تطور خطير.. جبهة تحرير تيجراي تدمر سدا إثيوبيا
أعلن مكتب الطوارئ الإثيوبي أن الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي دمرت سد تكازي شمالي البلاد، حسبما أفادت وكالة الأنباء الإثيوبية.
وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت وقف إطلاق النار أحادي الجانب لأسباب إنسانية لمساعدة المزارعين في مزاولة الأعمال الزراعية خلال موسم الأمطار الحالي.
ورفضت "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" وقف إطلاق النار من قبل الحكومة الإثيوبية.
وفي وقت سابق، انتقدت الولايات المتحدة إثيوبيا لعدم بذلها مزيدا من الجهد للقضاء على الاتجار بالبشر، مشيرة إلى الصراع في إقليم تيجراي الذي أودى بحياة الآلاف وشرد أكثر من مليونين ودفع مئات الآلاف إلى شفا المجاعة.
جاء ذلك في تقرير سنوي لوزارة الخارجية الأمريكية صدر أمس الخميس، موضحا أن السياسات التمييزية تسهم في استمرار الاتجار بالبشر.
وقال التقرير إنه منذ بداية الصراع في نوفمبر، تشير منظمات دولية على نحو متزايد إلى مسؤولية أطراف مسلحة عن ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان وعنف على أساس الجنس، بما يشمل جرائم محتملة للاتجار بالبشر.
وحذر التقرير من أن إثيوبيين يضطرون للجوء للسودان، حيث يصبحون أكثر عرضة لممارسات الاتجار بالبشر، كما يتعرض الأطفال دون ذويهم في مناطق الصراع لزيادة احتمال تجنيد جماعات مسلحة لهم.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في التقرير إن التفرقة وعدم المساواة يقوضان معركة واشنطن في مكافحة الاتجار بالبشر.
وأضاف بلينكن “إذا كنا جادين في إنهاء الإتجار بالبشر فعلينا العمل للقضاء على العنصرية الممنهجة والانحياز ضد النساء وغيرها من أشكال التمييز”.
وقال مسؤول بالخارجية الأمريكية إنها المرة الأولى التي يشير فيها هذا التقرير إلى صلة بالعنصرية الممنهجة.
وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت وقف إطلاق النار أحادي الجانب لأسباب إنسانية لمساعدة المزارعين في مزاولة الأعمال الزراعية خلال موسم الأمطار الحالي.
ورفضت "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" وقف إطلاق النار من قبل الحكومة الإثيوبية.
وفي وقت سابق، انتقدت الولايات المتحدة إثيوبيا لعدم بذلها مزيدا من الجهد للقضاء على الاتجار بالبشر، مشيرة إلى الصراع في إقليم تيجراي الذي أودى بحياة الآلاف وشرد أكثر من مليونين ودفع مئات الآلاف إلى شفا المجاعة.
جاء ذلك في تقرير سنوي لوزارة الخارجية الأمريكية صدر أمس الخميس، موضحا أن السياسات التمييزية تسهم في استمرار الاتجار بالبشر.
وقال التقرير إنه منذ بداية الصراع في نوفمبر، تشير منظمات دولية على نحو متزايد إلى مسؤولية أطراف مسلحة عن ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان وعنف على أساس الجنس، بما يشمل جرائم محتملة للاتجار بالبشر.
وحذر التقرير من أن إثيوبيين يضطرون للجوء للسودان، حيث يصبحون أكثر عرضة لممارسات الاتجار بالبشر، كما يتعرض الأطفال دون ذويهم في مناطق الصراع لزيادة احتمال تجنيد جماعات مسلحة لهم.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في التقرير إن التفرقة وعدم المساواة يقوضان معركة واشنطن في مكافحة الاتجار بالبشر.
وأضاف بلينكن “إذا كنا جادين في إنهاء الإتجار بالبشر فعلينا العمل للقضاء على العنصرية الممنهجة والانحياز ضد النساء وغيرها من أشكال التمييز”.
وقال مسؤول بالخارجية الأمريكية إنها المرة الأولى التي يشير فيها هذا التقرير إلى صلة بالعنصرية الممنهجة.