تريزيجيه: فايلر كان يعاملني بطريقة سيئة ويسخر مني أمام اللاعبين
كشف محمود حسن تريزيجيه، لاعب أستون فيلا الإنجليزي، أنه تحدث مع محمود
الخطيب رئيس النادي الأهلي وقت توليه منصب نائب رئيس النادي، وأزماته مع مسئولي أندرلخت
البلجيكي والمدرب السويسري رينيه فايلر.
وقال تريزيجيه في تصريحات تلفزيونية بفضائية "الأهلي": "كنت سعيدًا بجلستي مع الكابتن محمود الخطيب الأسطورة، كان يطمئن عليّ، ومنحني دفعة قوية".
وأضاف: "جمعني به موقف عندما كان نائبًا لرئيس النادي وأنا كنت لاعبًا في الفريق، خلال مباراة مع غزل المحلة، أتيحت لنا ركلة جزاء، وصممت على تسديدها رغم وجود لاعبين كبار، فمسكت الكرة وقلت لن أتركها، وسددتها بالفعل وأضعتها، بين الشوطين كنت في موقف حرج، وفي الشوط الثاني أحرزت هدفًا، كابتن الخطيب قال لي بعد المباراة ما فعلته خطأ، ولكن يُظهر أنك ستكون لاعبًا كبيرًا ذا شخصية، وأخبرني ألا أكرر هذا مجددًا".
وتابع: "منذ أن تم تصعيدي للفريق الأول في الأهلي، وصل لي عرض من نيس الفرنسي ثم سيلتك الأسكتلندي، ثم فريق في الدوري الدرجة الأولى الإنجليزي والنادي الأهلي يرفض".
وأردف: "تلقيت عرضًا من أندرلخت البلجيكي، وكان مميزًا ماديًا للنادي فوافق مسئولي الأهلي، وذهبت ولم أكن أتقاضى أموالًا، وكنت أجلس احتياطيًا مع رغبتي الكبيرة في المشاركة، وطالبت الجهاز الفني بذلك فقال لي أحد المسئولين إن أردت أن تلعب فستخرج لإعارة لفريق في آخر الدوري البلجيكي وهو على الحدود مع فرنسا، ولن تغير منزلك".
واستطرد: "حينذاك لم أكن أملك أموالًا لشراء منزل آخر، فقد كان راتبي 120 ألف دولار، ومع ذلك وافقت، فنظر لي بسخرية وقال دعنا ننظر ماذا سيكون مستقبلك، وبالفعل رحلت".
واستكمل: "بعد أن لعبت في الدوري الإنجليزي اتصلت بهذا الشخص وقلت له هل عرفت ما هو مستقبلي؟ أنا الآن في الدوري الإنجليزي، فبدلًا من أن يعتذر عما قاله سلفًا، فقال لي أنا من جلبتك من مصر وأنا من أعطيتك الفرصة".
واختتم: "رينيه فايلر كان يدربني في أندرلخت البلجيكي في الموسم الثاني، وكان يعاملني بشكل سيئ جدًا، لدرجة أنني قلت إن لم ألعب كرة مطلقًا لن ألعب تحت قيادته، كان يسخر مني كثيرًا أثناء حديثه مع اللاعبين باللغة الفرنسية، ويضحكون عليَّ، وسعيت للنجاح وإثبات نفسي أمامهم".
وقال تريزيجيه في تصريحات تلفزيونية بفضائية "الأهلي": "كنت سعيدًا بجلستي مع الكابتن محمود الخطيب الأسطورة، كان يطمئن عليّ، ومنحني دفعة قوية".
وأضاف: "جمعني به موقف عندما كان نائبًا لرئيس النادي وأنا كنت لاعبًا في الفريق، خلال مباراة مع غزل المحلة، أتيحت لنا ركلة جزاء، وصممت على تسديدها رغم وجود لاعبين كبار، فمسكت الكرة وقلت لن أتركها، وسددتها بالفعل وأضعتها، بين الشوطين كنت في موقف حرج، وفي الشوط الثاني أحرزت هدفًا، كابتن الخطيب قال لي بعد المباراة ما فعلته خطأ، ولكن يُظهر أنك ستكون لاعبًا كبيرًا ذا شخصية، وأخبرني ألا أكرر هذا مجددًا".
وتابع: "منذ أن تم تصعيدي للفريق الأول في الأهلي، وصل لي عرض من نيس الفرنسي ثم سيلتك الأسكتلندي، ثم فريق في الدوري الدرجة الأولى الإنجليزي والنادي الأهلي يرفض".
وأردف: "تلقيت عرضًا من أندرلخت البلجيكي، وكان مميزًا ماديًا للنادي فوافق مسئولي الأهلي، وذهبت ولم أكن أتقاضى أموالًا، وكنت أجلس احتياطيًا مع رغبتي الكبيرة في المشاركة، وطالبت الجهاز الفني بذلك فقال لي أحد المسئولين إن أردت أن تلعب فستخرج لإعارة لفريق في آخر الدوري البلجيكي وهو على الحدود مع فرنسا، ولن تغير منزلك".
واستطرد: "حينذاك لم أكن أملك أموالًا لشراء منزل آخر، فقد كان راتبي 120 ألف دولار، ومع ذلك وافقت، فنظر لي بسخرية وقال دعنا ننظر ماذا سيكون مستقبلك، وبالفعل رحلت".
واستكمل: "بعد أن لعبت في الدوري الإنجليزي اتصلت بهذا الشخص وقلت له هل عرفت ما هو مستقبلي؟ أنا الآن في الدوري الإنجليزي، فبدلًا من أن يعتذر عما قاله سلفًا، فقال لي أنا من جلبتك من مصر وأنا من أعطيتك الفرصة".
واختتم: "رينيه فايلر كان يدربني في أندرلخت البلجيكي في الموسم الثاني، وكان يعاملني بشكل سيئ جدًا، لدرجة أنني قلت إن لم ألعب كرة مطلقًا لن ألعب تحت قيادته، كان يسخر مني كثيرًا أثناء حديثه مع اللاعبين باللغة الفرنسية، ويضحكون عليَّ، وسعيت للنجاح وإثبات نفسي أمامهم".
