فريد زهران: الدفاع عن مياه النيل قضية تخص كل مواطن مصري
قال المهندس فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي: إن الدفاع عن مياه النيل قضية تخص كل مواطن مصرى، وهذا يتطلب أن يكون هناك خطاب واضح وعادل للترويج له أمام الرأي العام العالمي، فى مواجهة التعنت الإثيوبى.
وأضاف فى كلمته خلال مؤتمر الجبهة الشعبية للدفاع عن مياه النيل الذى عقد بمقر حزب المحافظين: "لسنا ضد التنمية في إثيوبيا لكن هذه التنمية يجب ألا تكون على حساب الشعب المصري، وبالتالى يجب مشاركة النواب والأحزاب والنقابات واحاطتهم بالحقائق ومشاركتهم في مناقشة الأمور".
وتابع: "الاصطفاف الوطني ضرورة، لكن كيف نتحدث عنه والأحزاب محاصرة وهناك تضييق عليها، وبالتالي لا بد من إفساح المجال أمام الأحزاب لتؤدى دورها".
يذكر أن الجبهة الشعبية للدفاع عن مياه النيل أكدت رفضها أي اتفاقيات مؤقتة أو مرحلية والعمل على الوصول التفاق دولي ملزم يتضمن كافة الأمور الفنية المتعلقة بسالمة السد بعد الاطلاع على كافة التصميمات وعملية التنفيذ، والنص القاطع على تجريم بيع المياه وتحويلها إلى سلعة كما تخطط إثيوبيا.
وشددت على الالتزام التام من قبل الدول الثالث بعدم توصيل مياه نهر النيل مطلقًا وفي أي وقت وبأية كمية خارج حدود دول الحوض، وعلى وجه التحديد إسرائيل.
وتجدد الجبهة دعوة كل القوي الوطنية والأحزاب والنقابات والشخصيات العامة للتعاون والعمل معًا في إطار "الجبهة الشعبية للحفاظ على نهر النيل" ليشكلوا صفًا واحدًا يحمي وجود مصر وحاضرها ومستقبلها وسيادتها وحقها في الحياة.
وأكدت خلال البيان الختامي للمؤتمر الأول للجبهة، أن هدف الجبهة هو توحيد كل الجهود الشعبية للدفاع عن حقوق مصر في الحياة والمياه ومستقبل الأجيال المقبلة، والتأكيد على أن نهر النيل خط أحمر.
وأضاف فى كلمته خلال مؤتمر الجبهة الشعبية للدفاع عن مياه النيل الذى عقد بمقر حزب المحافظين: "لسنا ضد التنمية في إثيوبيا لكن هذه التنمية يجب ألا تكون على حساب الشعب المصري، وبالتالى يجب مشاركة النواب والأحزاب والنقابات واحاطتهم بالحقائق ومشاركتهم في مناقشة الأمور".
وتابع: "الاصطفاف الوطني ضرورة، لكن كيف نتحدث عنه والأحزاب محاصرة وهناك تضييق عليها، وبالتالي لا بد من إفساح المجال أمام الأحزاب لتؤدى دورها".
يذكر أن الجبهة الشعبية للدفاع عن مياه النيل أكدت رفضها أي اتفاقيات مؤقتة أو مرحلية والعمل على الوصول التفاق دولي ملزم يتضمن كافة الأمور الفنية المتعلقة بسالمة السد بعد الاطلاع على كافة التصميمات وعملية التنفيذ، والنص القاطع على تجريم بيع المياه وتحويلها إلى سلعة كما تخطط إثيوبيا.
وشددت على الالتزام التام من قبل الدول الثالث بعدم توصيل مياه نهر النيل مطلقًا وفي أي وقت وبأية كمية خارج حدود دول الحوض، وعلى وجه التحديد إسرائيل.
وتجدد الجبهة دعوة كل القوي الوطنية والأحزاب والنقابات والشخصيات العامة للتعاون والعمل معًا في إطار "الجبهة الشعبية للحفاظ على نهر النيل" ليشكلوا صفًا واحدًا يحمي وجود مصر وحاضرها ومستقبلها وسيادتها وحقها في الحياة.
وأكدت خلال البيان الختامي للمؤتمر الأول للجبهة، أن هدف الجبهة هو توحيد كل الجهود الشعبية للدفاع عن حقوق مصر في الحياة والمياه ومستقبل الأجيال المقبلة، والتأكيد على أن نهر النيل خط أحمر.
