العراق وزيارة السيسي!
خامس أكبر احتياطي
نفطي في العالم بعد فنزويلا وكندا وإيران والسعودية وثاني أكبر احتياطي نفطي عربيا
بعد السعودية أيضا برصد يتجاوز الـ ١٤٠ مليار برميل يعاني أزمة اقتصادية!
التناقض السابق تقف خلفه أيدي خبيثة أرادت تدمير الأمة العربية بتدمير قواه الرئيسية خصوصا مصر وسوريا والعراق.. عند مصر تحطمت المؤامرة وهزمت وعند سوريا تكشفت وتعطلت وعند العراق تهزم بالنقاط والأمل أن ينتصر العراق العربي على المؤامرة وهي في جانب منها طائفية تريد تقسيمه وبأيدي أبنائه ممن يسقطون في فخ المذهبية علي حساب الدولة الوطنية ولا حل لمواجهة ذلك إلا بعودة العراق إلى أصله وبالعامل المشترك بين السنة والشيعة وهي العروبة!
مصر تفهم ذلك وتدفع إلى ما يؤكد هوية العراق ويربطه بالأمن القومي العربي الشامل ولا يتم ذلك ولا يمكن أن يتم إلا بمصالح تتحقق على الأرض وتلبي مطالب شعوبنا بشكل حقيقي وملموس وإلا بقي الأمر في حدود الخطب والإنشاء!
المتربصون بالعرب من كل جانب.. ينحازون لقومياتهم بشكل متعصب في حين بلغت المؤامرة على العقل العربي أن الهجوم على العروبة يتم من أبنائها!! وبما يبرز خطورة ما جرى ضد شعوبنا في معركة الوعي التي تحتاج إلى جهد كبير لتأكيد الثوابت في عالم يعتمد في غالبه علي التعاون الاقليمي وتشتعل فيه الصراعات القومية في كل مكان!
١٦٠ مليونا في الدول الثلاث في مصر والأردن والعراق ينتظرهم مستقبل واعد فلا ينقصهم شئ.. لا الثروة ولا الخبرات ولا الأرض ولا التطلعات.. شرط أن نهزم محاولات إفساد ما يتحقق الآن.. وهذا لا يتم إلا بالوعي.. منه ننطلق وإليه نعود! سعداء بزيارة الرئيس السيسي لبلد عربي غال وشقيق!
التناقض السابق تقف خلفه أيدي خبيثة أرادت تدمير الأمة العربية بتدمير قواه الرئيسية خصوصا مصر وسوريا والعراق.. عند مصر تحطمت المؤامرة وهزمت وعند سوريا تكشفت وتعطلت وعند العراق تهزم بالنقاط والأمل أن ينتصر العراق العربي على المؤامرة وهي في جانب منها طائفية تريد تقسيمه وبأيدي أبنائه ممن يسقطون في فخ المذهبية علي حساب الدولة الوطنية ولا حل لمواجهة ذلك إلا بعودة العراق إلى أصله وبالعامل المشترك بين السنة والشيعة وهي العروبة!
مصر تفهم ذلك وتدفع إلى ما يؤكد هوية العراق ويربطه بالأمن القومي العربي الشامل ولا يتم ذلك ولا يمكن أن يتم إلا بمصالح تتحقق على الأرض وتلبي مطالب شعوبنا بشكل حقيقي وملموس وإلا بقي الأمر في حدود الخطب والإنشاء!
المتربصون بالعرب من كل جانب.. ينحازون لقومياتهم بشكل متعصب في حين بلغت المؤامرة على العقل العربي أن الهجوم على العروبة يتم من أبنائها!! وبما يبرز خطورة ما جرى ضد شعوبنا في معركة الوعي التي تحتاج إلى جهد كبير لتأكيد الثوابت في عالم يعتمد في غالبه علي التعاون الاقليمي وتشتعل فيه الصراعات القومية في كل مكان!
١٦٠ مليونا في الدول الثلاث في مصر والأردن والعراق ينتظرهم مستقبل واعد فلا ينقصهم شئ.. لا الثروة ولا الخبرات ولا الأرض ولا التطلعات.. شرط أن نهزم محاولات إفساد ما يتحقق الآن.. وهذا لا يتم إلا بالوعي.. منه ننطلق وإليه نعود! سعداء بزيارة الرئيس السيسي لبلد عربي غال وشقيق!
