الإمارات: وقف إطلاق النار في تجراي خطوة هامة لتحقيق التسوية السياسية
رحبت الإمارات بإعلان وقف
إطلاق النار بإقليم تجراي في إثيوبيا، مؤكدة أن الحل السياسي هو الطريق الوحيد
لإنهاء الصراع في البلاد.
تسوية سياسية
وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان، أن هذا القرار يعد خطوة مهمة على طريق تحقيق التسوية السياسية وطموحات الشعب الإثيوبي في بناء مستقبل يلبي تطلعاته في السلام والازدهار.
وأشارت إلى أن الحوار البناء وضمن إطار دولة المؤسسات وسيادة القانون والدستور هو الطريق الوحيد لإحلال السلام الدائم وعودة الاستقرار إلى البلاد.
تحرير تجراي
ومساء أمس الإثنين، أعلنت جبهة تحرير تجراي السيطرة على عاصمة إقليم تجراي الواقع شمال إثيوبيا، بحسب وكالة رويترز للأنباء.
وقالت "جبهة تحرير تجراي" في بيان: "سيطرنا على عاصمة الإقليم".
وأعلنت الحكومة الإثيوبية، مساء الإثنين، موافقتها على وقف إطلاق النار في إقليم تجراي، بعد طلب من الإدارة المؤقتة في الإقليم.
وطلبت الإدارة المؤقتة في منطقة تجراي الإثيوبية من الحكومة الفيدرالية وقف إطلاق النار للسماح بإيصال مساعدات بعد ما يقرب من ثمانية أشهر من الحرب.
وفي 4 نوفمبر الماضي، أمر رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بتنفيذ عملية عسكرية ضد "جبهة تحرير تجراي"، بعد مهاجمتها القاعدة العسكرية الشمالية.
ونجح الجيش الإثيوبي في توجيه ضربات متتالية لجبهة تحرير تجراي وهزيمتها في الكثير من المواقع حتى وصل إلى عاصمة الإقليم "مقلي"، في 28 نوفمبر الماضي.
تسوية سياسية
وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان، أن هذا القرار يعد خطوة مهمة على طريق تحقيق التسوية السياسية وطموحات الشعب الإثيوبي في بناء مستقبل يلبي تطلعاته في السلام والازدهار.
وأشارت إلى أن الحوار البناء وضمن إطار دولة المؤسسات وسيادة القانون والدستور هو الطريق الوحيد لإحلال السلام الدائم وعودة الاستقرار إلى البلاد.
تحرير تجراي
ومساء أمس الإثنين، أعلنت جبهة تحرير تجراي السيطرة على عاصمة إقليم تجراي الواقع شمال إثيوبيا، بحسب وكالة رويترز للأنباء.
وقالت "جبهة تحرير تجراي" في بيان: "سيطرنا على عاصمة الإقليم".
وأعلنت الحكومة الإثيوبية، مساء الإثنين، موافقتها على وقف إطلاق النار في إقليم تجراي، بعد طلب من الإدارة المؤقتة في الإقليم.
وطلبت الإدارة المؤقتة في منطقة تجراي الإثيوبية من الحكومة الفيدرالية وقف إطلاق النار للسماح بإيصال مساعدات بعد ما يقرب من ثمانية أشهر من الحرب.
وفي 4 نوفمبر الماضي، أمر رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بتنفيذ عملية عسكرية ضد "جبهة تحرير تجراي"، بعد مهاجمتها القاعدة العسكرية الشمالية.
ونجح الجيش الإثيوبي في توجيه ضربات متتالية لجبهة تحرير تجراي وهزيمتها في الكثير من المواقع حتى وصل إلى عاصمة الإقليم "مقلي"، في 28 نوفمبر الماضي.