التطوير والتحديث المستمرة التي تشهدها القوات البحرية المصرية في كافة التخصصات
- عمليات التطوير تجري في كافة التخصصات لدى وحوش البحر وأن التحديث والتطوير يتم وفقاً لأحدث نظم القتال البحرية العالمية.
- إنشاء القواعد البحرية الحديثة تمثل مركز ثقل لوجستية وأن عمليات التطوير والتحديث المختلفة تعزز من الجاهزية القتالية العالية لرجال القوات البحرية لحماية الحدود البحرية المصرية ضد مختلف التهديدات والتحديات المحتملة، ويتزامن ذلك مع انضمام أحدث القطع البحرية المتطورة للخدمة، وإنشاء القواعد الجديدة.
- الهدف الاستراتيجي من إنشاء قاعدة 3 يوليو البحرية، هو خلق كيان عسكري، ومركز نقل جديد لمجابهة زيادة التهديدات والعدائيات على الاتجاه الاستراتيجي الغربي، بما يضمن سرعة رد الفعل لتأمين الحدود الاستراتيجية الغربية للدولة، وحماية مقدراتها المتمثلة في تأمين خطوط المواصلات البحرية، وحركة النقل البحري الصديق القادم من الغرب، والمتجه إليه.
- أنشئت قاعدة 3 يوليو في إطار العمل على التحديث الشامل للقوات المسلحة المصرية، ولتحقيق المزيد من القدرات الإضافية لتأمين السواحل الشمالية، لمجابهة التحديات الأمنية على امتداد مياهنا الإقليمية بالبحر المتوسط.
- إقامة قاعدة 3 يوليو في موقع جغرافي فريد يُحقق المزيد من القدرات الإضافية لها.
- نقطة الانطلاق الأكثر قرباً لمواجهة أي مخاطر محتملة من اتجاه البحر الأبيض المتوسط وأن تجهيزات القاعدة، وموقعها الفريد يتوافق مع كود القواعد البحرية العالمية.
- نقلة استراتيجية شهدتها القوات البحرية ضمن خطة التحديث خلال السنوات الماضية.
- وحوش البحر أصبحوا يمتلكون حالياً أكثر من قاعدة بحرية متطورة، وأسطول، وقطع بحرية ذات مستوى قتالي عالي المستوى.
- القيادة السياسية المصرية والقيادة العامة للقوات المسلحة حريصتان على تكثيف إجراءات تأمين كامل القطر المصري، والحرص على وجود منظومة قتالية متكاملة مع تطوير نظم التسليح في كافة الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة المصرية، وردع من تسول له نفسه المساس بأمن مصر واستقرارها.