القوات اليمنية المشتركة تحبط 3 هجمات حوثية بالساحل الغربي
تعرضت جبهات الساحل الغربي لـ اليمن، لمعارك ضارية خلال الساعات الماضية إثر هجمات للمليشيات في 3 مناطق إستراتيجية جنوب الحديدة.
القوات اليمنية
وقالت القوات اليمنية المشتركة في بيان، إنها سحقت 3 محاولات تقدم للمليشيات في جبهات حيس وزبيد، والتحيتا، وكبدت الحوثي خسائر بشرية ومادية كبيرة.
ورصدت وحدات الاستطلاع للقوات المشتركة تعزيزات للمليشيات الحوثية قادمة من جهة زبيد صوب مناطق استراتيجية جنوب مديرية التحيتا، ليتم التعامل معها بحزم.
منطقتي الجبلية والفازة
وأكد البيان أن الوحدات المرابطة من القوات المشتركة لتأمين حياة المدنيين في منطقتي الجبلية والفازة، حققت إصابات مباشرة بضربات مركزة في تجمعات وآليات المليشيات التي كانت تحاول الانتشار بين المزارع المحاذية لخط زبيد.
وأوضح أن القوات اليمنية المشتركة، استخدمت السلاح المناسب في دك تعزيزات المليشيات وإفشال محاولاتها استحداث تحصينات تشكل خطرا في خطوط التماس مع المليشيات الحوثية.
وأشارت القوات المشتركة إلى أن الهجوم هو الثاني للمليشيات خلال أسبوع واحد، وكانت خطة الحوثيين هي الاقتراب من خطوط التماس شرق الجبلية والفازة جنوب مدينة الحديدة على الساحل الغربي لليمن.
وفي جبهة حيس، أحبطت القوات المشتركة محاولة تسلل حوثية إلى قرب خطوط التماس جنوب غرب مركز المديرية، وفق بيان القوات المشتركة.
الأسلحة الثقيلة
وأوضحت القوات أن وحداتها خاضت اشتباكات بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، أجبرت المليشيات على الفرار بعد مصرع وجرح عدد من عناصرها.
وأكدت أن كل تحركات المليشيات التابعة لإيران مرصودة على طول امتداد خطوط التماس في جبهات الساحل الغربي، ولن تتمكن من العودة إلى شبر واحد تم تحريره من قبل القوات اليمنية المشتركة والتحالف العربي.
الحديدة
وتواصل مليشيات الحوثي الانقلابية خروقاتها العسكرية رغم توقيعها في ديسمبر 2018 على اتفاق ستوكهولم الذي فرض وقفا لإطلاق النار في محافظة الحديدة.
وفشلت كل محاولات المليشيات الحوثية في تسجيل اختراق ميداني في خط التماس مع القوات المشتركة منذ توقيع الاتفاق قبل أكثر من عامين.
القوات اليمنية
وقالت القوات اليمنية المشتركة في بيان، إنها سحقت 3 محاولات تقدم للمليشيات في جبهات حيس وزبيد، والتحيتا، وكبدت الحوثي خسائر بشرية ومادية كبيرة.
ورصدت وحدات الاستطلاع للقوات المشتركة تعزيزات للمليشيات الحوثية قادمة من جهة زبيد صوب مناطق استراتيجية جنوب مديرية التحيتا، ليتم التعامل معها بحزم.
منطقتي الجبلية والفازة
وأكد البيان أن الوحدات المرابطة من القوات المشتركة لتأمين حياة المدنيين في منطقتي الجبلية والفازة، حققت إصابات مباشرة بضربات مركزة في تجمعات وآليات المليشيات التي كانت تحاول الانتشار بين المزارع المحاذية لخط زبيد.
وأوضح أن القوات اليمنية المشتركة، استخدمت السلاح المناسب في دك تعزيزات المليشيات وإفشال محاولاتها استحداث تحصينات تشكل خطرا في خطوط التماس مع المليشيات الحوثية.
وأشارت القوات المشتركة إلى أن الهجوم هو الثاني للمليشيات خلال أسبوع واحد، وكانت خطة الحوثيين هي الاقتراب من خطوط التماس شرق الجبلية والفازة جنوب مدينة الحديدة على الساحل الغربي لليمن.
وفي جبهة حيس، أحبطت القوات المشتركة محاولة تسلل حوثية إلى قرب خطوط التماس جنوب غرب مركز المديرية، وفق بيان القوات المشتركة.
الأسلحة الثقيلة
وأوضحت القوات أن وحداتها خاضت اشتباكات بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، أجبرت المليشيات على الفرار بعد مصرع وجرح عدد من عناصرها.
وأكدت أن كل تحركات المليشيات التابعة لإيران مرصودة على طول امتداد خطوط التماس في جبهات الساحل الغربي، ولن تتمكن من العودة إلى شبر واحد تم تحريره من قبل القوات اليمنية المشتركة والتحالف العربي.
الحديدة
وتواصل مليشيات الحوثي الانقلابية خروقاتها العسكرية رغم توقيعها في ديسمبر 2018 على اتفاق ستوكهولم الذي فرض وقفا لإطلاق النار في محافظة الحديدة.
وفشلت كل محاولات المليشيات الحوثية في تسجيل اختراق ميداني في خط التماس مع القوات المشتركة منذ توقيع الاتفاق قبل أكثر من عامين.