مبعوث أممي: نعمل مع مصر لتعزيز وقف إطلاق النار في غزة
قال مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، الخميس، إن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين "لا يزال هشا"، مشددا على أنه "يجب تجنب تصعيد مدمر جديد في غزة".
وذكر وينسلاند خلال جلسة لمجلس الأمن: "لا يزال وقف إطلاق النار الذي تم التوصل له الشهر الماضي بين إسرائيل وحماس هشا للغاية".
وأضاف: "تعمل الأمم المتحدة بشكل وثيق مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك مصر، من أجل تعزيز وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة".
الخطوات الاستفزازية
وذكر المبعوث الدولي: "أحث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطوات والاستفزازات أحادية الجانب، واتخاذ خطوات لخفض التوترات والسماح لهذه الجهود بالنجاح".
وتابع: "يجب على الجميع القيام بدورهم لتسهيل المناقشات الجارية لتحقيق الاستقرار في الوضع وتجنب تصعيد مدمر آخر في غزة".
موافقة إسرائيل
وقبل أسابيع، وافقت إسرائيل وحركتا حماس والجهاد على وقف لإطلاق النار، بعد جهود مصرية نجحت في إقناع الطرفين بالتهدئة.
وجاءت الموافقة بعد أيام من التصعيد والمواجهات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية المسلحة، على خلفية التهديد بطرد عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح، لصالح مستوطنين يهود.
التصعيد الدامي
وأدى التصعيد الدامي إلى مقتل 232 فلسطينيا من بينهم 65 طفلا وإصابة 1900 آخرين في القطاع، من جراء الغارات والقصف الإسرائيلي.
بينما تسببت صواريخ حماس وغيرها من الفصائل المسلحة في قطاع غزة، بمقتل 12 شخصا من بينهم طفلان وجندي وإصابة 336 في الجانب الإسرائيلي.
وذكر وينسلاند خلال جلسة لمجلس الأمن: "لا يزال وقف إطلاق النار الذي تم التوصل له الشهر الماضي بين إسرائيل وحماس هشا للغاية".
وأضاف: "تعمل الأمم المتحدة بشكل وثيق مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك مصر، من أجل تعزيز وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة".
الخطوات الاستفزازية
وذكر المبعوث الدولي: "أحث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطوات والاستفزازات أحادية الجانب، واتخاذ خطوات لخفض التوترات والسماح لهذه الجهود بالنجاح".
وتابع: "يجب على الجميع القيام بدورهم لتسهيل المناقشات الجارية لتحقيق الاستقرار في الوضع وتجنب تصعيد مدمر آخر في غزة".
موافقة إسرائيل
وقبل أسابيع، وافقت إسرائيل وحركتا حماس والجهاد على وقف لإطلاق النار، بعد جهود مصرية نجحت في إقناع الطرفين بالتهدئة.
وجاءت الموافقة بعد أيام من التصعيد والمواجهات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية المسلحة، على خلفية التهديد بطرد عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح، لصالح مستوطنين يهود.
التصعيد الدامي
وأدى التصعيد الدامي إلى مقتل 232 فلسطينيا من بينهم 65 طفلا وإصابة 1900 آخرين في القطاع، من جراء الغارات والقصف الإسرائيلي.
بينما تسببت صواريخ حماس وغيرها من الفصائل المسلحة في قطاع غزة، بمقتل 12 شخصا من بينهم طفلان وجندي وإصابة 336 في الجانب الإسرائيلي.