30 يونيو.. نقطة تحول في رعاية المواطنين اجتماعيا وصحيا
شهدت مصر منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي طفرة في القضاء على العشوائيات وإزالة المناطق الخطرة وإحلالها بأخرى آمنة وآدمية تليق بالمواطن المصرى، فضلا عن التصحيح على المستوى السياسي، وكانت نقطة تحول فى حياة خاصة فى أعز شيء لدى المواطن وهى صحته كما احتضنت الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية لهم.
وأبرز المعلومات عن جهود الدولة في رعاية المواطنين اجتماعيا وصحيا:
- جاءت ثورة 30 يونيو لتحتضن الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية
- ثورة 30 يونيو بمثابة ثورة تصحيح على المستوى السياسى وكانت كانت نقطة تحول فى حياة أعز شيء لدى المواطن وهى صحته.
- جاءت ثورة 30 يونيو لتحتضن الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية لهم
- تكافل وكرامة ضمان لحياة كريمة يستحقها كل محتاج
- 30 يونيو جاءت لترفع الرءوس وتمسك بالأيدى وتنزع الخجل عن كل شخص يستحق المساعدة ويحتاجها فى جوانب حياتية مختلفة
- 30 يونيو جاءت لرفع سقف الأمنيات والأحلام وأثبتت أن الفئات الأولى بالرعاية فى كل شيء هم دائمًا أصحاب الأولوية
- الدولة المصرية عند اختيارها لنموذج الإصلاح الاقتصادى والتنمية اختارت طريق بناء اقتصاد يتفق مع أسس ومعايير عالمية قائمة على آليات الاقتصاد الحر مع مراعاة أقرب قدر من العدالة والحماية الاجتماعية وكان من متطلبات ذلك الاهتمام بالفئات الأولى بالرعاية الأمر الذى ظهر مع كل خطوة منذ بداية برنامج الإصلاح.
- مبادرات القضاء على قوائم الانتظار التى أنقذت حياة الكثيرين ممن لم يكن باستطاعتهم إجراء عمليات جراحية
- لدينا مبادرات الكشف على أطفال المدارس وغيرها من مبادرات صحية استفاد منها الجميع دون استثناء
- توفير لقاحات كورونا للمواطن المصرى دون أى مقابل، وهو الأمر الذى لم توفره حكومات دول كبرى فى العالم.
- اهتمام الدولة بتطوير الريف وما تحقق من نتائج طيبة فى هذا الإطار يدخل فى إطار الحماية الاجتماعية حيث ألزمت الدولة نفسها بخطة ضخمة لتطوير القرى
- مشروع حياة كريمة الذى وصفه بالمشروع الشامل القائم على تحسين حياة الفئات الأولى بالرعاية والمبادرة التى ستجعل من قرى مصرية مثل عواصم دول كبرى وربما أفضل بكثير
- بدأت الدولة المصرية العمل على احترام آدمية الإنسان وضمان خدمة صحية لائقة علاوة على القضاء على البيروقراطية خاصة فى نظم العلاج سواء نفقة دولة أو تأمين صحى
- كان المريض يعانى من أجل إجراء عملية كبرى ويتم وضعه فى قوائم الانتظار ممايضطره للبحث عن واسطة لاجراء تلك الجراحة قبل أن تتدهور حالته ويلقى رب كريم.
- امتدت ثورة 30 يونيو إلى علاج المصريين من الأمراض التى أنهكتهم وتوفى بسببها الكثير ومنها فيروس الكبد الوبائى سى.
- أطلق الرئيس عددا كبيرا من المبادرات الرئاسية للنهوض بالمنظومة الصحية للاهتمام بصحة المواطن المصرى ورفع مستوى الخدمات الصحية وتيسير حصول المواطنين عليها، وهذه المبادرات كلفت الدولة الكثير وعلى الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة وخطوات الإصلاح الاقتصادى إلا أنه على سبيل المثال كانت تكلفة المبادرات الرئاسية الصحية 16.3 مليار جنيه.
- المبادرات الرئاسية الصحية بدأت بمبادرة 100 مليون صحة لإعلان مصر خالية من فيروس سى حيث تم القضاء على فيروس سى خلال 7 أشهر، وفحص 75 مليون مواطن ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي وتقديم العلاج للمرضى بالمجان.
- المبادرات الرئاسية التس أصبحت نموذجا يحتذى به فى العالم وتطلب العديد من الدول تلك التجارب علاوة على أنها امتدت لعلاج الأخوة الأفارقة والمقيمين على أرض مصر من ضيوفها من فيروس سى وساهمت حزمة المبادرات الرئاسية فى مجال الصحة التى أطلقها الرئيس السيسى فى عام 2018 تحت شعار 100 مليون صحة فى تحقيق الرعاية الصحية الشاملة لجميع المواطنين
- أصبحت مصر تمتلك نظاما صحيا قويا يضمن تقديم خدمة طبية لائقة لجميع المصريين بمعايير عالمية تواكب التطور الذى تشهده مصر حاليا فى جميع المجالات ومنها مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوى التى استفاد منها عدد كبير من المصريين خاصة كبار السن وتم اكتشاف حالات لم تكن تعرف أنها مصابة.
- المبادرات الرئاسية الصحية طالت كافة أفراد الشعب المصرى غنى وفقير موجوده داخل البيوت وخارجها فى أماكن العمل بالميادين والشوارع حقيقة خلايا نحل تعمل للاطمئنان على صحة المصريين بدءا بالمولود انتهاء بالشيوخ وكبار السن وتم تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 90 مليون مواطن ضمن المبادرات الرئاسية.
- تلك المبادرة التى تقوم على توفير كل متطلبات الحياة الكريمة لهم فى بيوتهم أو القرى التى يسكنون فيها من مرافق غاز ومياه وكهرباء ومد طرق وشبكات صرف صحى وكذلك توفير الرعاية الاجتماعية لهم ليصبح المواطن المصرى بتلك القرى يعيش حياة كريمة بكرامة.
وأبرز المعلومات عن جهود الدولة في رعاية المواطنين اجتماعيا وصحيا:
- جاءت ثورة 30 يونيو لتحتضن الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية
- ثورة 30 يونيو بمثابة ثورة تصحيح على المستوى السياسى وكانت كانت نقطة تحول فى حياة أعز شيء لدى المواطن وهى صحته.
- جاءت ثورة 30 يونيو لتحتضن الفقراء بكرامة وتحقق الحماية الاجتماعية لهم
- تكافل وكرامة ضمان لحياة كريمة يستحقها كل محتاج
- 30 يونيو جاءت لترفع الرءوس وتمسك بالأيدى وتنزع الخجل عن كل شخص يستحق المساعدة ويحتاجها فى جوانب حياتية مختلفة
- 30 يونيو جاءت لرفع سقف الأمنيات والأحلام وأثبتت أن الفئات الأولى بالرعاية فى كل شيء هم دائمًا أصحاب الأولوية
- الدولة المصرية عند اختيارها لنموذج الإصلاح الاقتصادى والتنمية اختارت طريق بناء اقتصاد يتفق مع أسس ومعايير عالمية قائمة على آليات الاقتصاد الحر مع مراعاة أقرب قدر من العدالة والحماية الاجتماعية وكان من متطلبات ذلك الاهتمام بالفئات الأولى بالرعاية الأمر الذى ظهر مع كل خطوة منذ بداية برنامج الإصلاح.
- مبادرات القضاء على قوائم الانتظار التى أنقذت حياة الكثيرين ممن لم يكن باستطاعتهم إجراء عمليات جراحية
- لدينا مبادرات الكشف على أطفال المدارس وغيرها من مبادرات صحية استفاد منها الجميع دون استثناء
- توفير لقاحات كورونا للمواطن المصرى دون أى مقابل، وهو الأمر الذى لم توفره حكومات دول كبرى فى العالم.
- اهتمام الدولة بتطوير الريف وما تحقق من نتائج طيبة فى هذا الإطار يدخل فى إطار الحماية الاجتماعية حيث ألزمت الدولة نفسها بخطة ضخمة لتطوير القرى
- مشروع حياة كريمة الذى وصفه بالمشروع الشامل القائم على تحسين حياة الفئات الأولى بالرعاية والمبادرة التى ستجعل من قرى مصرية مثل عواصم دول كبرى وربما أفضل بكثير
- بدأت الدولة المصرية العمل على احترام آدمية الإنسان وضمان خدمة صحية لائقة علاوة على القضاء على البيروقراطية خاصة فى نظم العلاج سواء نفقة دولة أو تأمين صحى
- كان المريض يعانى من أجل إجراء عملية كبرى ويتم وضعه فى قوائم الانتظار ممايضطره للبحث عن واسطة لاجراء تلك الجراحة قبل أن تتدهور حالته ويلقى رب كريم.
- امتدت ثورة 30 يونيو إلى علاج المصريين من الأمراض التى أنهكتهم وتوفى بسببها الكثير ومنها فيروس الكبد الوبائى سى.
- أطلق الرئيس عددا كبيرا من المبادرات الرئاسية للنهوض بالمنظومة الصحية للاهتمام بصحة المواطن المصرى ورفع مستوى الخدمات الصحية وتيسير حصول المواطنين عليها، وهذه المبادرات كلفت الدولة الكثير وعلى الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة وخطوات الإصلاح الاقتصادى إلا أنه على سبيل المثال كانت تكلفة المبادرات الرئاسية الصحية 16.3 مليار جنيه.
- المبادرات الرئاسية الصحية بدأت بمبادرة 100 مليون صحة لإعلان مصر خالية من فيروس سى حيث تم القضاء على فيروس سى خلال 7 أشهر، وفحص 75 مليون مواطن ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي وتقديم العلاج للمرضى بالمجان.
- المبادرات الرئاسية التس أصبحت نموذجا يحتذى به فى العالم وتطلب العديد من الدول تلك التجارب علاوة على أنها امتدت لعلاج الأخوة الأفارقة والمقيمين على أرض مصر من ضيوفها من فيروس سى وساهمت حزمة المبادرات الرئاسية فى مجال الصحة التى أطلقها الرئيس السيسى فى عام 2018 تحت شعار 100 مليون صحة فى تحقيق الرعاية الصحية الشاملة لجميع المواطنين
- أصبحت مصر تمتلك نظاما صحيا قويا يضمن تقديم خدمة طبية لائقة لجميع المصريين بمعايير عالمية تواكب التطور الذى تشهده مصر حاليا فى جميع المجالات ومنها مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوى التى استفاد منها عدد كبير من المصريين خاصة كبار السن وتم اكتشاف حالات لم تكن تعرف أنها مصابة.
- المبادرات الرئاسية الصحية طالت كافة أفراد الشعب المصرى غنى وفقير موجوده داخل البيوت وخارجها فى أماكن العمل بالميادين والشوارع حقيقة خلايا نحل تعمل للاطمئنان على صحة المصريين بدءا بالمولود انتهاء بالشيوخ وكبار السن وتم تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 90 مليون مواطن ضمن المبادرات الرئاسية.
- تلك المبادرة التى تقوم على توفير كل متطلبات الحياة الكريمة لهم فى بيوتهم أو القرى التى يسكنون فيها من مرافق غاز ومياه وكهرباء ومد طرق وشبكات صرف صحى وكذلك توفير الرعاية الاجتماعية لهم ليصبح المواطن المصرى بتلك القرى يعيش حياة كريمة بكرامة.