بعد اتهامه في قضية الآثار.. رحلة حسن راتب من جامعة كينجستون إلى النيابة
رجل الأعمال حسن راتب من مواليد فبراير 1947. حاصل على دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة كنسينجتون، كاليفورنيا، الولايات المتحدة. من 1974 حتى 1979 كان المدير المالي والإداري لوكالة شنكر الدولية للشحن بالسعودية.
وكان العضو المنتدب لمجلس إدارة الشركة الخليجية الدنماركية للألبان بالسعودية من 1979 حتى 1982. ثم شريك ورئيس مجلس إدارة شركة الغامدي بالسعودية من 1982 حتى 1984.
ومنذ عودته إلى مصر، كانت بدايته في سيناء وبخاصة لعريش، بشمال سيناء.
ونستعرض فى النقاط التالية أهم استثمارات ومناصب راتب:
استثماراته ومناصبه:
-رئيس جمعية مستثمري سيناء
-صاحب قناة المحور الفضائية قبل بيعها مؤخرا
- شركة أسمنت سيناء
-صاحب جامعة سيناء
- مجموعة شركات سما وسما العريش
- صاحب الشركة المصرية للسياحة والمشروعات الترفيهية
- صاحب مؤسسة سيناء للتنمية
-صاحب سما للتنمية الاجتماعية
- نائب رئيس رابطة التكافل
- الأمين العام لرابطة الهلال الأحمر في الجيزة
- عضو مجلس ادارة جامعة قناة السويس
- عضو اللجنة العليا للتنمية الاجتماعية
- المنسق العام للمشروع المصري الاستراتيجي للتنمية المحلية في سيناء.
واستفاد راتب من كل ما سبق حيث حقق مكاسب استثمارية بمئات الملايين من خلال مصنع أسمنت سيناء المقام في منطقة وسط سيناء وقرية سما العريش وجامعة سيناء بمدينة العريش.
القبض عليه:
وألقت قوات الأمن القبض على رجل الأعمال حسن راتب، تنفيذًا لقرار النيابة العامة بشأن تمويله ماديًا لعلاء حسانين نائب الجن والعفاريت فى عمليات التنقيب عن الآثار.
وكشفت تحقيقات النيابة عن عمليات تمويل بملايين الجنيهات قدمها حسن راتب لعلاء حسانين وشقيقه فى التنقيب عن الآثار، وهو ما أكدته اعترافات شقيق علاء حسانين عن قيام رجل الأعمال حسن راتب بدفع ملايين الجنيهات للبحث عن الآثار.
وقرر قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، السبت الماضى تجديد حبس النائب السابق علاء حسانين وثلاثة آخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات فى اتهامه بقضية آثار.
كما أمرت النيابة رجال المباحث بسرعة التحريات حول الواقعة والمتهمين، وأمرت بتشكيل لجنة من خبراء الآثار، وذلك لعرض القطع المضبوطة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قد تمكنت من ضبط النائب البرلمانى السابق علاء حسانين لاتهامه في قضية آثار بمصر القديمة.
وكانت قد وردت معلومات لضباط مباحث مصر القديمة، تفيد بقيام برلماني سابق بمشاركة آخرين في الاتجار بالآثار.
وكان العضو المنتدب لمجلس إدارة الشركة الخليجية الدنماركية للألبان بالسعودية من 1979 حتى 1982. ثم شريك ورئيس مجلس إدارة شركة الغامدي بالسعودية من 1982 حتى 1984.
ومنذ عودته إلى مصر، كانت بدايته في سيناء وبخاصة لعريش، بشمال سيناء.
ونستعرض فى النقاط التالية أهم استثمارات ومناصب راتب:
استثماراته ومناصبه:
-رئيس جمعية مستثمري سيناء
-صاحب قناة المحور الفضائية قبل بيعها مؤخرا
- شركة أسمنت سيناء
-صاحب جامعة سيناء
- مجموعة شركات سما وسما العريش
- صاحب الشركة المصرية للسياحة والمشروعات الترفيهية
- صاحب مؤسسة سيناء للتنمية
-صاحب سما للتنمية الاجتماعية
- نائب رئيس رابطة التكافل
- الأمين العام لرابطة الهلال الأحمر في الجيزة
- عضو مجلس ادارة جامعة قناة السويس
- عضو اللجنة العليا للتنمية الاجتماعية
- المنسق العام للمشروع المصري الاستراتيجي للتنمية المحلية في سيناء.
واستفاد راتب من كل ما سبق حيث حقق مكاسب استثمارية بمئات الملايين من خلال مصنع أسمنت سيناء المقام في منطقة وسط سيناء وقرية سما العريش وجامعة سيناء بمدينة العريش.
القبض عليه:
وألقت قوات الأمن القبض على رجل الأعمال حسن راتب، تنفيذًا لقرار النيابة العامة بشأن تمويله ماديًا لعلاء حسانين نائب الجن والعفاريت فى عمليات التنقيب عن الآثار.
وكشفت تحقيقات النيابة عن عمليات تمويل بملايين الجنيهات قدمها حسن راتب لعلاء حسانين وشقيقه فى التنقيب عن الآثار، وهو ما أكدته اعترافات شقيق علاء حسانين عن قيام رجل الأعمال حسن راتب بدفع ملايين الجنيهات للبحث عن الآثار.
وقرر قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، السبت الماضى تجديد حبس النائب السابق علاء حسانين وثلاثة آخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات فى اتهامه بقضية آثار.
كما أمرت النيابة رجال المباحث بسرعة التحريات حول الواقعة والمتهمين، وأمرت بتشكيل لجنة من خبراء الآثار، وذلك لعرض القطع المضبوطة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قد تمكنت من ضبط النائب البرلمانى السابق علاء حسانين لاتهامه في قضية آثار بمصر القديمة.
وكانت قد وردت معلومات لضباط مباحث مصر القديمة، تفيد بقيام برلماني سابق بمشاركة آخرين في الاتجار بالآثار.