انبعاثات دخانية من توربينات محطة كهرباء طلخا تثير الذعر بالدقهلية
سادت حالة من الذعر والهلع بين أهالي مدينة طلخا، بمحافظة الدقهلية، على أثر إنبعاث أدخنة كثيفة من داخل محطة الكهرباء.
زعر وهلع
وكان اللواء رأفت عبد الباعث، مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارا من اللواء مصطفى كمال، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ باندلاع أدخنة كثيفة من محطة كهرباء طلخا.
فحص أمنى
وانتقل ضباط مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين انبعاث الأدخنة من توربين بوحدة إنتاج الكهرباء بقسم ٢١٠ بالمحطة.
انبعاثات دخانية
وبسؤال عوف محمد علي ٥٧ سنة - رئيس قطاع بالمحطة، أكد أن السبب هو غلق القسم منذ ٥ أشهر، وعند بدء العمل به انبعثت أدخنة كثيفة منه، دون حدوث حريق أو اندلاع نيران منه، أو حدوث تلفيات، ولم يسفر عن أي إصابات.
محضر بالواقعة
ولم يؤثر ذلك على سير العمل بالمحطة، وتحرر المحضر رقم ٥٤٣٨ لسنة ٢٠٢١ إداري مركز طلخا، وجار العرض على النيابة العامة.
خبر آخر
لقى طالب بالصف الثاني الإعدادي مصرعه متفحما، خلال حريق هائل شب في ورشة ميكانيكا سيارات بمدينة المنصورة، بمحافظة الدقهلية، أثناء لهوه مع صديقيه بقداحة "ولاعة".
تفحم طالب
وكان اللواء رأفت عبد الباعث، مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارًا من اللواء مصطفى كمال، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق هائل في ورشة ميكانيكا سيارات بشارع الثانوية بمدينة المنصورة، ووفاة طفل.
فحص الشرطة
وانتقل ضباط مباحث المركز، وقوات الحماية المدنية، وسيارات الإسعاف والإطفاء لمكان البلاغ، وتبين أن الحريق شب في ورشة ميكانيكا سيارات مرخصة كائنة بالطابق الأرضي بعقار مكون من ٥ طوابق، ملك محمد أ. ح. ٦٠ سنة - ميكانيكي سيارات، ومقيم بشارع الجلاء.
حريق ورشة ميكانيكا
وأسفر الحريق عن مصرع سيف سامح إبراهيم ١٤ سنة، طالب بالصف الثاني الإعدادي، مقيم بشارع الثانوية، ويعمل بالورشة على أثر تفحمه بالكامل.
سؤال أهل المتوفي
وبسؤال مالك الورشة، أقر بأنه كان خارج الورشة لقضاء بعض احتياجاته، وعقب عودته فوجئ باشتعال الحريق، وبسؤال خال المتوفي، أقر بأنه علم من الأهالي باندلاع الحريق ووفاة ابن شقيقته.
لهو الأطفال
وبالفحص، تبين أنه أثناء وجود المتوفي مع صديقه كريم ر. م. ١٠ سنوات، تلميذ بالصف الرابع الإبتدائي، ويعمل بائعا متجولا، ومروان م. ص. ٨ سنوات، بائع متجول، داخل الورشة، وأثناء لهوهم ومزاحهم بـ "ولاعة"، امتدت النيران لكمية من السولار في أرضية المكان، واشتعلت النيران بها، وامتدت لملابس المتوفي.
ضبط الطفل
وتم ضبط الطفل الأول، وبمواجهته اعترف بذات المضمون، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة.
زعر وهلع
وكان اللواء رأفت عبد الباعث، مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارا من اللواء مصطفى كمال، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ باندلاع أدخنة كثيفة من محطة كهرباء طلخا.
فحص أمنى
وانتقل ضباط مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين انبعاث الأدخنة من توربين بوحدة إنتاج الكهرباء بقسم ٢١٠ بالمحطة.
انبعاثات دخانية
وبسؤال عوف محمد علي ٥٧ سنة - رئيس قطاع بالمحطة، أكد أن السبب هو غلق القسم منذ ٥ أشهر، وعند بدء العمل به انبعثت أدخنة كثيفة منه، دون حدوث حريق أو اندلاع نيران منه، أو حدوث تلفيات، ولم يسفر عن أي إصابات.
محضر بالواقعة
ولم يؤثر ذلك على سير العمل بالمحطة، وتحرر المحضر رقم ٥٤٣٨ لسنة ٢٠٢١ إداري مركز طلخا، وجار العرض على النيابة العامة.
خبر آخر
لقى طالب بالصف الثاني الإعدادي مصرعه متفحما، خلال حريق هائل شب في ورشة ميكانيكا سيارات بمدينة المنصورة، بمحافظة الدقهلية، أثناء لهوه مع صديقيه بقداحة "ولاعة".
تفحم طالب
وكان اللواء رأفت عبد الباعث، مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارًا من اللواء مصطفى كمال، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق هائل في ورشة ميكانيكا سيارات بشارع الثانوية بمدينة المنصورة، ووفاة طفل.
فحص الشرطة
وانتقل ضباط مباحث المركز، وقوات الحماية المدنية، وسيارات الإسعاف والإطفاء لمكان البلاغ، وتبين أن الحريق شب في ورشة ميكانيكا سيارات مرخصة كائنة بالطابق الأرضي بعقار مكون من ٥ طوابق، ملك محمد أ. ح. ٦٠ سنة - ميكانيكي سيارات، ومقيم بشارع الجلاء.
حريق ورشة ميكانيكا
وأسفر الحريق عن مصرع سيف سامح إبراهيم ١٤ سنة، طالب بالصف الثاني الإعدادي، مقيم بشارع الثانوية، ويعمل بالورشة على أثر تفحمه بالكامل.
سؤال أهل المتوفي
وبسؤال مالك الورشة، أقر بأنه كان خارج الورشة لقضاء بعض احتياجاته، وعقب عودته فوجئ باشتعال الحريق، وبسؤال خال المتوفي، أقر بأنه علم من الأهالي باندلاع الحريق ووفاة ابن شقيقته.
لهو الأطفال
وبالفحص، تبين أنه أثناء وجود المتوفي مع صديقه كريم ر. م. ١٠ سنوات، تلميذ بالصف الرابع الإبتدائي، ويعمل بائعا متجولا، ومروان م. ص. ٨ سنوات، بائع متجول، داخل الورشة، وأثناء لهوهم ومزاحهم بـ "ولاعة"، امتدت النيران لكمية من السولار في أرضية المكان، واشتعلت النيران بها، وامتدت لملابس المتوفي.
ضبط الطفل
وتم ضبط الطفل الأول، وبمواجهته اعترف بذات المضمون، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة.
