نبيلة عبيد توجه رسالة للسيدة جيهان السادات.. اعرف ماذا قالت
وجهت الفنانة نبيلة عبيد
عبر حسابها الشخصي على موقع الصور الشهير "إنستجرام"، رسالة للسيدة جيهان
السادات بعد مرورها بوعكة صحية مؤخرا.
ونشرت نبيلة عبيد صورة جيهان السادات، معلقة عليها قائلة: "خالص تمنياتي القلبية بالشفاء العاجل للسيدة جيهان السادات أرملة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأن يمُن عليها الله بموفور الصحة بإذن الله".
وكانت السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل محمد أنور السادات تعرضت لوعكة صحية استدعت دخولها أحد المستشفيات للعلاج.
وكشفت مصادر من عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات عن تعرض السيدة جيهان السادات البالغة من العمر 87 عامًا لأزمة صحية طارئة، استدعت إدخالها أحد المراكز الدولية الكبرى للعلاج، خلال الأيام الماضية داعية المواطنين الدعاء لها بسرعة الشفاء.
كما أعرب النائب محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن تمنياته لها بالشفاء العاجل وقال في بيان له عبر صفحته الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: سلامتك يا أم الأبطال.
وقال محمد أنور عصمت السادات، ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات، إن السيدة جيهان السادات التي لقبها أسر شهداء حرب أكتوبر ومصابي العمليات الحربية بـ"أم الأبطال"، نظرا لجهدها الكبير وما قدمته لرعايتهم وتعويضهم من خلال مشروعات كثيرة كالوفاء والأمل وقرى الأطفال «SOS» وغيرها من المشروعات التي تبنتها، تمر بحالة صحية صعبة داعيا الله أن يمن عليها بالشفاء وتمام العافية.
وأضاف: سيدة أولى بمعنى الكلمة استطاعت أن تفي بواجباتها الأسرية وتقوم بدورها الاجتماعي والإنساني كزوجة رئيس في مشهد لم يعتده المصريين في هذا الوقت، فقابله البعض باستحسان وفخر وانتقده البعض الآخر بل وتجاوز في حقها ولكنها بالرغم من كل ذلك ضربت نموذجا فريدا من العطاء والتسامح والبساطة والتواضع".
وتابع: كانت من الصلابة والقوة أن تتحمل رحلة وتجربة مشقة وكفاح مع الرئيس السادات منذ بداية حياته وحتى يوم استشهاده وكانت له خير سند وداعم ونموذجا مبهرا للزوجة وللأم.
والسيدة جيهان السادات اسمها الحقيقي جيهان صفوت رؤوف من مواليد 29 أغسطس 1933، وكانت أول سيدة أولى في تاريخ الجمهورية المصرية التي تخرج إلى دائرة العمل العام، وهي مُحاضرة جامعية في جامعة القاهرة سابقا وأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية، وكان لها مبادرات اجتماعية ومشروعات إنمائية، فقد أسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في ذلك الوقت.
ونشرت نبيلة عبيد صورة جيهان السادات، معلقة عليها قائلة: "خالص تمنياتي القلبية بالشفاء العاجل للسيدة جيهان السادات أرملة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأن يمُن عليها الله بموفور الصحة بإذن الله".
وكانت السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل محمد أنور السادات تعرضت لوعكة صحية استدعت دخولها أحد المستشفيات للعلاج.
وكشفت مصادر من عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات عن تعرض السيدة جيهان السادات البالغة من العمر 87 عامًا لأزمة صحية طارئة، استدعت إدخالها أحد المراكز الدولية الكبرى للعلاج، خلال الأيام الماضية داعية المواطنين الدعاء لها بسرعة الشفاء.
كما أعرب النائب محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن تمنياته لها بالشفاء العاجل وقال في بيان له عبر صفحته الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: سلامتك يا أم الأبطال.
وقال محمد أنور عصمت السادات، ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات، إن السيدة جيهان السادات التي لقبها أسر شهداء حرب أكتوبر ومصابي العمليات الحربية بـ"أم الأبطال"، نظرا لجهدها الكبير وما قدمته لرعايتهم وتعويضهم من خلال مشروعات كثيرة كالوفاء والأمل وقرى الأطفال «SOS» وغيرها من المشروعات التي تبنتها، تمر بحالة صحية صعبة داعيا الله أن يمن عليها بالشفاء وتمام العافية.
وأضاف: سيدة أولى بمعنى الكلمة استطاعت أن تفي بواجباتها الأسرية وتقوم بدورها الاجتماعي والإنساني كزوجة رئيس في مشهد لم يعتده المصريين في هذا الوقت، فقابله البعض باستحسان وفخر وانتقده البعض الآخر بل وتجاوز في حقها ولكنها بالرغم من كل ذلك ضربت نموذجا فريدا من العطاء والتسامح والبساطة والتواضع".
وتابع: كانت من الصلابة والقوة أن تتحمل رحلة وتجربة مشقة وكفاح مع الرئيس السادات منذ بداية حياته وحتى يوم استشهاده وكانت له خير سند وداعم ونموذجا مبهرا للزوجة وللأم.
والسيدة جيهان السادات اسمها الحقيقي جيهان صفوت رؤوف من مواليد 29 أغسطس 1933، وكانت أول سيدة أولى في تاريخ الجمهورية المصرية التي تخرج إلى دائرة العمل العام، وهي مُحاضرة جامعية في جامعة القاهرة سابقا وأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية، وكان لها مبادرات اجتماعية ومشروعات إنمائية، فقد أسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في ذلك الوقت.