راح ضحيته عشرات الأشخاص.. أهالي الدقهلية يستغيثون من طريق الموت
شهد طريق الجمال - دمياط التابع لمركز منية النصر في محافظة الدقهلية، الحادثة الرابعة فى أقل من 48 ساعة، وهو طريق يربط بين محافظتي الدقهلية ودمياط، وراح ضحيته العشرات، بسبب مخلفات التطهير وضيق الطريق الذى يصل عرضه إلى أربعة أو خمسة أمتار ويحتاج إلى التوسعة وإزالة آثار تطهير الترعة المجاورة له، ثم إعادة رصفه حتى يستوعب الحركة المرورية الكبيرة عليه، بداية من الطاهرى ومرورا بالنزل والجمال ووصولا إلى الزرقا.
ويستغيث الأهالي بكافة المسئولين وعلى رأسهم الدكتور ايمن مختار محافظ الدقهلية لإنقاذ أرواح المواطنين وتمهيد طريق الجمال الزرقا، من مخلفات الرى، خاصة أنه يمثل همزة الوصل ما بين محافظتى الدقهلية ودمياط.
وقد شهد الطريق اليوم تصادم موتوسيكل مع توك توك وتروسيكل، ونتج عن الحادث إصابة بعض المواطنين وتم نقلهم إلى مستشفى الزرقا.
أكد الحاج عزمى الكفراوي أن هذه هي الحادثة الرابعة فى أقل من 48 ساعة، فضلا عن الذين راحوا ضحية هذا الطريق بسبب مخلفات التطهير وضيق الطريق الذى يصل عرضه إلى أربعة أو خمسة أمتار، ويحتاج إلى التوسعة وإزالة آثار تطهير الترعة المجاورة له، ثم إعادة رصفه حتى يستوعب الحركة المرورية الكبيرة عليه.
وقال السيد الحفناوي: هذا الطريق يحتاج إلى الإنقاذ حتى لاتضيع الأرواح بسبب ضيق الطريق وترك المخلفات على جانبيه ويحتاج لتوسعته وإعادة رصفه.
وأعرب محمود توفيق عن استيائه وقال: حرام مايحدث على طريق منشأة الجمال الزرقا، كل يوم مصيبة تحدث ولايتحرك أحد، متسائلا: إلى متى السكوت على هذا الطريق الذي أصبح السير عليه مرعبا بمعنى الكلمة؟!.
وتابع توفيق: "ربنا يتولى أهل منشأة الجمال والنزل والمسافرين على هذا الطريق برحمته وعنايته إلى أن يصحو ضمير أحد المسئولين ويتحرك لإنقاذ الأرواح التى تزهق كل يوم لنا الله".
وقال حمادة شعبان: طريق الجمال - دمياط يعرف بطريق الموت، توفي عليه أكثر من 34 شابا، ولا يتحرك مسئول واحد، مؤكدا ان الطريق مر به جميع النواب لأن الطريق يربط بين محافظات الدقهلية ودمياط والشرقية.
وكشف شعبان أن عرض الطريق حاليا يتسع بالكاد لموتوسيكل "يمشي عليه بالعافية، وعملوا لوحه كتبوا عليها احذر انهيار خطر كأني أرى فيلم رعب ولوحات تحذر البشر من الموت".
ويستغيث الأهالي بكافة المسئولين وعلى رأسهم الدكتور ايمن مختار محافظ الدقهلية لإنقاذ أرواح المواطنين وتمهيد طريق الجمال الزرقا، من مخلفات الرى، خاصة أنه يمثل همزة الوصل ما بين محافظتى الدقهلية ودمياط.
وقد شهد الطريق اليوم تصادم موتوسيكل مع توك توك وتروسيكل، ونتج عن الحادث إصابة بعض المواطنين وتم نقلهم إلى مستشفى الزرقا.
أكد الحاج عزمى الكفراوي أن هذه هي الحادثة الرابعة فى أقل من 48 ساعة، فضلا عن الذين راحوا ضحية هذا الطريق بسبب مخلفات التطهير وضيق الطريق الذى يصل عرضه إلى أربعة أو خمسة أمتار، ويحتاج إلى التوسعة وإزالة آثار تطهير الترعة المجاورة له، ثم إعادة رصفه حتى يستوعب الحركة المرورية الكبيرة عليه.
وقال السيد الحفناوي: هذا الطريق يحتاج إلى الإنقاذ حتى لاتضيع الأرواح بسبب ضيق الطريق وترك المخلفات على جانبيه ويحتاج لتوسعته وإعادة رصفه.
وأعرب محمود توفيق عن استيائه وقال: حرام مايحدث على طريق منشأة الجمال الزرقا، كل يوم مصيبة تحدث ولايتحرك أحد، متسائلا: إلى متى السكوت على هذا الطريق الذي أصبح السير عليه مرعبا بمعنى الكلمة؟!.
وتابع توفيق: "ربنا يتولى أهل منشأة الجمال والنزل والمسافرين على هذا الطريق برحمته وعنايته إلى أن يصحو ضمير أحد المسئولين ويتحرك لإنقاذ الأرواح التى تزهق كل يوم لنا الله".
وقال حمادة شعبان: طريق الجمال - دمياط يعرف بطريق الموت، توفي عليه أكثر من 34 شابا، ولا يتحرك مسئول واحد، مؤكدا ان الطريق مر به جميع النواب لأن الطريق يربط بين محافظات الدقهلية ودمياط والشرقية.
وكشف شعبان أن عرض الطريق حاليا يتسع بالكاد لموتوسيكل "يمشي عليه بالعافية، وعملوا لوحه كتبوا عليها احذر انهيار خطر كأني أرى فيلم رعب ولوحات تحذر البشر من الموت".