زراعة الإسماعيلية تكرم وكيلها لبلوغه سن المعاش | صور
كرمت مديرية الزراعة في محافظة الإسماعيلية، اليوم السبت، الدكتور السيد خليل مبارك وكيل وزارة الزراعة بالإسماعيلية، لبلوغه سن التقاعد، وذلك في حضور عدد من قيادات مديرية الزراعة وفي حضور النائب رمضان إمام عضو مجلس الشيوخ، والمهندس علي غنيم مدير عام الشؤون الزراعية ، والمهندس محمد عفيفي مدير عام مكافحة الآفات للقناة وسيناء، ومديرين عموم المراقبة، والتعاون الزراعي، ومديرين الإدارات بمديرية الزراعة بالإسماعيلية.
بداية الحفل
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري ثم آيات من الذكر الحكيم، ثم تحدث النائب رمضان إمام وقال: إن هذا التكريم جزء واجب تجاه الأشخاص الذين اجتهدوا وعملوا بإخلاص، وعرفاناً وشكراً لما قدموه طيلة حياتهم العملية، مشيداً بالجهد المبذول خلال عهد وكيل وزارة الزراعة وعمله الدؤوب ومساهمته في وضع حلول عاجلة للمشاكل التي تواجه المزارعين.
ولفت إلى أن الدكتور السيد خليل مبارك كان يتمتع بحب العاملين بمديرية الزراعة، مما يشير إلى طيب أثره في المديرية والتى ستظل علامة مشرقة لما قام به من جهد وما تحلى به من صبر وحكمة في معالجة الأمور خلال فترة عمله.متمنياً له دوام التوفيق والنجاح في حياته.
رسالة شكر
وأجمع الحضور في كلماتهم على ما استشعروه من حب وحفاوة في حفل تكريمه، وأعربوا عن امتنانهم و مشاعرهم الصادقة والوفاء التي لمسوها في وكيل الوزارة، مؤكدين على الاستمرار بالعمل واستكمال المسيرة بكل جهد وإخلاص، متمنين مزيداً من التقدم له خلال المرحلة المقبلة.
كلمة وكيل الوزارة
ومن جانبه أعرب الدكتور السيد خليل مبارك وكيل وزارة الزراعة بالإسماعيلية، عن سعادته بالتقصير الذى يحظى به من زملائه في العمل ، معبرا عن شعوره بالارتياح لبلوغه سن المعاش حتى وصوله لمحطة «التقاعد» بعد أن أدى واجبه في العمل على قدر استطاعته ، محكّما الضميرَ والمصلحة العامة، ومتحلّيا بالموضوعية واحترامِ الجميع.
وأضاف: إنه كان حريصا دائما على معاملة زملائه بطريقة حسنة تتسم بالإخوة والإنسانية، إلا أنه يشعر بالضيق والحزن لأن الخروج من العمل التقاعد سوف يحرمه من ممارسة عمله الرسمي الذي كان، ومازال يعتبره رسالة سامية ومقدسة ، قبل أن تكون مهنة وعمل ، موجها الشكر لكل زملائه الذين عملوا على تنظيم حفل التكريم لتكريمه.
وفي نهاية الحفل قام الحضور بتقديم الهدايا الرمزية تعبيرا عن تقديرهم لوكيل الوزارة متمنين له التوفيق في حياته المستقبلية.
كما حرص الجميع على التقاط الصور التذكارية بالإضافة إلى إطلاق اسم الدكتور السيد خليل مبارك على قاعة من قاعات المديرية تخليدا لاسمه ومسيرته المضيئة.
بداية الحفل
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري ثم آيات من الذكر الحكيم، ثم تحدث النائب رمضان إمام وقال: إن هذا التكريم جزء واجب تجاه الأشخاص الذين اجتهدوا وعملوا بإخلاص، وعرفاناً وشكراً لما قدموه طيلة حياتهم العملية، مشيداً بالجهد المبذول خلال عهد وكيل وزارة الزراعة وعمله الدؤوب ومساهمته في وضع حلول عاجلة للمشاكل التي تواجه المزارعين.
ولفت إلى أن الدكتور السيد خليل مبارك كان يتمتع بحب العاملين بمديرية الزراعة، مما يشير إلى طيب أثره في المديرية والتى ستظل علامة مشرقة لما قام به من جهد وما تحلى به من صبر وحكمة في معالجة الأمور خلال فترة عمله.متمنياً له دوام التوفيق والنجاح في حياته.
رسالة شكر
وأجمع الحضور في كلماتهم على ما استشعروه من حب وحفاوة في حفل تكريمه، وأعربوا عن امتنانهم و مشاعرهم الصادقة والوفاء التي لمسوها في وكيل الوزارة، مؤكدين على الاستمرار بالعمل واستكمال المسيرة بكل جهد وإخلاص، متمنين مزيداً من التقدم له خلال المرحلة المقبلة.
كلمة وكيل الوزارة
ومن جانبه أعرب الدكتور السيد خليل مبارك وكيل وزارة الزراعة بالإسماعيلية، عن سعادته بالتقصير الذى يحظى به من زملائه في العمل ، معبرا عن شعوره بالارتياح لبلوغه سن المعاش حتى وصوله لمحطة «التقاعد» بعد أن أدى واجبه في العمل على قدر استطاعته ، محكّما الضميرَ والمصلحة العامة، ومتحلّيا بالموضوعية واحترامِ الجميع.
وأضاف: إنه كان حريصا دائما على معاملة زملائه بطريقة حسنة تتسم بالإخوة والإنسانية، إلا أنه يشعر بالضيق والحزن لأن الخروج من العمل التقاعد سوف يحرمه من ممارسة عمله الرسمي الذي كان، ومازال يعتبره رسالة سامية ومقدسة ، قبل أن تكون مهنة وعمل ، موجها الشكر لكل زملائه الذين عملوا على تنظيم حفل التكريم لتكريمه.
وفي نهاية الحفل قام الحضور بتقديم الهدايا الرمزية تعبيرا عن تقديرهم لوكيل الوزارة متمنين له التوفيق في حياته المستقبلية.
كما حرص الجميع على التقاط الصور التذكارية بالإضافة إلى إطلاق اسم الدكتور السيد خليل مبارك على قاعة من قاعات المديرية تخليدا لاسمه ومسيرته المضيئة.