الانتهاء من أكبر مستشفى عائم في التاريخ
بعد 7 سنوات، تم الانتهاء من بناء أكبر "سفينة مستشفى" في العالم، والتي ستتحرك قريبا من الميناء الذي صنعت فيه في الصين متجهة إلى أوروبا.
سفن الرحمة وكانت منظمة "سفن الرحمة" قد اعتمدت بناء هذا المشروع منذ حوالي 7 سنوات، وقام بالتنفيذ شركة سويدية، وتم التنفيذ في ميناء مخصص لبناء السفن في شمال شرق الصين.
وكانت السفينة قد خرجت في رحلة اختبار في شهر مايو، ليتم التأكد من كفاءتها في البحر، ليتم الإعلان بعد ذلك عن جاهزيتها تماما للعمل، وتمت تسمية السفينة: الرحمة العالمية.
سفن الرحلات الضخمة
السفينة تم بناؤها مثل سفن الرحلات الضخمة، ولكن بدلا من احتوائها على فنادق ومحلات ترفيه، فإنها تحوي مستشفى كبيرا مجهز بالكثير من المعدّات، ليمكنه التعامل مع مختلف الحالات الطبية.
ويبلغ طول هذه السفينة 174 مترا، وتحوي ست غرف عمليات، و 150 سريرا، وكلف بناؤها 150 مليون يورو تقريبا بتمويل من متبرعين، وسيكون تدريب الأطباء والمتدربين أحد أهم أولوياتها، حيث يمكن للسفينة هذه أن تستوعب 600 متدرب في نفس الوقت.
وستتجه السفينة من الصين إلى بلجيكا ليتم تجهيزها بالمعدات، ثم ستنطلق بعد ذلك إلى السنغال في أفريقيا.
الجدير بالذكر أن منظمة "سفن الرحمة" لديها سفينة طبية اسمها "رحمة إفريقيا"، ويبلغ حجمها نصف حجم هذه السفينة الجديدة.
سفن الرحمة وكانت منظمة "سفن الرحمة" قد اعتمدت بناء هذا المشروع منذ حوالي 7 سنوات، وقام بالتنفيذ شركة سويدية، وتم التنفيذ في ميناء مخصص لبناء السفن في شمال شرق الصين.
وكانت السفينة قد خرجت في رحلة اختبار في شهر مايو، ليتم التأكد من كفاءتها في البحر، ليتم الإعلان بعد ذلك عن جاهزيتها تماما للعمل، وتمت تسمية السفينة: الرحمة العالمية.
سفن الرحلات الضخمة
السفينة تم بناؤها مثل سفن الرحلات الضخمة، ولكن بدلا من احتوائها على فنادق ومحلات ترفيه، فإنها تحوي مستشفى كبيرا مجهز بالكثير من المعدّات، ليمكنه التعامل مع مختلف الحالات الطبية.
ويبلغ طول هذه السفينة 174 مترا، وتحوي ست غرف عمليات، و 150 سريرا، وكلف بناؤها 150 مليون يورو تقريبا بتمويل من متبرعين، وسيكون تدريب الأطباء والمتدربين أحد أهم أولوياتها، حيث يمكن للسفينة هذه أن تستوعب 600 متدرب في نفس الوقت.
وستتجه السفينة من الصين إلى بلجيكا ليتم تجهيزها بالمعدات، ثم ستنطلق بعد ذلك إلى السنغال في أفريقيا.
الجدير بالذكر أن منظمة "سفن الرحمة" لديها سفينة طبية اسمها "رحمة إفريقيا"، ويبلغ حجمها نصف حجم هذه السفينة الجديدة.