12 معلومة عن المنشدة الراحلة وفاء المرسي
أفنت حياتها في الإنشاد الديني والمديح وتربت على عرش الصوفية، ألا وهي المنشدة وفاء المرسي، بنت المنصورة التي أكدت أن والدها كان شاعرا وفنانا وملحنا، وهو من علمها الإنشاد، ولها شقيقتين جميعهن أحبوا الإنشاد والمدائح.
تعلمت المرسى المديح على يد والدها، بالمنصورة، وكان معروفا في المنصورة بلد الفن، وعندما كان يقوم بإحياء ليالي، كان ينتظره الناس، ويغني في حفلات الإسراء والمعراج، والمولد النبوي.
وكانت وفاء ترافق والدها في حفلات المديح وهي في سن ٥ سنوات، وكانت تحفظ الكلمات منه وتذهب تنشد أمام الجمهور.
ولم يقتصر إنشادها على المديح بل كانت تغني أيضا التراث، وللراحلة أم كلثوم.
الإنشاد والصوفية
أحبت الإنشاد والصوفية من والدها، وكانت تحب فن الراحل نصر الدين طوبار، وكانت تغني للكحلاوي، والإمام البوصيري.
يشار أن المرسي معتمدة في المديح بالإذاعة والتليفزيون، ولم تتزوج وتفرغت للمديح، وعمار الشريعي والأبنودي من أحبائها جابوا معا في حب الرسول والمديح وفقا لتصريحاتها.
سافرت مهرجانات كثيرة، في ألمانيا وبلجيكا وتركيا، وكانت تقدم الإنشاد الديني، ودخلت عدة مسابقات وفازت بها، وأكثر الفرق التي تشارك بالمسابقات تكون من تونس والمغرب.
تعلمت المرسى المديح على يد والدها، بالمنصورة، وكان معروفا في المنصورة بلد الفن، وعندما كان يقوم بإحياء ليالي، كان ينتظره الناس، ويغني في حفلات الإسراء والمعراج، والمولد النبوي.
وكانت وفاء ترافق والدها في حفلات المديح وهي في سن ٥ سنوات، وكانت تحفظ الكلمات منه وتذهب تنشد أمام الجمهور.
ولم يقتصر إنشادها على المديح بل كانت تغني أيضا التراث، وللراحلة أم كلثوم.
الإنشاد والصوفية
أحبت الإنشاد والصوفية من والدها، وكانت تحب فن الراحل نصر الدين طوبار، وكانت تغني للكحلاوي، والإمام البوصيري.
يشار أن المرسي معتمدة في المديح بالإذاعة والتليفزيون، ولم تتزوج وتفرغت للمديح، وعمار الشريعي والأبنودي من أحبائها جابوا معا في حب الرسول والمديح وفقا لتصريحاتها.
سافرت مهرجانات كثيرة، في ألمانيا وبلجيكا وتركيا، وكانت تقدم الإنشاد الديني، ودخلت عدة مسابقات وفازت بها، وأكثر الفرق التي تشارك بالمسابقات تكون من تونس والمغرب.
