الأزمة تتصاعد.. احتجاجات وإطلاق نار في طرابلس اللبنانية
شهدت مدينة طرابلس، شمالي لبنان، الأربعاء، احتجاجات غاضبة على تردي الخدمات، في ظل الحر الشديد وانقطاع التيار الكهربائي، فيما سمع دوي إطلاق نار في المدينة.
وبحسب "سكاي نيوز عربية"، فإن إطلاق نار كثيفا سُمع في طرابلس، بينما عمد محتجون إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى ساحة "أبو علي"، وسط انتشار مسلح.
ويشكو أهالي مدينة طرابلس، الحر الشديد من جراء انقطاع الكهرباء وتوقف المولدات الخاصة، بينما تتفاقم في البلاد، يوما بعد الآخر.
الاحتجاجات
ويتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الاحتجاجات اندلعت على خلفية وفاة طفل كان يحتاج إلى لأوكسجين وتعذر اللأمر بسبب التقنين القاسي للكهرباء.
الجيش اللبناني
وتحركت آليات وعناصر الجيش اللبناني من الأحياء الداخلية لمدينة طرابلس، وأعادت تموضعها في محيط منطقة التبانة.
ويخشى مراقبون من تدهور الأوضاع الميدانية بسبب الغضب الكبير في صفوف اللبنانيين وغياب أي حلول في المديين القريب والبعيد.
المحلات التجارية
في غضون ذلك، أقفلت المحلات التجارية أبوابها، خشية تدهور الوضع الأمني، على خلفية الفقر المدقع الذي تفاقم كثيرا في هذه المنطقة إثر الانهيار السريع في الأوضاع المعيشية.
وبحسب "سكاي نيوز عربية"، فإن إطلاق نار كثيفا سُمع في طرابلس، بينما عمد محتجون إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى ساحة "أبو علي"، وسط انتشار مسلح.
ويشكو أهالي مدينة طرابلس، الحر الشديد من جراء انقطاع الكهرباء وتوقف المولدات الخاصة، بينما تتفاقم في البلاد، يوما بعد الآخر.
الاحتجاجات
ويتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الاحتجاجات اندلعت على خلفية وفاة طفل كان يحتاج إلى لأوكسجين وتعذر اللأمر بسبب التقنين القاسي للكهرباء.
الجيش اللبناني
وتحركت آليات وعناصر الجيش اللبناني من الأحياء الداخلية لمدينة طرابلس، وأعادت تموضعها في محيط منطقة التبانة.
ويخشى مراقبون من تدهور الأوضاع الميدانية بسبب الغضب الكبير في صفوف اللبنانيين وغياب أي حلول في المديين القريب والبعيد.
المحلات التجارية
في غضون ذلك، أقفلت المحلات التجارية أبوابها، خشية تدهور الوضع الأمني، على خلفية الفقر المدقع الذي تفاقم كثيرا في هذه المنطقة إثر الانهيار السريع في الأوضاع المعيشية.