ألمانيا تكثف تحقيقاتها في هجوم فورتسبورج
تكثف الشرطة الألمانية من تحقيقاتها في اليوم التالي للهجوم الدموي بسكين في مدينة فورتسبورج جنوبي البلاد.
ولا يزال دافع الجاني المشتبه به، الذي طعن المارة على ما يبدو عشوائيا بشكل مفاجئ في وسط المدينة في وقت متأخر أمس الجمعة ، غير واضح.
تحقيقات مستمرة
ولقي ثلاثة أشخاص حتفهم، وأصيب خمسة على الأقل بجروح خطيرة، وكان اثنان منهم في حالة حرجة.
ولم تذكر متحدثة باسم الشرطة حتى اليوم السبت ما إذا كان هناك مصابون آخرون، وقالت: "التحقيقات مستمرة".
ولم تكشف المتحدثة عن حالة الضحايا الناجين، معلنة عن عقد مؤتمر صحفي عقب ظهر اليوم السبت، دون تحديد مكانه أو زمانه حتى الآن.
مسار الجريمة
وتوجه المحققون إلى المدينة في ولاية بافاريا مع العديد من فرق العمل من أجل الوقوف على خلفية ومسار الجريمة.
والمشتبه به فى ارتكاب الهجوم صومالي يُعتقد أنه يقيم في ألمانيا منذ حوالي 5 سنوات وعاش آخر مرة في ملجأ للمشردين في فورتسبورج ، وكان معروفا بالفعل للشرطة قبل الهجوم.
وقالت الشرطة إن ضابطا أطلق النار عليه بعد الهجوم، لكن لم يكن هناك خطر على حياته.
وبحسب الشرطة، كان الرجل قد تلقى علاجا نفسيا في السابق ومع ذلك، يُجرى التحقيق أيضا في إمكانية وجود دوافع إسلامية للمهاجم لأن المشتبه به صاح بعبارة "الله أكبر" خلال الهجوم.
ويُرجح أن المشتبه به- 24 عاما- لا يعرف ضحاياه، الذين كان من بينهم صبي صغير.
ولا يزال دافع الجاني المشتبه به، الذي طعن المارة على ما يبدو عشوائيا بشكل مفاجئ في وسط المدينة في وقت متأخر أمس الجمعة ، غير واضح.
تحقيقات مستمرة
ولقي ثلاثة أشخاص حتفهم، وأصيب خمسة على الأقل بجروح خطيرة، وكان اثنان منهم في حالة حرجة.
ولم تذكر متحدثة باسم الشرطة حتى اليوم السبت ما إذا كان هناك مصابون آخرون، وقالت: "التحقيقات مستمرة".
ولم تكشف المتحدثة عن حالة الضحايا الناجين، معلنة عن عقد مؤتمر صحفي عقب ظهر اليوم السبت، دون تحديد مكانه أو زمانه حتى الآن.
مسار الجريمة
وتوجه المحققون إلى المدينة في ولاية بافاريا مع العديد من فرق العمل من أجل الوقوف على خلفية ومسار الجريمة.
والمشتبه به فى ارتكاب الهجوم صومالي يُعتقد أنه يقيم في ألمانيا منذ حوالي 5 سنوات وعاش آخر مرة في ملجأ للمشردين في فورتسبورج ، وكان معروفا بالفعل للشرطة قبل الهجوم.
وقالت الشرطة إن ضابطا أطلق النار عليه بعد الهجوم، لكن لم يكن هناك خطر على حياته.
وبحسب الشرطة، كان الرجل قد تلقى علاجا نفسيا في السابق ومع ذلك، يُجرى التحقيق أيضا في إمكانية وجود دوافع إسلامية للمهاجم لأن المشتبه به صاح بعبارة "الله أكبر" خلال الهجوم.
ويُرجح أن المشتبه به- 24 عاما- لا يعرف ضحاياه، الذين كان من بينهم صبي صغير.