مفاجأة.. الملفات المحترقة بمجلس الدولة جميعها قضايا أرشيفية تنتظر الإعدام
كشفت التحقيقات في واقعة حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة أن الحريق التهم غالبية الملفات المتواجدة به حيث أن الطوابق الثلاثة "بدروم وأرضي أول علوي" كانت مليئة بالملفات من "الأرض للسقف".
الملفات المحترقة جميعها قضايا أرشيفية تنتظر الإعدام
وأضافت المصادر أن الملفات المحترقة انتهت مراحل التقاضي الخاصة بها ومرت 5 سنوات على مدة الطعن اي انها جميعا قضايا أرشيفية تنتظر الإعدام.
تواجد ٥ سيارات إطفاء أمام مبني مجلس الدولة
وتواصل قوات الحماية المدنية بالجيزة التمركز أمام مبنى أرشيف مجلس الدولة المحترق بشارع أحمد نسيم بالجيزة لاستمرار تصاعد الأدخنة من الملفات التالفة تحسبا لاشتعال النيران مرة أخرى حيث تتواجد 5 سيارات إطفاء أمام المبنى.
رفع الملفات المحترقة وسط لجنة من مجلس الدولة
واستعانت قوات الحماية المدنية برئاسة اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة ب "لوادر" لرفع الملفات المحترقة ولكن في وجود لجنة من مجلس الدولة لرفع الملفات بمعرفتها.
التحقيق في حريق أرشيف مجلس الدولة
وبدأت نيابة جنوب الجيزة الكلية، تحقيقات موسعة في حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة، حيث قررت النيابة ندب خبراء الأدلة الجنائية لفحص موقع الحريق وبيان أسبابه ونقطة بدايته ونهايته.
تقرير بالخسائر الناجمة عن الحريق
وكلفت النيابة رجال الأدلة الجنائية بكتابة تقرير واف حول الخسائر التي خلفها الحريق وعدد الملفات في الطوابق الثلاثة "البدروم وأرضي وأول علوي"، كما طلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
معاينة موقع الحريق
وكشفت المعاينات الأولية لموقع حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة عن استمرار اشتعال بعض الأجزاء في المبنى لوجود "كونتنرات" مليئة بالأوراق في المبنى مازالت النار تلتهمها.
وأضافت المعاينة عن أن المبنى يقع على مساحة ألف متر ومساحة 500 متر، عبارة عن بدروم وأرضي وأول مرتفع، فضلا عن "ردود" جانبية بمساحة 500 متر.
الدفع ب١٦سيارة إطفاء
وكانت ١٦ سيارة إطفاء ولانش من قوات الحماية المدنية بالجيزة سيطروا على حريق اندلع بمبنى أرشيف مجلس الدولة بالجيزة بعد قرابة ٣ ساعات من اندلاعه.
واستعانت قوات الدفاع المدني برئاسة اللواء هشام صادق مدير الادارة العامة للحماية المدنية، بدعم من سيارات الإطفاء ليصل عددها إلى ١٦، بالإضافة إلى لانش من قوات الإنقاذ النهري يتمركز بنهر النيل بالقرب من موقع الحريق لسهولة ملئ سيارات الإطفاء بالمياه.
انتقل مدير أمن الجيزة لموقع الحريق
وانتقل اللواء رجب عبد العال مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة، إلى مسرح حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة لمتابعة عمليات إطفاء الحريق.
والتهمت النيران الطابقين الأرضي والأول، حيث امتدت النيران بسرعة كبيرة لوجود كميات من الأوراق، وانتقلت عدد من سيارات الإطفاء التابعة لإدارة قوات الحماية المدنية بالجيزة لمحاولة السيطرة عليه.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق داخل مبنى فى الجيزة، وتبين أنه مبنى تابع لمجلس الدولة، وتم الدفع بـ5 سيارات إطفاء لمكان الحريق.
وتم فرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرته ومن امتداده تمهيدا للسيطرة عليه.
وأشارت مصادر إلى أن الحريق لا علاقة له بمبنى مجلس الدولة بالدقي، وإنما نشب بمبنى أرشيف ومخزن تابع للمجلس بدائرة قسم شرطة الجيزة بشارع أحمد نسيم.
الملفات المحترقة جميعها قضايا أرشيفية تنتظر الإعدام
وأضافت المصادر أن الملفات المحترقة انتهت مراحل التقاضي الخاصة بها ومرت 5 سنوات على مدة الطعن اي انها جميعا قضايا أرشيفية تنتظر الإعدام.
تواجد ٥ سيارات إطفاء أمام مبني مجلس الدولة
وتواصل قوات الحماية المدنية بالجيزة التمركز أمام مبنى أرشيف مجلس الدولة المحترق بشارع أحمد نسيم بالجيزة لاستمرار تصاعد الأدخنة من الملفات التالفة تحسبا لاشتعال النيران مرة أخرى حيث تتواجد 5 سيارات إطفاء أمام المبنى.
رفع الملفات المحترقة وسط لجنة من مجلس الدولة
واستعانت قوات الحماية المدنية برئاسة اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة ب "لوادر" لرفع الملفات المحترقة ولكن في وجود لجنة من مجلس الدولة لرفع الملفات بمعرفتها.
التحقيق في حريق أرشيف مجلس الدولة
وبدأت نيابة جنوب الجيزة الكلية، تحقيقات موسعة في حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة، حيث قررت النيابة ندب خبراء الأدلة الجنائية لفحص موقع الحريق وبيان أسبابه ونقطة بدايته ونهايته.
تقرير بالخسائر الناجمة عن الحريق
وكلفت النيابة رجال الأدلة الجنائية بكتابة تقرير واف حول الخسائر التي خلفها الحريق وعدد الملفات في الطوابق الثلاثة "البدروم وأرضي وأول علوي"، كما طلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
معاينة موقع الحريق
وكشفت المعاينات الأولية لموقع حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة عن استمرار اشتعال بعض الأجزاء في المبنى لوجود "كونتنرات" مليئة بالأوراق في المبنى مازالت النار تلتهمها.
وأضافت المعاينة عن أن المبنى يقع على مساحة ألف متر ومساحة 500 متر، عبارة عن بدروم وأرضي وأول مرتفع، فضلا عن "ردود" جانبية بمساحة 500 متر.
الدفع ب١٦سيارة إطفاء
وكانت ١٦ سيارة إطفاء ولانش من قوات الحماية المدنية بالجيزة سيطروا على حريق اندلع بمبنى أرشيف مجلس الدولة بالجيزة بعد قرابة ٣ ساعات من اندلاعه.
واستعانت قوات الدفاع المدني برئاسة اللواء هشام صادق مدير الادارة العامة للحماية المدنية، بدعم من سيارات الإطفاء ليصل عددها إلى ١٦، بالإضافة إلى لانش من قوات الإنقاذ النهري يتمركز بنهر النيل بالقرب من موقع الحريق لسهولة ملئ سيارات الإطفاء بالمياه.
انتقل مدير أمن الجيزة لموقع الحريق
وانتقل اللواء رجب عبد العال مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة، إلى مسرح حريق مبنى أرشيف مجلس الدولة لمتابعة عمليات إطفاء الحريق.
والتهمت النيران الطابقين الأرضي والأول، حيث امتدت النيران بسرعة كبيرة لوجود كميات من الأوراق، وانتقلت عدد من سيارات الإطفاء التابعة لإدارة قوات الحماية المدنية بالجيزة لمحاولة السيطرة عليه.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق داخل مبنى فى الجيزة، وتبين أنه مبنى تابع لمجلس الدولة، وتم الدفع بـ5 سيارات إطفاء لمكان الحريق.
وتم فرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرته ومن امتداده تمهيدا للسيطرة عليه.
وأشارت مصادر إلى أن الحريق لا علاقة له بمبنى مجلس الدولة بالدقي، وإنما نشب بمبنى أرشيف ومخزن تابع للمجلس بدائرة قسم شرطة الجيزة بشارع أحمد نسيم.