هزة أرضية بقوة 5.2 درجة تضرب شرق تركيا
أكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، أن هزة أرضية بقوة 5.2 درجة ضربت ولاية بينجول شرقي البلاد اليوم الجمعة.
وأصدر والي بينجول بيانا أكد فيه تعرض 10 منازل لأضرار في قريتي أمالي ودينار بي.
وشعر العديد من سكان الولايات المجاورة بقوة الزلزال الذي كان على عمق 15.51 كيلومتر تحت الأرض، وفق ما نقلته وسائل إعلام تركية.
والسبت الماضي، أعلن مرصد قنديلي للزلازل، أن مدينة إسطنبول التركية تعرضت لزلزال بقوة 3.9 درجة على مقياس ريختر.
وذكر بيان للمرصد أن مركز الزلزال يقع على الجانب الآسيوي من المدينة التركية، ومن جانبها ذكرت وكالة إدارة الكوارث التركية أن قوة الزلزال بلغت 3.9 درجة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار مادية.
وكتب عمدة اسطنبول، أكرم إمام أوغلو، على تويتر أن اسطنبول معرضة بشدة للزلازل.
قناة مخطط لها
ولهذا السبب، كان إمام أوغلو يحذر منذ فترة طويلة من قناة مخطط لها سيتم حفرها عبر المدينة، ومن المقرر أن يفتتح الرئيس رجب طيب أردوغان أعمال قناة إسطنبول في غضون أسبوع.
المعارضة
وتشعر المعارضة بالقلق من أن القناة التي سيتم حفرها بالتوازي مع مضيق البوسفور وستقام مبان جديدة على طولها، قد تعوق عمليات الإخلاء والدعم اللوجستي خلال الزلازل المستقبلية، كما حذر الخبراء من أضرار بيئية لا يمكن إصلاحها.
وأصدر والي بينجول بيانا أكد فيه تعرض 10 منازل لأضرار في قريتي أمالي ودينار بي.
وشعر العديد من سكان الولايات المجاورة بقوة الزلزال الذي كان على عمق 15.51 كيلومتر تحت الأرض، وفق ما نقلته وسائل إعلام تركية.
والسبت الماضي، أعلن مرصد قنديلي للزلازل، أن مدينة إسطنبول التركية تعرضت لزلزال بقوة 3.9 درجة على مقياس ريختر.
وذكر بيان للمرصد أن مركز الزلزال يقع على الجانب الآسيوي من المدينة التركية، ومن جانبها ذكرت وكالة إدارة الكوارث التركية أن قوة الزلزال بلغت 3.9 درجة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار مادية.
وكتب عمدة اسطنبول، أكرم إمام أوغلو، على تويتر أن اسطنبول معرضة بشدة للزلازل.
قناة مخطط لها
ولهذا السبب، كان إمام أوغلو يحذر منذ فترة طويلة من قناة مخطط لها سيتم حفرها عبر المدينة، ومن المقرر أن يفتتح الرئيس رجب طيب أردوغان أعمال قناة إسطنبول في غضون أسبوع.
المعارضة
وتشعر المعارضة بالقلق من أن القناة التي سيتم حفرها بالتوازي مع مضيق البوسفور وستقام مبان جديدة على طولها، قد تعوق عمليات الإخلاء والدعم اللوجستي خلال الزلازل المستقبلية، كما حذر الخبراء من أضرار بيئية لا يمكن إصلاحها.
