التلفزيون الكوري الشمالي الرسمي: المواطنون قلقون من فقدان كيم للوزن
أكد التلفزيون الكوري الشمالي الرسمي أن مواطني البلاد قلقون من فقدان زعيمهم، كيم جونج أون، وزنه بشكل ملموس في الآونة الأخيرة، في تعليق نادر للغاية على موضوع صحته.
وبثت محطة التلفزيون المركزية الكورية الشمالية مقابلة مع مواطن أعرب عن قلقه البالغ إزاء ظهور كيم "أنحف من الطبيعي" خلال الاجتماع العام الأخير لحزب العمال الحاكم.
وقال المواطن إن رؤية فقدان كيم من وزن جسمه بشكل ملحوظ "تحطم قلوب الناس"، مشددا على أن كل المواطنين يقولون إنهم بكوا بعد رؤيتهم تلك اللقطات.
ولم يقدم التقرير التلفزيوني أي توضيحات بشأن سبب فقدان كيم الوزن.
زخم حول كيم
ومن المرجح أن يعطي هذا التقرير، الذي يمثل تطرقا نادرا للغاية من قبل وسائل الإعلام الكورية الشمالية الرسمية إلى صحة كيم، زخما إلى افتراءات وشائعات متعددة حول هذا الموضوع.
وزن كيم
وسبق أن أفادت تقارير إخبارية بأن وزن كيم، الذي كان يقدر سابقا بنحو 140 كيلوجراما، انخفض في الآونة الأخيرة، حسب تقييمات بعض المراقبين، بمقدار ما بين 10 و20 كيلوجراما.
واستدعى هذا الموضوع افتراءات جديدة مفادها أن فقدان الوزن الملموس هذا لدى زعيم كوريا الشمالية ناجم إما عن معاناته من مرض خطير، أو سعيه إلى تحسين حالته الصحية.
وكانت صحة كيم أصبحت مرارا وتكرارا موضع افتراءات إعلامية، دون وجود أي أدلة تثبت تدهورها.
وبثت محطة التلفزيون المركزية الكورية الشمالية مقابلة مع مواطن أعرب عن قلقه البالغ إزاء ظهور كيم "أنحف من الطبيعي" خلال الاجتماع العام الأخير لحزب العمال الحاكم.
وقال المواطن إن رؤية فقدان كيم من وزن جسمه بشكل ملحوظ "تحطم قلوب الناس"، مشددا على أن كل المواطنين يقولون إنهم بكوا بعد رؤيتهم تلك اللقطات.
ولم يقدم التقرير التلفزيوني أي توضيحات بشأن سبب فقدان كيم الوزن.
زخم حول كيم
ومن المرجح أن يعطي هذا التقرير، الذي يمثل تطرقا نادرا للغاية من قبل وسائل الإعلام الكورية الشمالية الرسمية إلى صحة كيم، زخما إلى افتراءات وشائعات متعددة حول هذا الموضوع.
وزن كيم
وسبق أن أفادت تقارير إخبارية بأن وزن كيم، الذي كان يقدر سابقا بنحو 140 كيلوجراما، انخفض في الآونة الأخيرة، حسب تقييمات بعض المراقبين، بمقدار ما بين 10 و20 كيلوجراما.
واستدعى هذا الموضوع افتراءات جديدة مفادها أن فقدان الوزن الملموس هذا لدى زعيم كوريا الشمالية ناجم إما عن معاناته من مرض خطير، أو سعيه إلى تحسين حالته الصحية.
وكانت صحة كيم أصبحت مرارا وتكرارا موضع افتراءات إعلامية، دون وجود أي أدلة تثبت تدهورها.
