تفعيل بروتوكول التعاون بين جامعة الإسكندرية والأوقاف
بدأت جامعة الإسكندرية اليوم الجمعة، في عقد سلسلة دورة تدريبية متتابعة في هذه مختلف المجالات ومنها اللغة العربية وعلم الاجتماع.
وجاء ذلك تنفيذاً لبرتوكول التعاون الذي وقعه الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، لتدريب الأئمة والواعظات بوزارة الأوقاف في مجالات اللغة العربية وعلم الاجتماع وعلم النفس والإعلام
بروتوكول تعاون بين جامعة الإسكندرية ووزارة الأوقاف
وحضر عقد سلسلة الدورات الدكتور محمد أنور، عميد كلية التربية، والدكتورة سحر شريف، وكيلة كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عبد الرحمن نصار وكيل وزارة الأوقاف، والشيخ محمد أبو حسني خشبة، والدكتور محمد مصطفى أبو شوارب رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية، والدكتور إيهاب حمدي، المدرس بقسم الإعلام بكلية الآداب ورئيس مركز التطوير الوظيفي بالجامعة.
ويأتي هذا البروتوكول بهدف تحقيق الدمج والتواصل المجتمعي للأئمة والواعظات مع مختلف مؤسسات المجتمع العلمية والثقافية والمدنية، بما يسهم في اتساع المدارك الحياتية للعاملين في الحقل الدعوي، وإبراز صوت وصورة الإسلام الوسطي السمح من خلال الفكر المتفتح المستنير الذي يتسم به هؤلاء الأئمة والواعظات.
وفي سياق متصل استقبل الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، الدكتور أحمد بن عبد الله الفريح الملحق الثقافي السعودي، لبحث سبل التعاون بين الطرفين، ومناقشة الأمور المتعلقة بالطلاب الوافدين السعوديين الدارسين بكليات جامعة الإسكندرية.
وفى بداية اللقاء رحب رئيس الجامعة، بالملحق الثقافي السعودي، مؤكدًا حرص جامعة الإسكندرية على رعاية أبنائها الوافدين من كافة الجنسيات الدارسين في مختلف التخصصات الأكاديمية ولاسيما الطلبة السعوديين، كما أشاد بجهود الملحقية الثقافية السعودية في تذليل العقبات التي قد تواجهه الطلبة السعوديين الدارسين بالجامعة، ولفت قنصوه إلى أن جامعة الإسكندرية منذ إنشائها وهى تعد وجهة للطلاب الوافدين من مختلف الدول العربية الشقيقة في مختلف الكليات لما تتميز به من تنوع التخصصات وتقديم برامج تعليمية بنظام الساعات المعتمدة وفقاً للمعايير الدولية.
فيما قدم الملحق الثقافي الشكر لإدارة جامعة الإسكندرية وإدارة الوافدين بالجامعة على رعايتهم للطلاب السعوديين وحل أي مشكلات قد تطرأ خلال فترة دراستهم بالجامعة.
كما أشاد بالتعاون البناء والمثمر بين الملحقية والجامعة وفتح قنوات اتصال مباشرة لمتابعة الطلاب السعوديين وأحوالهم الدراسية.
وأكد أن المملكة العربية السعودية حريصة على جودة التعليم وتخريج طلاب متميزين، مؤكداً أن المملكة تهدف إلى إيفاد الطلاب السعوديون للجامعات المصرية المتميزة ومنها جامعة الإسكندرية التي تمتلك مستوى أكاديمي وتصنيف عالمي مشرف، الأمر الذي ينعكس على مستوى الطلاب والخبرات والمهارات المختلفة التي تؤهلهم لسوق العمل المحلي والدولي والإقليمي.
وحضر اللقاء الدكتور هشام جابر، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور وائل نبيل، عميد كلية الطب، والدكتورة هالة مقلد، مدير إدارة الوافدين بجامعة الإسكندرية، والدكتورة نفرتيتي زكي، عميد كلية التمريض.
وجاء ذلك تنفيذاً لبرتوكول التعاون الذي وقعه الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، لتدريب الأئمة والواعظات بوزارة الأوقاف في مجالات اللغة العربية وعلم الاجتماع وعلم النفس والإعلام
بروتوكول تعاون بين جامعة الإسكندرية ووزارة الأوقاف
وحضر عقد سلسلة الدورات الدكتور محمد أنور، عميد كلية التربية، والدكتورة سحر شريف، وكيلة كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عبد الرحمن نصار وكيل وزارة الأوقاف، والشيخ محمد أبو حسني خشبة، والدكتور محمد مصطفى أبو شوارب رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية، والدكتور إيهاب حمدي، المدرس بقسم الإعلام بكلية الآداب ورئيس مركز التطوير الوظيفي بالجامعة.
ويأتي هذا البروتوكول بهدف تحقيق الدمج والتواصل المجتمعي للأئمة والواعظات مع مختلف مؤسسات المجتمع العلمية والثقافية والمدنية، بما يسهم في اتساع المدارك الحياتية للعاملين في الحقل الدعوي، وإبراز صوت وصورة الإسلام الوسطي السمح من خلال الفكر المتفتح المستنير الذي يتسم به هؤلاء الأئمة والواعظات.
وفي سياق متصل استقبل الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، الدكتور أحمد بن عبد الله الفريح الملحق الثقافي السعودي، لبحث سبل التعاون بين الطرفين، ومناقشة الأمور المتعلقة بالطلاب الوافدين السعوديين الدارسين بكليات جامعة الإسكندرية.
وفى بداية اللقاء رحب رئيس الجامعة، بالملحق الثقافي السعودي، مؤكدًا حرص جامعة الإسكندرية على رعاية أبنائها الوافدين من كافة الجنسيات الدارسين في مختلف التخصصات الأكاديمية ولاسيما الطلبة السعوديين، كما أشاد بجهود الملحقية الثقافية السعودية في تذليل العقبات التي قد تواجهه الطلبة السعوديين الدارسين بالجامعة، ولفت قنصوه إلى أن جامعة الإسكندرية منذ إنشائها وهى تعد وجهة للطلاب الوافدين من مختلف الدول العربية الشقيقة في مختلف الكليات لما تتميز به من تنوع التخصصات وتقديم برامج تعليمية بنظام الساعات المعتمدة وفقاً للمعايير الدولية.
فيما قدم الملحق الثقافي الشكر لإدارة جامعة الإسكندرية وإدارة الوافدين بالجامعة على رعايتهم للطلاب السعوديين وحل أي مشكلات قد تطرأ خلال فترة دراستهم بالجامعة.
كما أشاد بالتعاون البناء والمثمر بين الملحقية والجامعة وفتح قنوات اتصال مباشرة لمتابعة الطلاب السعوديين وأحوالهم الدراسية.
وأكد أن المملكة العربية السعودية حريصة على جودة التعليم وتخريج طلاب متميزين، مؤكداً أن المملكة تهدف إلى إيفاد الطلاب السعوديون للجامعات المصرية المتميزة ومنها جامعة الإسكندرية التي تمتلك مستوى أكاديمي وتصنيف عالمي مشرف، الأمر الذي ينعكس على مستوى الطلاب والخبرات والمهارات المختلفة التي تؤهلهم لسوق العمل المحلي والدولي والإقليمي.
وحضر اللقاء الدكتور هشام جابر، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور وائل نبيل، عميد كلية الطب، والدكتورة هالة مقلد، مدير إدارة الوافدين بجامعة الإسكندرية، والدكتورة نفرتيتي زكي، عميد كلية التمريض.