هيئة الكتاب تكشف تفاصيل غلق جناح سور الأزبكية وحفلات التوقيع بالمعرض
كشف إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب حقيقة غلق جناح بسور الأزبكية نتيجة ضبط كمية من الكتب المزورة لعدد من الناشرين المصريين والعرب، والتي بلغ عددها 50 ألف كتاب.
وتؤكد إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب أن المعرض فتح أبوابه، أمس الخميس، الأول من يوليو 2021 للجمهور، وقد أبلغت شرطة المصنفات الفنية عن وجود بائع بإحدى مكتبات سور الأزبكية (مكتبة محمد إبراهيم) متهم فى قضية متداولة حاليا بتزوير 50 ألف نسخة كتاب، وعلى الفور قامت إدارة المعرض بتشكيل لجنة واتضح من خلال التحقيق أن الجناح ليس باسمه ولكنه يتبع مكتبة أخرى.
وتابع بيان إدارة المعرض: حيث تم التأكد أنها لا تضم أي نسخ لكتب مزورة وان الشخص المكلف بعملية البيع فى الجناح الخاص بهذه المكتبة هو صاحب قضية التزوير، وقررت اللجنة إغلاق جناح المكتبة لإيصال رسالتين إلى كل بائعي سور الأزبكية، أولهما، أن إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب لا تسمح بعمل المزورين الذين يهددون صناعة النشر داخل المعرض، والرسالة الثانية، أنه في حالة حدوث مثل هذه الواقعة مرة ثانية سيتم الغلق نهائيا.
وكذلك تم إفراغ محتويات الجناح بالكامل، بالأمس، ولن يسمح له بالمشاركة في المعرض وأيضا المكتبة التى سمحت بتواجد هذا الشخص في جناحها لن يسمح لها بالمشاركة في المعرض مرة ثانية.
أما بشأن الأخبار التي تم تداولها اليوم عن وجود حفلات توقيع من قبل عدد من دور النشر في أجنحة المعرض فتوضح إدارة المعرض، أن عددا من الكُتاب الصادر لهم أعمال من دور النشر الخاصة تواجدوا بالفعل داخل المعرض خارج القاعات الأمر الذي أوحى بحدوث نوع من تكدس الجمهور على دور النشر وأماكن تواجد هؤلاء الكتاب لحصول الجمهور على توقيعهم.
وبناء عليه تم توجيه إنذار لهذه الدور بعد تكرار الواقعة مرة أخرى، كما تم وقف البيع في هذه الأجنحة لمدة تتراوح بين ساعة أو ساعتين لحين انتهاء الازدحام الجماهيري وخروج الكُتاب من أرض المعرض نهائيا، كما تم التنبيه على دور النشر أنه في حالة تكرار مثل تلك الأفعال سيتم غلق الأجنحة نهائيا.
واختتم البيان بمناشدة إدارة المعرض جميع العارضين ودور النشر المشاركة والالتزام التام بالتعميم المرسل لهم والذي ينص على قواعد المشاركة في الدورة 52 من المعرض.
وتؤكد إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب أن المعرض فتح أبوابه، أمس الخميس، الأول من يوليو 2021 للجمهور، وقد أبلغت شرطة المصنفات الفنية عن وجود بائع بإحدى مكتبات سور الأزبكية (مكتبة محمد إبراهيم) متهم فى قضية متداولة حاليا بتزوير 50 ألف نسخة كتاب، وعلى الفور قامت إدارة المعرض بتشكيل لجنة واتضح من خلال التحقيق أن الجناح ليس باسمه ولكنه يتبع مكتبة أخرى.
وتابع بيان إدارة المعرض: حيث تم التأكد أنها لا تضم أي نسخ لكتب مزورة وان الشخص المكلف بعملية البيع فى الجناح الخاص بهذه المكتبة هو صاحب قضية التزوير، وقررت اللجنة إغلاق جناح المكتبة لإيصال رسالتين إلى كل بائعي سور الأزبكية، أولهما، أن إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب لا تسمح بعمل المزورين الذين يهددون صناعة النشر داخل المعرض، والرسالة الثانية، أنه في حالة حدوث مثل هذه الواقعة مرة ثانية سيتم الغلق نهائيا.
وكذلك تم إفراغ محتويات الجناح بالكامل، بالأمس، ولن يسمح له بالمشاركة في المعرض وأيضا المكتبة التى سمحت بتواجد هذا الشخص في جناحها لن يسمح لها بالمشاركة في المعرض مرة ثانية.
أما بشأن الأخبار التي تم تداولها اليوم عن وجود حفلات توقيع من قبل عدد من دور النشر في أجنحة المعرض فتوضح إدارة المعرض، أن عددا من الكُتاب الصادر لهم أعمال من دور النشر الخاصة تواجدوا بالفعل داخل المعرض خارج القاعات الأمر الذي أوحى بحدوث نوع من تكدس الجمهور على دور النشر وأماكن تواجد هؤلاء الكتاب لحصول الجمهور على توقيعهم.
وبناء عليه تم توجيه إنذار لهذه الدور بعد تكرار الواقعة مرة أخرى، كما تم وقف البيع في هذه الأجنحة لمدة تتراوح بين ساعة أو ساعتين لحين انتهاء الازدحام الجماهيري وخروج الكُتاب من أرض المعرض نهائيا، كما تم التنبيه على دور النشر أنه في حالة تكرار مثل تلك الأفعال سيتم غلق الأجنحة نهائيا.
واختتم البيان بمناشدة إدارة المعرض جميع العارضين ودور النشر المشاركة والالتزام التام بالتعميم المرسل لهم والذي ينص على قواعد المشاركة في الدورة 52 من المعرض.