تطورات الحالة الصحية للداعية محمد حسان.. مصاب بسرطان المثانة
كشف مصدر مقرب من الداعية الإسلامي محمد حسان، عن إصابته بمرض سرطان المثانة قبل نحو 6 شهور، بعد أن داهمته وعكة صحية دفعت للدخول إلى المستشفى وإجراء بعض التحاليل والأشعة.
وأوضح المصدر أن الداعية محمد حسان أصيب بوعكة صحية وتم على أثرها إجراء عملية جراحية بإزالة المثانة وتركيب أخرى صناعية، هذا إلى جانب عملية قسطرة للقلب، وهو ما دفعه إلى عدم القدرة على الذهاب للإدلاء بشهادته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"داعش إمبابة".
وكانت محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، أجلت محاكمة 12 متهما في قضية "خلية داعش إمبابة"، لسماع أقوال الداعية محمد حسان، في أعقاب حضور الداعية محمد حسين يعقوب.
وفي هذا الصدد قال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه: "الداعية محمد حسان بالفعل قدم للمحكمة الأوراق التي تثبت وجود عارض صحي يمنعه من الإدلاء بشهادته، لافتا إلى أن الطبيب الشرعي توجه بزيارة إلى الداعية قبل إدلاء محمد حسين يعقوب بشهادته".
وخلال التحقيقات، أكد المتهمون الـ 12 في قضية داعش إمبابة أنهم يتبعون كل من الداعية محمد حسان، والداعية محمد حسين يعقوب.
وتابع المصدر: "في حال شعر الداعية محمد حسان بتحسن في حالته سيذهب مباشرة إلى المحكمة للإدلاء بشهادته، فهو لا يتأخر عن نصرة الدين وتبرئتها من تهم سفك الدماء، وكذلك لن يتأخر عن الوطن في حال احتاجه، ننتظر فقط رأي الأطباء وكذلك الطبيب الشرعي، ليتم حسم الأمر نهائيا".
وكانت النيابة وجهت للمتهمين اتهامات شملت الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر.
بالإضافة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي.
وأوضح المصدر أن الداعية محمد حسان أصيب بوعكة صحية وتم على أثرها إجراء عملية جراحية بإزالة المثانة وتركيب أخرى صناعية، هذا إلى جانب عملية قسطرة للقلب، وهو ما دفعه إلى عدم القدرة على الذهاب للإدلاء بشهادته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"داعش إمبابة".
وكانت محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، أجلت محاكمة 12 متهما في قضية "خلية داعش إمبابة"، لسماع أقوال الداعية محمد حسان، في أعقاب حضور الداعية محمد حسين يعقوب.
وفي هذا الصدد قال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه: "الداعية محمد حسان بالفعل قدم للمحكمة الأوراق التي تثبت وجود عارض صحي يمنعه من الإدلاء بشهادته، لافتا إلى أن الطبيب الشرعي توجه بزيارة إلى الداعية قبل إدلاء محمد حسين يعقوب بشهادته".
وخلال التحقيقات، أكد المتهمون الـ 12 في قضية داعش إمبابة أنهم يتبعون كل من الداعية محمد حسان، والداعية محمد حسين يعقوب.
وتابع المصدر: "في حال شعر الداعية محمد حسان بتحسن في حالته سيذهب مباشرة إلى المحكمة للإدلاء بشهادته، فهو لا يتأخر عن نصرة الدين وتبرئتها من تهم سفك الدماء، وكذلك لن يتأخر عن الوطن في حال احتاجه، ننتظر فقط رأي الأطباء وكذلك الطبيب الشرعي، ليتم حسم الأمر نهائيا".
وكانت النيابة وجهت للمتهمين اتهامات شملت الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر.
بالإضافة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي.