الوطنية لمكافحة الإرهاب: زيارة السيسي لبغداد بداية لوضع حجر الأساس لعراق جديد
قال محمود الجمل رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لبغداد تعد بمنزلة بداية لوضع حجر الأساس لعراق جديد، يعرف التعامل مع الأزمات والتحديات من خلال نقل الخبرات الفعلية من مصر، والتي خسرها العراق من الحروب وتفشي الإرهاب والطائفية وطغيان المثلث الإرهابي المتمثل فى إيران وتركيا وإسرائيل.
وتابع: مما أدى إلى طمس الهوية الوطنية العراقية التى امتدت لآلاف السنين والتي دمرتها أمريكا ونهبت ثرواتها وخبراتها وجعلتها أشلاء وزرعت فيها الفتن من خلال تنظيم داعش الإرهابى والتقسيم الطائفي والتدخل السافر من إيران فى شتى قرارات العراق.
وأضاف الجمل فى بيان صحفى له: تأتى مصر بحارسها وحارس العرب الرئيس السيسى شاء من شاء وأبى من أبى بمساعدة الأردن الشقيق لتعمل على هندسة المنطقة بشكل جديد وتقف بجانب العراق فى أقوى محنة مرت بها فى تاريخها.
وتابع رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف: كما هى العادة لمصر أم الدنيا تفتح باب الإستقرار و الإزدهار والتنمية والقضاء على الإرهاب والتطرف داخل العراق الجديد، قائلا: "ومن جديد تقوم مصر ممثلة فى الرئيس السيسى بإفساد الخطط الصهيونية للتحكم فى الأمن القومى العربى".
وأكد أن مصر تعطي درسا جديدا للعالم أجمع انها هى الدرع الحامى للوطن العربى وحجر الزاوية فى المنطقة بالكامل وأنها من تضع الخطط وهى من تقدم وتؤخر مهما كانت الأحداث ومهما كان المتربصين.
وأختتم: زيارة الرئيس السيسى إلى العراق ستساهم فى خلق آفاق مفتوحة بين مصر والعراق فى الاستثمار وإعادة الإعمار والتبادل الاقتصادي المضاعف وبناء قوة استراتيجية تحمى المنطقة الشرقية وتغلق بوابات الإرهاب من الجانب الإيرانى والتركى وتؤمن مصالحها وأمنها القومي.
وتابع: مما أدى إلى طمس الهوية الوطنية العراقية التى امتدت لآلاف السنين والتي دمرتها أمريكا ونهبت ثرواتها وخبراتها وجعلتها أشلاء وزرعت فيها الفتن من خلال تنظيم داعش الإرهابى والتقسيم الطائفي والتدخل السافر من إيران فى شتى قرارات العراق.
وأضاف الجمل فى بيان صحفى له: تأتى مصر بحارسها وحارس العرب الرئيس السيسى شاء من شاء وأبى من أبى بمساعدة الأردن الشقيق لتعمل على هندسة المنطقة بشكل جديد وتقف بجانب العراق فى أقوى محنة مرت بها فى تاريخها.
وتابع رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف: كما هى العادة لمصر أم الدنيا تفتح باب الإستقرار و الإزدهار والتنمية والقضاء على الإرهاب والتطرف داخل العراق الجديد، قائلا: "ومن جديد تقوم مصر ممثلة فى الرئيس السيسى بإفساد الخطط الصهيونية للتحكم فى الأمن القومى العربى".
وأكد أن مصر تعطي درسا جديدا للعالم أجمع انها هى الدرع الحامى للوطن العربى وحجر الزاوية فى المنطقة بالكامل وأنها من تضع الخطط وهى من تقدم وتؤخر مهما كانت الأحداث ومهما كان المتربصين.
وأختتم: زيارة الرئيس السيسى إلى العراق ستساهم فى خلق آفاق مفتوحة بين مصر والعراق فى الاستثمار وإعادة الإعمار والتبادل الاقتصادي المضاعف وبناء قوة استراتيجية تحمى المنطقة الشرقية وتغلق بوابات الإرهاب من الجانب الإيرانى والتركى وتؤمن مصالحها وأمنها القومي.